انخراط الطالب في تلك الثقافات الجديدة التي تختلف شكلًا وموضوعًا مع العادات والتقاليد التي نشأ عليها، وهو ما يجعل البعض يتخلى عن المبادئ الدينية والتقاليد العامة والهوية العربية. ارتفاع تكلفة الدراسة والمعيشة في الخارج، مما يجعل البعض منهم يضطر للعمل بجانب الدراسة لتأمين تلك المبالغ المالية التي تمثل ضغط مادي ونفسي عليهم. تعرض بعض الطلاب للاستغلال أيًا كانت صورته من أهم سلبيات السفر إلى الخارج، حيث تجعلهم يتخلون عن هدف السفر الأساسي والانشغال بما ليس له جدوى أو فائدة. وبالرغم من وجود كل تلك العيوب؛ إلا أن حدوثها يتوقف فقط على مدى تمسك الفرد بدينه وتقاليده وعادات مجتمعه السليمة، ولذلك نجد أن السفر للدراسة في الخارج فرصة مميزة لفتح آفاق جديدة من العلم والثقافة. إذا حالفك الحظ وتمكنت من الإقدام على خطوة الدراسة في الخارج ؛ فينصح باختيار وجهة تعليمية ذات سمعة طيبة وأصدقاء من ذوي المبادئ القويمة، لكي يدعمك ذلك في الخارج، فتتمكن من الاستفادة من مزايا الدراسة في الخارج وتتجنب عيوبها وسلبياتها. نشر في 20 سبتمبر 2018
قمنا في موقع ستودي شووت في تخصيص قسم كامل لشرح كيفية الدراسة في الخارج, في العديد من الدول. لكل من يهتم بالدراسة في أوروبا مجاناً, أو مهتم بموضوع الدراسة في القارة الأمريكية أو في.. تابع القراءة.. الدراسة في الخارج × الدراسة في الخارج قمنا في موقع ستودي شووت في تخصيص قسم كامل لشرح كيفية الدراسة في الخارج, في العديد من الدول. لكل من يهتم بالدراسة في أوروبا مجاناً, أو مهتم بموضوع الدراسة في القارة الأمريكية أو في الشرق الأوسط أو في اسيا و روسيا يمكنه الآن الاضطلاع على قسم المعلومات لكل دولة على حدا. هذه المعلومات مجزئة بالترتيب بحيث تشمل القائمة مجموعة المعلومات المكونة لأكثر من 57 دولة حول العالم.
جنوب أفريقيا تشتهر جنوب إفريقيا بجمالها الطبيعي وتنوعها الثقافي وتاريخها. وهي خيار آخر رائع للطلاب الذين يحبون الهواء الطلق. كما أنها تعد من البلاد غير المكلفة، مع انخفاض تكاليف المعيشة والرسوم الدراسية. وهذا ما جعلها من الدول المحببة للطلاب من أجل الدراسة في الخارج. تختلف الرسوم الجامعية باختلاف الجامعة ونوع الدورة. وقد تصل متوسط الرسوم في جامعتي كيب تاون وويسترن كيب إلى 6, 000 دولار أمريكي للطلاب الجامعيين الدوليين. وستحتاج إلى حوالي 9, 150 دولار سنويًا لتغطية تكاليف المعيشة. المصدر Abroad
وتعد الأرجنتين واحدة من أكثر الدول أمانًا في العالمن لذلك تعتبر من أفضل الخيارات من أجل الدراسة في الخارج. وبينما يتمتع الطلاب الأرجنتينيون بالوصول إلى الجامعات المجانية، فيمكنك أيضًا كطالب دولي الدراسة في أي جامعة عامة مع دفع رسوم رمزية صغيرة للتسجيل في الجامعات. كما يمكنك عادةً الدراسة مجانًا في أي جامعة خاصة، مع رسوم دراسية تبلغ حوالي 5،100 دولار أمريكي سنويًا أو أكثر. وستحتاج إلى حوالي 5, 000 دولار أمريكي لتغطية نفقات المعيشة، بتكلفة أقل من 350 دولارًا أمريكيًا في الشهر. الدراسة في الخارج في بولندا تعد بولندا من أفضل الأماكن للدراسة في الخارج بميزانية محدودة، وإلى جانب وجود الكثير من التارخ الرائع لاستكشافه، فهي تتميز بجودة عالية من التعليم. ويمكنك الدراسة مجانًا إذا كنت تستطيع التحدث باللغة البولندية وتدرس دورتك باللغة البولندية، وإذا أجريت نفس امتحانات القبول مثل الطلاب البولنديين. وتوجد أيضًا العديد من البرامج التي تدرس باللغة الإنجليزية، والتي تبلغ تكلفتها حوالي 2،340-3500 دولار سنويًا. كما أن تكاليف المعيشة منخفضة أيضًا، حيث لن تحتاج إلى أكثر من 7700 دولار سنويًا. وقد تم تصنيف العاصمة وارسو ضمن أفضل 20 مدينة من حيث القدرة على تحمل التكاليف في مؤشر QS لأفضل المدن الطلابية.
ستجد نفسك مغموراً تماماً في نظام التعليم في البلد المضيف الخاص بك، هذه وسيلةٌ رائعةٌ للتجربة، فهم الناس، التقاليد، والثقافة. إنّ التَعلُّم هو حجر الأساس في أيّ رحلةٍ للدراسة في الخارج، واختيار المدرسة المناسبة هو عاملٌ مهمٌّ جداً. استيعاب ثقافةٍ جديدة إنّ العديد من الطلاب الذين يختارون الدراسة في الخارج يغادرون وطنهم للمرة الأولى. ويُفتَنون عند وصولهم إلى البلد المضيف الجديد بوجهات النظر الثقافية المتميزة. سوف تجد عند الدراسة في الخارج أطعمةً جديدةً، العادات والتقاليد المختلفة، والاجواء الاجتماعية. وسوف تلاحظ أنّ لديك فهمٌ وتقديرٌ أفضل لأبناء الوطن والتاريخ. تقوية مهاراتك اللغوية تمنح الدراسة في الخارج لك الفرصة لتزجّ نفسك تماماً في لغةٍ جديدة. وسوف تحصل بالإضافة إلى ممارسة اللغة الواسعة في الحياة اليومية على دورات اللغة التي توفرها الجامعة المضيفة لتقدّم لك تعليماً أكثر رسمية. الفرص الوظيفية عند الانتهاء من دراستك في الخارج والعودة الى الوطن، وسوف تعود مع منظورٍ جديدٍ على الثقافة، المهارات اللغوية، التعليم، والرغبة في التعلم. وإنّ كلّ هذا يجذب أرباب العمل في المستقبل. يجد العديد من الطلاب أنفسهم أنّهم يحبّون بلدهم المضيف لدرجة أنّهم يقرّرون البحث عن عمل هناك.
الإصابة بالصدمات الثقافيّة نتيجة الاختلاف في العادات والتقاليد بين الدولة المضيفة والدولة الأم، فيشعر الطالِب بالتناقض بين ما يعرفه وبين ما يجده أمامه في بلاد الغربة، ويظهر ذلك جلياً عندما ينتقل مثلاً الطالِب العربي للدراسة في البلاد الأجنبيّة، لذلك من الأفضل دائماً البحث عن الدراسة في الدول التي عاداتها وتقاليدها ودينها يشابه ما هو موجود في الدولة الأم. تعرّض بعض الطلاب للاستغلال مما يؤدي إلى انحرافهم عن الطريق السليم، فقد يتعاطون المخدرات أو يتاجرون بالممنوعات. الحاجة للمصاريف الكثيرة نتيجة حاجة الفرد واعتماده على نفسه وعدم وجود العائلة معه، فالأكل والشرب والغسيل والكوي بالإضافة إلى تكاليف الدراسة كلّها تحتاج إلى الكثير من الأموال. الدراسة في الخارِج لقد زادت نسبة الطلاب الذين يرغبون بالدراسة في الخارِج، لأسبابٍ مختلفةٍ، فالدراسة الأكاديميّة من الوسائل المهمة لطلب العِلم، ويلجأ الطلاب في الغالب إلى البحث عن التخصصات التي يطلبها سوق العمل ويستطيعون من خلالها الإبداع والتطور والتطوير، ولكن تُعتبر الدراسة في الخارج محفوفةً بالمخاطر؛ نظراً للسلبيات التي قد ترافقها، إلى جانب الإيجابيات التي قد توفرها، وهذا يعتمد أيضاً على طبيعة الدولة التي ستتم الدراسة فيها.
