فعلاً لا شيء يستحق، ولكن من منظور مشرق، من النصف الممتلئ من الكوب، من أغصان الشجرة المثمرة، من «لحظة أشعر بأنني (زودتها)».
لماذا لا «نستبسط» الأمور أبسط مما هي عليه، ففي الأخير كل ما يحصل بيننا وبين أنفسنا سيظل بيننا وبين أنفسنا نحن من سيتضرر أو سيرتاح به، فمشاكل العمل والمشاكل العائلية ومشاكل الأصدقاء وغيرها الكثير من المشاكل لو استبسطناها، وحاولنا أن نكون أرقى من أن نقوم بالصراخ والتضجر على ما يحصل، لكانت أهون بكثير، فكِّر بينك وبين نفسك ولن أضرب الأمثلة، كم من مشكلة حصلت وجدناها بعد فترة من الزمن أنها أسخف من أن تسبب ما تسببت به من سلبيات لجميع أطرافها، هذه هي الحياة، عِشها بلحظاتها الحلوة والمرة، ولكن ركّز على «حلاها»، واترك مرّها كما هو، لا تزيده كي تشعر بحلاوة «حلاها». لن أطيل الحديث؛ لأنني فعلاً أتمنى أن تكون وصلت الفكرة، وكما يقول القائلون «كبّر دماغك لتعيش، ولا شيء يستحق»..!! @wahhajmaj
mj1he2m2 7269 Following 7586 Followers 130. 8K Likes لا شيء يستحق ان ترهق نفسك من أجله تجاهل من يتجاهلك واهتم بمن يهتم بك وسلاما على.
[1][2] وأما أذان أبي محذورة فأن النبي – صلى الله عليه وسلم – علمه هذا الأذان: ( الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، ثم يعود، فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، حي على الصلاة، مرتين حي على الفلاح، مرتين، زاد إسحاق: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله)، وهو الأذان الذي أخذ به مالك.
[8] متى يكون التشهد الأول ضمن الصلاة إنّ موضع التشهد الأول يكون في وسط الصّلوات الّتي تزيد عدد ركعاتها عن اثنتين، حيث يجلس المسلم بعد سجود الرّكعة الثّانية ويقول التشهد الأول، بالصّيغة الواردة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ثمّ يقوم ليكمل الرّكعة الّتي ما بعد الرّكعة الثّانية. شاهد أيضًا: عدد أركان الصلاة أربعة عشر ركنا متى يكون التشهد الثاني في الصلاة حسبما نُقل عن النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ موضع التشهد الثّاني أو الأخير، يكون عند الجلوس في الرّكعة الأخيرة بعد سجود السّجدتين، ويكون قبل التّسليم، حيث يقرأ المسلم التشّهد قبل أن يسلّم التسليمتين في آخر الصّلاة وينهيها والله أعلم. صفة الجلوس المشروعة للتشهد قد سنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- للمسلم صفة جلوسٍ خاصّةٍ بالتشهد الأول والأخير، وهي أن يفترش المسلم في التشهد الأول وأن يتوّرك في التشهّد الأخير، وقد روى أبو حميد الساعدي عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- واصفًا طريقة جلوسه للتشهّدين فقال: "فَإِذَا جَلَسَ في الرَّكْعَتَيْنِ جَلَسَ علَى رِجْلِهِ اليُسْرَى، ونَصَبَ اليُمْنَى، وإذَا جَلَسَ في الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ قَدَّمَ رِجْلَهُ اليُسْرَى، ونَصَبَ الأُخْرَى وقَعَدَ علَى مَقْعَدَتِهِ".
أن يتصف المؤذن بالصوت الحسن، والندي. على المؤذن أن يتأنى في الأذان، ويرتل فيه. الاذان مكتوب كامل على السنة المحمدية انتشرت العديد من الصيغ حول الأذان، منها الطريقة الشيعية وغيرها، وهذه الطرق الأخرى تحرف في صيغة الأذان، وتعتبر باطلة ومن البدع والكبائر، وإليك صيغة الأذان والإقامة بالطريقة المحمدية الصحيحة، وعلى سنة نبينا الهادي. – صيغة الأذان: «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، حَيَّ على الصلاة، حَيَّ على الصلاة، حَيَّ على الفلاح، حَيَّ على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله» (رواه مسلم). 2- صيغة الإقامة: «الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، حيَّ على الصلاة، حَيَّ على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله».