وأصدرت دار الإفتاء المصرية عام 2015 فتوى رسمية، بعد انتشار مرض الإيبولا، قال فيها الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، أن حرق الجثث حرام شرعا ولكن يجوز أن تُحرَق جثة مريض الإيبولا بعد موته إن كان الحرق هو الوسيلة المتعينة للحَدِّ من انتشار الوباء في الأحياء، على أن يتم دفنها بعد ذلك، والمرجع في ذلك كله هو قول أهل الاختصاص المعتبرين.
ظاهرة ليست بجديدة على عالمنا، انتشرت على مر العصور وباختلاف المكان والزمان، فقد كان بابا الكنيسة نائبًا عن الله في الأرض، واليوم يحل الرئيس والدولة ليكونا خليفة الله عن طريق المؤسسات الدينية. هو الدين بيقول ايه - YouTube. عاشت أوروبا في القرون الوسطى فترة التخلف والجهل الذي كان يتغلغل في القارة العجوز التي أصبحت أشبه بالبئر المظلم، وكان السبب الرئيسي في ذلك الظلام، هو تحكم البابا أو الكنيسة في أمور الدولة بشكل عام، دون أي معايير أو أسس للديمقراطية، ومن أجل تحقيق المصالح الفردية لرجال الدين، وهم في الواقع رجال الدولة، فما كان منهم إلا استخدام الدين وسيلة للتحكم، فأفضل وسيلة لإخضاع الشعوب وتبرير الأفعال غير الأخلاقية هي الدين. وقد استخدمت الكنيسة لفظ الهرطقة على معارضيها وحتى أمام العلماء، ومن أشهرهم عالم الفلك جاليليو الذي قال إن الأرض ليست مركز الكون، واتهمته الكنيسة بالهرطقة، وحكم عليه بالنفي حتى موته، وقدمت الكنيسة اعتذارًا في العصر الحديث. والفيلسوف والعالم جيرانو برونو ، الذي قال بأن الأرض تدور حول الشمس، فرأى رجال الدين أن تلك الأقوال والأبحاث ما هي إلا هرطقة، وحكم عليه بالحرق. ويوجد الكثير من الأمثلة عن مدى تحكم رجال الدين بالسلطة، واتهام أي معارض لهم حتى لو كان الاعتراض علميًّا وبالأبحاث، على أي حال، كل هذا من طي النسيان في الحضارة الأوروبية في القرون الوسطى، فلقد نجحت أوروبا في الخروج من عنق الزجاجة، وإبعاد رجال الدين عن التحكم في أمور الدولة.
ما زالت القرون الوسطى يعيشها العالم العربي والإسلامي، فقد سقطنا جميعًا في بئر الظلام والجهل. تغير الزمن والمكان وتغيرت الأشخاص، لكن لم يتغير دور رجال الدين، فما زال رجال الدين يتهمون الأفكار الجديدة بتهم لا تختلف كثيرًا عن الهرطقة. المشهد الأول: في مكالمة من مفتي الديار المصرية على إحدى القنوات التلفازية إبان ثورة 25 يناير (كانون الثاني)، حرم المفتي الخروج على الرئيس حسني مبارك بوصفه الشرعية، وقلل من شأن المشاركين في الثورة ووصفهم بأنهم بدون معرفة، وفي نهاية المكالمة أشار المفتي لقتل المتظاهرين بطريقة غير مباشرة. هو الدين بيقول ايه عادل امام. المشهد الثاني:المفتي يقول على الرئيس المعزول محمد مرسي: «هذا الخازوق جاء بالصندوق». المشهد الثالث:قال مفتي الجمهورية الأسبق خلال كلمته التي ألقاها في مؤتمر دعم السيسي للانتخابات الرئاسية: «إننا نختار بقلوبنا وليس بأصواتنا فقط، الفارس النبيل عبد الفتاح السيسي». المشهد الرابع: مفتي الجمهورية يتحدث عن ضرورة عزل الرئيس مرسي، واستلام الجيش للبلاد من منظور ديني، واستشهد بأحداث تاريخية. المشهد الخامس: دعم مفتي الجمهورية سياسات الحكومة، في مايو (أيار) 2015 أعدمت الحكومة المصرية ستة شباب مصريين بتهمة قتل عنصرين من عناصر الأمن، وأثبتت منظمة هيومن رايتس ووتش بالاستناد إلى أدلة، أن الشباب كانوا معتقلين في وقت قبل ارتكاب الجريمة المتهمين بها.