ما هو المشروب الذي يقوي العظام والأعصاب يعد مشروب كوب حليب دافئ مذاب فيه ملعقة عسل أسود مشروبًا صحياً للتخلص من آلام المفاصل ويقوي العظام والأعصاب و يشرب على الريق في الصباح. وهو يساهم في علاج مشاكل العظام ويعالج التهاب المفاصل و تلف الأعصاب،كما يعد العلاج المناسب لكافة أجهزة الجسم، لأنه يمده بالفيتامينات الضرورية والمعادن الهامة ويقوي الجهاز المناعي. أكلات لتقوية العظام والأعصاب بعد معرفة ما هو المشروب الذي يقوي العظام يجب التعرف أيضًا على الأطعمة التي تعزز العظام ومنها: الخضروات الورقية الخضراء والبروكلي الغني بمعدن الماغنيسيوم المفيد للعظام. والأسماك مثل السلمون والتونا وسمك السلور، وزبدة اللوز الغنية جدًا بالكالسيوم، وجميع منتجات الألبان مثل الجبنة والحليب والزبادي. ما هو المشروب الذي يقوي العظام – زيادة. والبيض حيث يشتمل صفار البيض على فيتامين د، والبروكلي الذي يعد مصدرًا أساسيًا للكالسيوم وفيتامين ج والألياف،والحليب فجميع هذه الأكلات تساعد في تقوية العظام. ما هي الفاكهة التي تقوي العظام يحتوي التين على عناصر غذائية هامة تسهم في تكوين البنية العظمية لجسم الإنسان ويعد تناول كوب عصير مكون من الحليب وفاكهة التين مشروب فعال لتقوية العظام، لأنه يعوض ما يفقده الجسم من الكالسيوم.
2- الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د يمكن للكالسيوم أن يكون عنصر مساعد لفيتامين د، بالإضافة إلى أنه يمكن لفيتامين د أن يكون عنصر مساعد للكالسيوم أيضًا فكلا العنصرين يساعد بعضهما الآخر في الامتصاص وغالبًا لا يصف الطبيب أحدهما بمفرده حيث تكتمل الاستفادة منهما بإضافة كلًا منهما إلى الآخر. أكبر وأهم مصدر لفيتامين د هو الشمس لذا يصف بعض الأطباء الأطفال والبالغين برفع ملابسهم حتى تظهر عظمة الركبة ثم فردها في الشمس نصف ساعة يوميًا وهذا لمحاولة أخذ فيتامين د بطريقة طبيعية.
الغذاء الذي يقوي العظام يساعد النظام الغذائي السليم على تقوية العظام، إذ يُنصح باتبّاع ما يلي: تناول الخضراوات الداكنة: يُعدّ عنصر الكالسيوم من أكثر العناصر أهمية لتقوية العظام، وبالتأكيد يمكن إيجاده في منتجات الحليب المختلفة، لكنّه يتوافر أيضاً في الخضراوات الورقية غامقة اللون، مثل: الملفوف، واللفت، والكرنب، حيث إنّ كوباً واحداً من الملفوف الأخضر المطبوخ يحتوي على حوالي 200 ملغ من الكالسيوم أي ما يقارب 20٪ من حاجة الجسم اليومية، ومن الجدير بالذكر بأنّ الخضراوات الغامقة تحتوي أيضاً على فيتامين K، والذي بدوره يعمل على تقليل خطر حدوث هشاشة العظام في المستقبل. تناول الأطعمة الغنيّة بالبوتاسيوم والمغنيسيوم: لعنصري المغنيسيوم والبوتاسيوم دور مهم جداً في صحّة العظام، حيث إنّه عند انخفاض مستوى عنصر المغنيسيوم يحدث اختلال في توازن فيتامين د، الأمر الذي بدوره يؤثر في صحة العظام، كما أنّ عنصر البوتاسيوم يعمل على معادلة الأحماض الموجودة في الجسم والتي يمكن أن يؤدي وجودها إلى خروج الكالسيوم من العظام، ومن الأطعمة التي يُنصح بتناولها للحصول على هذين العنصرين؛ البطاطس الحلوة متوسطة الحجم المخبوزة دون إضافة ملح، حيث إنّها تحتوي على 31 ملغ من المغنيسيوم و542 ملغ من البوتاسيوم تقريباً.
