قصة ليلى والذئب للأطفال قصة ليلى والذئب للأطفال من القصص التي الجميلة التي يحب سماعها الأطفال، وتعلمهم العديد من القصص الأخرى لذا لا مانع من أن نربي أطفالنا على تلك القصص؛ حتى ينشئوا على نفس القيم التي نشأنا عليها، بالإضافة إلى أن هذه القصة غنية بالعديد من الدروس التي يمكن أن يستفيد منها الأطفال، وهو ما سنتعرف عليه في مقالنا من خلال موقع شقاوة. أقرأ أيضاً: قصة قابيل وهابيل للأطفال وأين قدم الأخوين؟ ورد فعل قابيل بعد قتله لأخيه قصة ليلى والذئب للأطفال أو ذات الرداء الأحمر هي واحدة من أكثر حكايات الأطفال ذات الطابع الخيالي انتشارًا بين ثقافات الأجيال المتباينة، وتعد النسخة التي كتبها المؤلف الفرنسي تشارلز بيرو واحدة من أقدم النسخ المكتوبة للحكاية. وتجدر الإشارة إلى أن هناك إصدارات متعددة من هذه القصة تختلف قليلاً عن بعضها البعض، إلا أن الاختلافات بينهما ليست كبيرة. قصه ليلى والذئب. 1- الفصل الأول يقال إنه كانت هناك فتاة جميلة اسمها ليلى كانت تعيش مع والدتها في بلدة صغيرة محاطة بغابة جميلة، وكان اسمها ذات الرداء الأحمر، هذا لأنها كانت تحب دائمًا ارتداء المعطف الأحمر الذي قدمته لها جدتها في عيد ميلادها. وفي صباح أحد أيام الربيع قالت لها والدتها بعد أن انتهت من خبز الكعك ووضعته في سلة صغيرة: فتاتي الحبيبة ارتدي معطفك الأحمر وخذ هذه السلة إلى جدتك لتطمئنني، فقد خطر لي أنها مريضة وتحتاج إلى من يعتني بها في مرضها.
في تلك المقالة سوف نروي واحدة من أجمل قصص الأطفال وقصص خيالية وهي قصة ليلى والذئب كاملة أو اسمها الآخر وهو قصة ذات الرداء الأحمر كاملة ونعرف أصل قصة ليلى والذئب إذا كانت حقيقة أم لا كما سنقدم تلخيص قصة ليلى والذئب في النهاية فتابعوا مقالة قصة ليلى والذئب بالصور مقدمة عن قصة ليلى والذئب الحقيقية يتطلع الأطفال إلى قصص ما قبل النوم. إذا كنت والدًا جديدًا، فيجب عليك أن تمتلك مكتبة ضخمة من كتب قصص أطفال في منزلك. وكل ليلة، يجب أن تقرأ لطفلك قصة أو اثنتين قبل أن يذهب إلى النوم. حيث أن قراءة القصص لطفلك تعتبر طريقة رائعة لقضاء بعض الوقت الجيد معه، بالإضافة إلى أن ذلك يعزز أيضًا مهارات التخيل والسمع لدى طفلك. قصه ليلى والذئب كتابه. ربما تكون قد قرأت الكثير من القصص لطفلك، لكن هل قرأت له قصة ليلى والذئب الأصلية؟ إذا لم يكن كذلك، فاقرأها له اليوم. حكاية ليلى والذئب هي واحدة من أكثر القصص شعبية، ويجب أن يسمعها طفلك الصغير، كلنا نتذكر قصة ليلى والذئب للاطفال الرائعة! قصص الأطفال الخيالية مليئة بالمغامرة والشجاعة والحب والسعادة. إليك إعادة سرد حكاية ذات الرداء الأحمر الشهيرة التي يمكنك قراءتها لأطفالك! في البداية كثير من الناس يسألون هل قصة ليلى والذئب حقيقية؟ والإجابة هي لا قصة ليلى والذئب هي قصة من وحي الخيال.
وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيداً عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, وماتت جدة ليلى الشريرة. عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتأثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز. ولكن ليلى الشريرة لاحظت أن أنف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها ايضا.!!!!!
ثم شعرت بهدوء غريب، فعادة ما تسعد جدتها برؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الزهور يا ليلى، شكرًا لك يا حبيبتي. هدأت ليلى برهة، ووضعت الأزهار في كوب ماء كان على طاولة صغيرة بجوار السرير بعد ملئه بالماء. ثم جلست بجانب السرير مرة أخرى، والتفتت إلى جدتها ولاحظت شكله الغريب، لذلك قررت ببراءة أن تسألها: جدتي، لماذا عيناك كبيرتان؟ قال الذئب المتخفي: حتى أراك جيدًا، يا صغيرتي. لاحظت ليلى شيئًا أكثر غرابة في جدتها وسألت مرة أخرى: لماذا أذناك بهذا الحجم؟ قال الذئب بمكر: لكي أسمع صوتك الجميل بهم، عزيزتي، ثم نظرت ليلى إلى فم الجدة: جدتي، لماذا كبر فمك؟ ثم قال الذئب، وهو يخلع ثياب جدته ويكشف أنيابها: سأكلك به! قصه ليلى والذئب قصيره. وجرى الذئب وراء ليلى راغبا في الانقضاض عليها وأكلها، ثم صرخت بأعلى رئتيها طلباً للمساعدة، وسمع صياد مر بالقرب من منزل الجدة صراخها. ثم ركض الصياد ودخل المنزل بقوة. وأطلقوا نيران بندقيته على الذئب وتمكن من قتله، بكت ليلى بحرارة وهي تبحث عن جدتها مع الصياد، وظلت تبكي حتى وجدتها في الخزانة، وساعدها الصياد على إخراجها من الخزانة. وعانقت ليلى المسكينة جدتها وندمت على عدم الاستماع إلى وصية والدتها، وقالت لها جدتها أن تلتزم بكلام والدتها في الأيام القليلة القادمة، ثم مسحت ليلى دموعها وقبلتها ووعدتها بأن هذا لن يحدث مرة أخرى، وأنها تعلمت درسًا لن تنساه أبدًا.
01-10-2015, 08:41 PM #8 عضو في نادي ماركا الأكاديمي 12-10-2015, 12:23 PM #9 Guest 17-10-2015, 08:17 PM #10 06-11-2015, 10:09 PM #11 20-10-2018, 05:55 AM #12 معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
شرح منهج الفيزياء أول ثانوي _ البادئات وتحويل الوحدات 1 - YouTube