المعادلة سهلة، حينما تريد السيطرة على مواطني بلادك، فقط عليك اللجوء لقوة الدين، أو من يطلق عليهم على مدار التاريخ "شيوخ السلطان" و"قساوسة السلطة"، لتبرير ما تفعل أو ما ستفعل أو حتى ما تفكر في فعله، والعمل على إصباغ سلطتك السياسية بمسحة دينية، وعلى نفس النسق سارت الكنيسة باستغلال سلطتها الروحية في تدجين رعاياها لتأييد الحكام. على مدى التاريخ الحديث وفتاوى "شيوخ السلاطين" و"قساوسة السلطة"، تثير السخرية والضحك خصوصًا حينما يبتعدون بفتاواهم عما أمر به الله من رفض الظلم، والبعد عن النفاق والمداهنة للحاكم المستبد والعادل على حد سواء، بل أنهم في المواقف التاريخية التي كانت تستدعي تدخلهم بمواقف قوية ضد استبداد الحكام، كانوا يركنون لدعمه والتسبيح بحمده. عادة ليست جديدة تاريخ فتاوي "شيوخ السلطان" و"قساوسة السلطة"، بمصر بدأ مع الحياة السياسية بمصر في منتصف الستينات من القرن الماضي حينما قرر فجأة الشيخ محمود شلتوت، الإمام الأكبر للجامع الأزهر وقتها، الدخول لعالم السياسة بفتواه بأن الصلح مع الكيان الإسرائيلي حرام شرعًا، متوافقًا وقتها مع نزعة إلقاء إسرائيل في البحر تحت قيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، قبل أن يعود نفس الشيخ في عهد السادات ويفتي بأن الصُلح مع الكيان الإسرائيلي حلال، وأيد مع البابا شنودة وقتها اتفاقية كامب ديفيد!
تثار مسألة التدخين من وقت لآخر، بين من يراها عادة سيئة فقط، ومن يجزم بتحريمها، حتى أن البعض يشك في صلاته لعدم معرفة هل التدخين ينقض الوضوء أم لا. وردًا على سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية ، نصه: «هل التدخين ينقض الوضوء؟»، قال فضيبة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، إن التدخين لا ينقض الوضوء. وإجابة عن سؤال آخر، نصه: «ما حكم التدخين، حيث إني أدخن ما يزيد عن 20 سيجارة في اليوم»، أجابت دار الإفتاء المصرية، بأن التدخين وهو ما يعرف بتعاطي نبات التبغ بالإحراق، وجذب الدخان الناتج عن إشعاله، منذ أن ظهر التدخين وأفتى كثير من العلماء من المذاهب الأربعة بتحريمه رغم عدم اكتشاف الأضرار التي تم اكتشافها في عصرنا الحالي. أحمد طارق: «هو الدين بيقول إيه؟». ولفتت إلى أن مدار حكم التدخين على الضرر، فإن تحقق الضرر الذي تمنعه الشريعة الإسلامية، حيث إن الطب ما زال يكتشف لنا كل جديد، ويخبرنا بأضرار التدخين يومًا بعد يوم، وما وصل إليه الطب الحديث في عصرنا أن التدخين، ضار جدًا بالصحة الإنسانية، وأنه يحتوي على مادة مفترة. واستشهدت بما ورد عن عبادة بن الصامت أن من قضاء النبي صلى الله عليه وسلم: «لا ضرر ولا ضرار» [رواه أحمد في مسنده، وابن ماجه في سننه، والبيهقي في سننه الكبرى].
