مقالات جديدة 8 زيارة Oct 20 2020 معنى اسم منصور وصفات حامل هذا الإسم وحكم تسميته. پسرانه – ریشه اسم. في المقال التالي نعرض لكم معنى اسم منصور بالإضافة إلى أبرز الصفات التي يحملها صاحب هذا الاسم فمنصور من الأسماء القديمة فنجده في أسماء الآباء والأجداد بكثرة وبالرغم من قدمه إلا أن هناك الكثير من الآباء.
نوع ولد أصل اسم منصور عربي معنى اسم منصور المنتصر الفائز الرابح عدد الحروف 5 حروف يكتب بالإنجليزية Mansour اسم مذكر عربي الأصل، ومعناه الفائز المنتصر الرابح. العودة للفهرس بعض مقترحات سوبرماما لأسماء الأطفال 2019 اضغطي على الاسم لتدخلي الصفحة الخاصة به فتعرفي معناه وأصله وطريقة كتابته بالإنجليزية موضوعات أخرى
لمعانٍ أخرى، طالع منصور (توضيح). منصور اللفظ مَنصور الجنس ذكر لغة الاسم لغة عربية ، لغة فارسية ، لغة تركية ، لغة بوسنوية ، لغة شيشانية أصل الاسم الأصل اللغوي عربي المعنى المنتصر المنطقة العالم العربي ، العالم الإسلامي النوع أشكال أخرى منتصر ، منصورة الكنيات منصوري أسماء متعلقة ناصر ، نصير ، نصر فواز ، سعيد ، محمود انظر أيضًا مهند ، لطيف ، أديب ، ماهر ، ماجد ، مهدي تعديل مصدري - تعديل منصور هو اسم علم شخصي مذكر عربي، معنى الاسم مشتق من النصر ، على وزن مفعول ومبالغة اسم الفاعل منه المنتصر على وزن مُفتَعِل، الاسم منشر في الدول العربية كما أنه منتشر في بعض الدول الإسلامية مثل إيران ، تركيا ، البوسنة والهرسك.
آخر تحديث مارس 20, 2022 قصة بلعام بن باعوراء للشعراوي كامله بلعام بن باعوراء هو من أحد الأشخاص التي كانوا في عهد سيدنا موسي (عليه السلام)، وكان بلعام شخص على قدر عالي من الذكاء والفطنة، وكان واسع المعرفة، والدهاء، وسوف نتعرف اليوم على قصتنا عن بلعام بن باعورا. وما هي الرساله والعبرة التي أراد الله تبارك وتعالي أن يوضحها للناس ليكون موعظة وعبرة، تابعونا للإفادة. نشأت بلعام بن باعوراء: نشأ بلعام بن باعوراء في ( بني إسرائيل)، وكان يدرس ويتلقي العلم من ( سيدنا موسي)، تعلم كل شيء في كتاب الله المقدس ( التوراة). حتى أصبح بلعام من كبار الرجال في العلم وعلى مكانه مرتفعة، حتى أصبح من الرجال الذين ينشرون العلم في مدينتهم وقبيلتهم. فقد من الله عليه بعلم واسع ووفير، ومن عظمت الله وقدرته أنه وهب بلعام بن باعوراء هبه كبيرة. وهي أن كل شيء يدعوا به الله تبارك وتعالي تكون دعاء مستجاب ولا يرد له دعاء. لكن بلعام بن باعوراء لم يقدر النعم الكبيرة التي أعطاها له الله ( عز وجل)، وقام بفعل أشياء مخالفه للدين والشريعة. ويكون بعيد كل البعد عن طريق الخير والحق الذي أمر به الله تبارك وتعالي. طلب رسول الله سيدنا ( موسي عليه أفضل السلام) من بلعام بن باعوراء أن يقوم للسفر والذهاب لمدينة مدين ليذهب إلي أهلها.