اقرأ أيضًا: هل تختفي آثار لين العظام عند الأطفال 9- تناول الطماطم الطماطم لها أهمية كبيرة بسبب كثرة العناصر الغذائية الموجودة بداخلها فتعد الطماطم من أكثر الأطعمة التي تساعد بشكل كبير في تقوية العظام والمحافظة عليها حيث تحتوي الحبة الواحدة من الطماطم على فيتامين أ وفيتامين ج والكثير من العناصر مثل: عنصر الماغنسيوم والكالسيوم والقليل من فيتامين ك. 10- ثمرة الكيوي الكيوي أيضًا من الفواكه التي لا غنى عنها، فهي تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية الهامة واللازمة للحفاظ على قوة وصحة العظام لمدة طويلة ومن العناصر الغذائية الموجودة في ثمرة الكيوي تتمثل في فيتامين أ وفيتامين ج. 11- تناول الكمثرى أكثر الفواكه التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكالسيوم كما تتمتع بقدرة هائلة على وقاية العظام من الهشاشة والالتهابات لذا يجب الإكثار من تناولها لتعزيز صحة العظام. اقرأ أيضًا: أعراض هشاشة العظام عند المرأة 12- الحليب بالموز كما ذكرنا أن الحليب من أكثر المشروبات أهمية للعظام، لكن بإضافة الموز له يُصبح أكثر فعالية، والذي يعتبر أيضًا من أكثر الفواكه قدرة في تقوية العظام لاحتوائه على العناصر الغذائية المفيدة للعظام مثل البوتاسيوم والحديد كما أنه يعتبر من الفواكه التي تستخدم للوقاية من الكثير من الأمراض.
[1] الغذاء الذي يقوي العظام يساعد النظام الغذائي السليم على تقوية العظام، إذ يُنصح باتبّاع ما يلي: [2] تناول الخضراوات الداكنة: يُعدّ عنصر الكالسيوم من أكثر العناصر أهمية لتقوية العظام، وبالتأكيد يمكن إيجاده في منتجات الحليب المختلفة، لكنّه يتوافر أيضاً في الخضراوات الورقية غامقة اللون، مثل: الملفوف، واللفت، والكرنب، حيث إنّ كوباً واحداً من الملفوف الأخضر المطبوخ يحتوي على حوالي 200 ملغ من الكالسيوم أي ما يقارب 20٪ من حاجة الجسم اليومية، ومن الجدير بالذكر بأنّ الخضراوات الغامقة تحتوي أيضاً على فيتامين K ، والذي بدوره يعمل على تقليل خطر حدوث هشاشة العظام في المستقبل. تناول الأطعمة الغنيّة بالبوتاسيوم والمغنيسيوم: لعنصري المغنيسيوم والبوتاسيوم دور مهم جداً في صحّة العظام، حيث إنّه عند انخفاض مستوى عنصر المغنيسيوم يحدث اختلال في توازن فيتامين د ، الأمر الذي بدوره يؤثر في صحة العظام، كما أنّ عنصر البوتاسيوم يعمل على معادلة الأحماض الموجودة في الجسم والتي يمكن أن يؤدي وجودها إلى خروج الكالسيوم من العظام، ومن الأطعمة التي يُنصح بتناولها للحصول على هذين العنصرين؛ البطاطس الحلوة متوسطة الحجم المخبوزة دون إضافة ملح ، حيث إنّها تحتوي على 31 ملغ من المغنيسيوم و542 ملغ من البوتاسيوم تقريباً.