ومن مجمل التصريحات التى أطلقت فى الاعتصام بأن الملائكة معهم ترقب الاعتصام وتشاركهم في الصلوات والدعوات, وكيف أن رؤى الصالحين قد تواترت وتكاثرت, فهذا أخ (صالح) من السعودية رأى بأن جبريل(عليه السلام)، ونفر من الملائكة يجالسون المعتصمين بالمسجد, وهذي أخت أيضا (لا نشك في صلاحها وتصوم كل اتنين وخميس) رأت الرئيس مرسى يتقدم الرسول ونفرا من الصحابة فى الصلاة, وهلم جرا من الرؤى والأحلام (الصالحة)، والتى لايعلم صحتها، إلا الله، وما أسهل أن ننسب كلاما لأحد الصالحين. وكيف أن الرئيس مرسي لم يعد رئيسا، بل أصبح خليفة لكل المسلمين, وهلم جرا من تصريحات الشيخ محمد عبد المقصود ومتلفزات الشيخ وجدي غنيم وآخرين كثر يمنعنا الحديث عنهم أنهم مغيبون خلف الأسوار، وغيرهم من دعاه مغمورين تصدروا لتحريك الجماهير ورسم الخطط والترتيبات السياسية. موجة من التثوير وبث الحماسة فى قلوب المعتصمين والمعتصمات من عدد كبير من المشائخ بشكل وغطاء دينى لقضية أصلها ومعالجتها سياسية بامتياز، حتى أصبح الشباب لا يلوي على حياة مستبشرين بالموت ـ والذي قد كان ـ حيث مات ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص على نية إعلاء راية الإسلام ونصرة الدين وإعادة الشرعية والرئيس المنتخب, ليخرج بعدها بعامين أحد قيادات الاعتصام (حمزة زوبع)؛ ليعلن أن الاعتصام، لم يكن له هدف سوى الحصول على وضع تفاوضي قوي وفقط!
بصريات روعة العيون الرياض الوظائف الحالية: 1
تعلن شركة بصريات روعة العيون توفر وظائف شاغرة بمجال المبيعات لحملة الثانوية العامة فما فوق، للعمل في جميع فروع الشركة بمدينة الرياض وفق التفاصيل التالية: المسمي الوظيفي: – بائع نظارات. المؤهل المطلوب: – شهادة الثانوية العامة فما فوق. فروع بصريات روعة العيون: – (الشفاء، المنصورة، الربوة، السلام، المروج، العزيزية، السويدي، ضاحية لبن، الدخل، المصيف). المزايا: ✔ نسبة مبيعات شهرية. ✔ تأمين طبي. ✔ ضمان وظيفي. ✔ أجازة يوم الجمعة. للتقديم ترسل السيرة الذاتية بعنوان الوظيفة على البريد الإلكتروني التالي: [email protected] للاستفسار: 0552224018 مصدر الاعلان ( من هنا)
المرجو من المهتمين بوظائف مؤسسة بصريات روعة العيون إرسال السيرة الذاتية عبر البريد الإلكتروني الآتي مع ذكر المسمى الوظيفي بالعنوان: والتواصل على الواتساب رقم: 0502604009.
بصريات روعة العيون (جميع الفروع) الكشف مجانا في حال الشراء او عدم الشراء لحاملي بطاقة تكافل العربية خصم على جميع الماركات النظارات الشمسية 40% خصم على جميع الماركات النظارات الطبية خصم على اطارات نظارات الاطفال خصم على جميع الماركات العدسات اللاصقة 10% خصم على العروض الخاصة العنوان: المجمعه طريق الملك عبدالعزيز
تعلن بصريات روعة العيون عن توفر وظائف شاغرة بمسمى ( بائع نظارات – رجال) ، للعمل في فروعها بالرياض ، وفق التفاصيل التالية: الفروع: الشفاء – المنصورة – الربوة – السلام – المروج – العزيزية – السويدي – ضاحية لبن – الدخل – المصيف. المميزات الوظيفية: نسبة مبيعات شهرية ضمان وظيفي تأمين طبي أجازة يوم الجمعة » للإطلاع على بقية الشروط وطريقة التقديم ( اضغط هنــا)
الشبكة الطبية