وصف وصف عام تنتظرك إقامة مذهلة في مُنشأة فندق شدا سلامة الواقعة في جدة حيث ستمتع ناظريك بزيارة مجمع العرب وصيرفي ميجا مول. تمتاز كل وحدة من وحدات الإقامة بما تقدمه من خدمات وفيرة، مثل مكيِّف هواء وخدمة الواي فاي وماكينة تحضير القهوة. احصل على تجربة لا تُضاهى في المنطقة المخصصة لممارسة الرياضة وحمام السباحة الخارجي. يرجى ملاحظة أن الحد الأدنى للعمر عند تسجيل الوصول هو 18. شذا المدينة, المدينة المنورة عروض عيد الفطر مع المسافر. الموقع لدى الإقامة في فندق شذا سلامة في جدة (السلامة)، ستكون على بُعد عشر دقائق بالسيارة من شارع ثاليا وسوق جدة الدولي. الإقامة في هذا الفندق تضعك على بُعد ٦٫٧ كم من مستشفى الملك فيصل التخصصي و١٥٫٩ كم من كورنيش بحر جدة. المنطقة المحيطة بالفندق يتم عرض المسافات وفقا لأقرب 0, 1 كيلومتر.
لا تتوفر أماكن لوقوف السيارات.
السكن في فندق شدا السلامة جدة شدا التنفيذي يعمل جهاز تكيّيف على ضمان مناخ داخلي مريح في الغرف. ويعد وجود برّاد من ضمن التجهيزات الأساسية أيضاً. وتوفر التجهيزات المريحة كوجود هاتف وتلفاز بشاشة مسطحة وواي فاي خيارات واسعة للترفيه والتواصل الاجتماعي. كما يجد الضيوف في مكان إقامتهم شباشب مريحة. يمكن استخدام دوش في غرف الحمام. بعض الخدمات في الفندق فندق 3 نجوم استقبال 24 ساعة غرف عائلية جناح العرسان خدمة كونسيرج خدمة الغرف تخزين الأمتعة صندوق الأمانات حجز التذاكر خدمة تنظيف يومية خدمة كي الملابس التنظيف الجاف للملابس مرافق غسيل الملابس تراس التشمس مفروشات خارجية تراس حديقة ترفية مسائية غرفة الالعاب كرة الطاولة مقهى بالموقع مطعم بار زجاجة مياه فطور في الغرف نقل من المطار نقل الى المطار مركز لياقة بدنية مسبح خارجي مسبح للأطفال محلات هدايا مصعد مصلى قاعة اجتماعات عنوان الفندق: شارع عثمان الراضي – منطقة السلامة – جدة – 21511 – المملكة العربية السعودية.
ومن فوائده: أن الصبر الذي يُحْمَد فاعله هو الصبر الذي يكون عند الصدمة الأولى؛ يصبر الإنسان ويحتسب، ويعلم أن لله ما أخذ وله ما أعطى، وأن كل شيء عنده بأجل مسمى. أن البكاء عند القبر ينافي الصبر؛ ولهذا قال لها الرسول صلى الله عليه وسلم: «اتَّقِي اللهَ، وَاصْبِرِي». شرح وترجمة حديث: إنما الصبر عند الصدمة الأولى - موسوعة الأحاديث النبوية. ويوجد من الناس من يُبتلى، فإذا مات له ميت صار يتردد على قبره ويبكي عنده، وهذا ينافي الصبر، بل نقول: إذا شئت أن تنفع الميت فادعُ الله وأنت في بيتك، ولا حاجة أن تتردد على القبر؛ لأن التردد على القبر يجعل الإنسان يتخيل هذا الميت دائمًا في ذهنه ولا يغيب عنه، وحينئذ لا ينسى المصيبة أبدًا، مع أن الأفضل للإنسان أن يتلهَّى، وأن ينسى المصيبة بقدر ما يستطيع، والله الموفق. [1] متفق عليه: أخرجه البخاري (1283)، ومسلم (926).
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند قبر فقال:"اتقي الله واصبري" قالت: إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي، ولم تعرفه! فقيل لها: إنه النبي صلى الله عليه وسلم فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم فلم تجد عنده بوابين، فقالت: لم أعرفك، فقال:"إنما الصبر عند الصدمة الأولى"(10). انما الصبر عند الصدمة الأولى. قال الحافظ ابن حجر (ت852هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ عند قوله صلى الله عليه وسلم:"إنّما الصبر عند الصّدمَة الأولى" المعنى إذا وقع الثبات أول شيء يهجم على القلب من مقتضيات الجزع فذلك هو الصبر الكامل الذي يترتَب عليه الأَجر؛ قال الخطابي: المعنى أن الصبر الذي يحمد عليه صاحبه ما كان عند مفاجأَة المصيبة, بخلاف ما بعد ذلك فإنه مع الأيام يسلو؛ وحكى الخطابي عن غيره أن المرء لا يُؤجر على المصيبة لأنّها ليست من صنعه, وإنَما يؤجر على حسن تثبته وجميل صبره؛ وقال ابن بطّال: أراد أن لا يجتمع عليها مصيبة الهلاك وفقد الأَجر)(11). قال الإمام الموفق ابن قدامة (ت620هـ) ـ رحمه الله تعالى ـوينبغي للمصاب أن يستعين بالله تعالى، ويتعزى بعزائه، ويمتثل أمره في الاستعانة بالصبر والصلاة، ويَتَنَجَّز ما وعد الله الصابرين، قال الله عز وجل: { وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ{155} الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ{156} أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}، ويسترجع)(12).
والعِلَاوَة: التي يثاب عليها. وقال ابن التين عن أبي الحسن: العدل الواحد: قول المصاب إنا لله.. إلى آخرها، والعدل الثاني: الصلوات التي عليهم من الله تعالى، والعلاوة {وَأُولَئِكَ هُمُ المُهْتَدُونَ} [البقرة: ١٥٧] ، وهو ثناء من الله (١) ورد بهامش الأصل: معنى كلام الشيخ: قال ابن التين: إن غندرًا وزر بن حبيش لم يؤثر عليهما كذب قط. قاله هنا؛ لأن في السنة غندرًا. (٢) برقم (١٢٨٣) كتاب: الجنائز، باب: زيارة القبور. (٣) "السنن الكبرى" ٤/ ٦٥ كتاب: الجنائز، باب: الرغبة في أن يتعزى بما أمر الله تعالى به من الصبر والاسترجاع.