تناول الحمضيات: إذ يُنصح بتناول الجريب فروت (بالإنجليزية: Grapefruit) أو غيره من الحمضيات، حيث إنّ الحمضيات تحتوي على فيتامين ج ، والذي وُجد أنّه يساعد على منع حدوث تحطم العظام، إذ تحتوي الحبة الواحدة من الجريب فروت الوردي أو الأحمر على حوالي 91 ملغ من فيتامين ج، مما يزوّد الجسم بالكمية التي يحتاجها منه طيلة اليوم، وفي حال عدم تحمّل حموضة عصير الجريب فروت أو عدم استساغته، فيُنصح بتناول برتقال السرّة وذلك لأنّ حبة واحدة منه تحتوي على 83 ملغ من فيتامين ج تقريباً. تناول التين: حيث إنّ التين يوجد على رأس قائمة الأطعمة التي تساعد على تقوية العظام، إذ تجدر الإشارة إلى أنّ تناول خمس حبات متوسطة الحجم من التين يعمل على تزويد الجسم بحوالي 90 ملغ من عنصر الكالسيوم وغيره من المواد الغذائية التي تحافظ على بنية العظام سليمة مثل: عنصري البوتاسيوم والمغنيسيوم، وينمو التين الطازج خلال فصل الصيف والخريف، أمّا التين المجفف فيمكن العثور عليه على مدار العام، حيث إنّ نصف كوب من التين المجفف يحتوي على 121 ملغ من عنصر الكالسيوم تقريباً. تناول اللوز: حيث إنّ تناول اللوز المطحون وزبدة اللوز، يعمل على تزويد الجسم بكميات كافية من عنصر الكالسيوم، إذ يجدر بالذكر أنّ الملعقتين الكبيرتين من زبدة اللوز تحتويان على ما يقارب 112 ملغ من عنصر الكالسيوم، بالإضافة إلى أنّ اللوز يحتوي على عنصر البوتاسيوم، إذ تزوّد ملعقتان منه الجسم بحوالي 240 ملغ من البوتاسيوم، كما أنّه يحتوي على البروتين وغيره من المواد الغذائية التي تعمل على تقوية الجسم وبناء عظام قوية وصحية.
ومن مصادره الغذائية: الحليب ومشتقاته، والسبانخ، والقرنبيط، والبقدونس، والبقوليات، والترمس، وسمك السردين، ومحار البحر. الفسفور: يساهم مع الكالسيوم في تكوين العظام، مع مراعاة تواجده بنسب محددة مع الكالسيوم لتحقيق التوازن المطلوب في تكوين الكتلة العظمية، ومن مصادر الفسفور الغذائية: الأسماك والمأكولات البحرية، والحبوب الكاملة، والمكسرات، والحليب، والبيض، وفول الصويا، والتمر. البورون: يحافظ على صحة العظام ويساعد الجسم على الاستفادة من الكالسيوم، كما يساعد على زيادة تخزين الإستروجين في الجسم. ومن مصادر البورون الغذائية: التمر، والمشمش المجفف، والعسل، والثوم، والخضار الورقية، والتفاح، والبندورة. المغنيسيوم: المغنيسيوم ضروري لعملية تمعدن العظام، ويساعد على تحويل فيتامين د إلى مادته النشطة. ومن مصادره الغذائية: فول الصويا، والحبوب الكاملة، والخضار الورقية مثل السبانخ، والمكسرات، والبقوليات. البوتاسيوم: يساعد البوتاسيوم في تقوية العظام ويزيد من كثافتها، خاصة لدى النساء المتقدمات في العمر. ومن مصادره الغذائية: الموز، والبطاطا، والشوفان، والمكسرات، والزبيب، والتمر، والشمام، والبرتقال، والمشمش، والفاصوليا.