قال: فوالله لا نطيعك في هذا. ثم دخل بها قبته فوقع عليها. وأرسل الله ، عز وجل ، الطاعون في بني إسرائيل ، وكان فنحاص بن العيزار بن هارون ، صاحب أمر موسى ، وكان غائبا حين صنع زمرى بن شلوم ما صنع ، فجاء والطاعون يجوس في بني إسرائيل ، فأخبر الخبر ، فأخذ حربته ، وكانت من حديد كلها ، ثم دخل القبة وهما متضاجعان ، فانتظمهما بحربته ، ثم خرج بهما رافعهما إلى السماء ، والحربة قد أخذها بذراعه ، واعتمد بمرفقه على خاصرته ، وأسند الحربة إلى لحييه - وكان بكر العيزار - وجعل يقول: اللهم هكذا نفعل بمن يعصيك. ورفع الطاعون ، فحسب من هلك من بني إسرائيل في الطاعون فيما بين أن أصاب زمرى المرأة إلى أن قتله فنحاص ، فوجدوه قد هلك منهم سبعون ألفا - والمقلل لهم يقول: عشرون ألفا - في ساعة من النهار. فمن هنالك تعطي بنو إسرائيل ولد فنحاص من كل ذبيحة ذبحوها القبة والذراع واللحي - لاعتماده بالحربة على خاصرته ، وأخذه إياها بذراعه ، وإسناده إياها إلى لحييه - والبكر من كل أموالهم وأنفسهم; لأنه كان بكر أبيه العيزار. ففي بلعام بن باعوراء أنزل الله: ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها [ فأتبعه الشيطان]) - إلى قوله: ( لعلهم يتفكرون).
استخارة بلعام بن باعوراء من شدة إصرار شعب موأب وملكه لاق على بلعم لكي يدعو على موسى وشعبه طلب منهم أن بيتوا عنده يستخير الله ويأته الجواب منه، فأوحى الرب لبلعام ألا يذهب ويلعن شعب موسى لأنه شعب مبارك، مما دعاه أن يرفض معونتهم، كما يقال بأنه عندما استخار حلم أنه يصلي على النبي وعلى المؤمنين معه، لذلك أبلغ بلعم قبيلته أنه غير مستعد لإلزامهم بذلك لكنهم لم يستسلموا. إغراء بلعام بن باعوراء أحضروا لبلعم هدايا ثمينة وتوسلوا إليه وبكوا بمرارة وفي النهاية تمكنوا من إجباره حتى يذهب معهم، والجدر بالذكر أن الله غضب على فعله فرغم إرسال الإشارة له بعدم الذهاب، فأرسل له ملاك يمنعه من الذهاب للقاء قوم موسى عليه السلام والدعاء عليهم، ومع ذلك لم يستطيع بلعم أن يرى الملاك. قصة حمار بلعام بن باعوراء امتطَ بلعام حماره وانطلق إلى جبل جستان حتى يدعي لبالاق على نبي الله موسى عليه السلام الذي انصب جيشه بالقرب منه، في الطريق تعثر حماره عدة مرات لكنه ضربه لاستئناف الرحلة، حتى أنهك بلعم من حث الحمار على السير في كل مرة كان يقف بها، حتى جاءت معجزة الله عز وجل وينزل للحمار أن يتكلم، فيقول لبلعام: بلعام يا رجل، ألا ترى إلى أين أنت ذاهب؟ أنت تدفعني للأمام لكن الملائكة تدفعني للخلف!
وقال محمد بن إسحاق بن يسار عن سالم أبي النضر; أنه حدث: أن موسى ، عليه السلام ، لما نزل في أرض بني كنعان من أرض الشام ، أتى قوم بلعام إليه فقالوا له: هذا موسى بن عمران في بني إسرائيل ، قد جاء يخرجنا من بلادنا ويقتلنا ويحلها بني إسرائيل ، وإنا قومك ، وليس لنا منزل ، وأنت رجل مجاب الدعوة ، فاخرج فادع الله عليهم. قال: ويلكم! نبي الله معه الملائكة والمؤمنون ، كيف أذهب أدعو عليهم ، وأنا أعلم من الله ما أعلم ؟! قالوا له: ما لنا من منزل! فلم يزالوا به يرققونه ويتضرعون إليه ، حتى فتنوه فافتتن ، فركب حمارة له متوجها إلى الجبل الذي يطلعه على عسكر بني إسرائيل ، وهو جبل حسبان ، فلما سار عليها غير كثير ، ربضت به ، فنزل عنها فضربها ، حتى إذا أذلقها قامت فركبها. فلم تسر به كثيرا حتى ربضت به ، فضربها حتى إذا أذلقها أذن الله لها فكلمته حجة عليه ، فقالت: ويحك يا بلعم: أين تذهب ؟ أما ترى الملائكة أمامي تردني عن وجهي هذا ؟ أتذهب إلى نبي الله والمؤمنين لتدعو عليهم ؟ فلم ينزع عنها يضربها ، فخلى الله سبيلها حين فعل بها ذلك. فانطلقت به حتى إذا أشرفت به على رأس حسبان ، على عسكر موسى وبني إسرائيل ، جعل يدعو عليهم ، ولا يدعو عليهم بشر إلا صرف الله لسانه إلى قومه ، ولا يدعو لقومه بخير إلا صرف لسانه إلى بني إسرائيل.