مصحف الحرم المكي الشريف لعام 1442هـ- 2021 من إنتاج الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلاً بإدارة الإنتاج الصوتي والمرئي التوجيهي في المسجد الحرام. صوت أئمة المسجد الحرام: الشيخ عبدالرحمن السديس، الشيخ سعود الشريم، الشيخ عبدالله الجهني، الشيخ ماهر المعيقلي، الشيخ بندر بليلة، والشيخ ياسر الدوسري
29 سنه مرتبطه ♡ - آلحمدلله. Windows 10 _ جزاك الله خيراً وجعل م قدمت في ميزآن حسنآتك.
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Trackbacks are معطلة Pingbacks are معطلة Refbacks are معطلة قوانين المنتدى
تلاوة, تلاوة خاشعة, تلاوة حجازية, تلاوة هادئة, تلاوة نجدية, تلاوة جميلة, تلاوة قران, تلاوه القران, تلاوة سورة البقرة, تلاوة ياسر الدوسري, تلاوة يوسف, تلاوة يمنية, تلاوه ياسر, … source Post Views: 27 Other stories 20 من أشرس افتراسات النسور لحيوانات ضخمة وكبيرة الحجم لا تصدق Next Story بودكاست روح حلقة 18 | الصُدفة مع عبدالعزيز ابومالح Previous Story
ماأجمل هذا الأداء في أخر سورة ( البقرة) مع الشيخ حس) - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
شكرا لدعمكم تم تأسيس موقع سورة قرآن كبادرة متواضعة بهدف خدمة الكتاب العزيز و السنة المطهرة و الاهتمام بطلاب العلم و تيسير العلوم الشرعية على منهاج الكتاب و السنة, وإننا سعيدون بدعمكم لنا و نقدّر حرصكم على استمرارنا و نسأل الله تعالى أن يتقبل منا و يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
أنواع الصوف المستخدم للسجاد الصوف العادي المُستخدم في صناعة السجاد صغير الحجم. صوف الغنم الصغير، وهو من أجود أنواع الصوف. الصوف العادي المأخوذ من الأغنام. الحرير؛ وهو من أشهر المواد التي تُستعمل، في صناعة السجاد، ولا سيما السجاد اليدوي. القطن. أبرز أنواع السجاد السجاد الإيراني أو العجمي: ويُعدّ أقدم الأنواع، وأكثرها شهرةً حول العالم، كما يرتفع ثمنه لجودته، ويُستخدم لحياكته الصوف، والحرير، والقطن، وتبرز على السجاد الإيراني النقوش الخاصة بمظاهر الثقافة الإيرانية التي نراها في القصور والمساجد في إيران. السجاد التركي: ويتميز بالزخارف الإسلامية، وكتابة الحروف العثمانية، وغالباً ما يُصنع من الحرير بخطوط مُذهبة. خيوط صوف عريضة في. السجاد القوقازي: ويُصنع من الصوف الملوّن؛ وتبرز فيه أشكال النجوم، أو الورود، وبعض الحيوانات. السجاد الصيني: ويُصنع من الصوف الذي يتمتع بجودةٍ عالية، ولكن مع مرور الزمن قد يتعرض للتلف بسهولة. نصائح حول استخدام السجاد إبعاد السجاد عن المداخل الرئيسية للمنزل أو المكتب، للمحافظة على رونقه، ونظافته قدر الإمكان بعيداً عن حركة الأحذية والأقدام. تغيير السجاد المُستخدم في الشتاء والصيف؛ فالسجاد الخفيف يُبسط في المنزل خلال الصيف وبقطعٍ صغيرة، أما في الشتاء فيجب وضع السجاد الذي يمنح الدفء للمنزل، ويُفرش على مساحةٍ أكبر بالمقارنة مع فصل الشتاء.
وتعد صناعة التلي واحدة من أعرق صناعات التطريز في الإمارات، كونها جزءاً مهماً من التراث الشعبي. وتعد فناً من المقام الأول ومهنة متوارثة عبر الأجيال، وهناك أنواع متنوعة تناقلتها الأجيال لتطريز التلي، ومن أهم الأشكال المطلوبة التي تلقى رواجاً في المنطقة تلي الشطرنج، وتلي بوجنب. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
صناعة «الفروخة» «الفروخة» زينة كان يتحلى بها الرجل في الماضي، توضع بشكل مستقيم وطولي على واجهة الكندورة أو الدشداشة، وتستخدم أيضاً على دشاديش الأطفال، ويهتم الرجال بها لأنها تعطي المزيد من الهيبة والاحترام على صدر الرجل، وتقوم النساء بصياغتها من خيوط القطن باستخدام اليد والمقص والإبرة، وهي جدلة من الخيوط (الهُدب) تزين بها ملابس الرجال، إذ تتدلى من أسفل رقبة الكندورة حتى الصدر. معلومات عن صناعة السجاد - موضوع. تبدأ صناعتها بلف الخيط لفات عدة، ثم يعقد طرفها لتشكيل حلقة صغيرة لتكون أساس الفروخة، ويقطع الطرف الآخر ليحرر أطراف الخيوط التي تقسم إلى أربعة أقسام متساوية تجدل مع بعضها لمسافة معينة، وتمشط الخيوط في المسافة المتبقية وتساوى أطرافها. صناعة «الزربول» «الزربول» هي جوارب مصنوعة من الصوف يستخدمها الرجال اتقاءً للبرد أو تحفظاً من لدغ الحشرات السامة. وترتديها المرأة في فترة الحداد على وفاة زوجها، ويقوم البدو بصناعتها بأنفسهم من صوف الماعز والجمال، ويلبسونه من دون النعال أو الحذاء. صناعة «التلي» يعتبر «التلي» نواة الحرفة التراثية للمرأة الإماراتية، حيث تصنع النساء من الدحروي الأبيض والخوص الفضي لباساً لهن يزين ملابسهن التي كانت تنقش بالخوار الذي يعطي المرأة جمالاً، وكن يستخدمن الكندورة والمخدة في صناعة التلي.