1- عنتر بن شداد (عَذابُكَ يا اِبنَةَ الساداتِ سَهلُ) من أكثر الشعراء الذين اشتهروا بكتابة أشعار الغزل هو عنتر بن شداد الذي كان مولعًا بحب ابنة عمه عبلة بنت مالك أعظم الحب وأشده، وكان يصف جمالها في تلك الأبيات الشعرية، وهو فارس قام بالعديد من الجولات القتالية، أما حبه الأسطوري فقد كان له الأثر الأكبر في حياته مما جعل ذلك له دور في شعره وخلوده إلى يومنا هذا. اشعار بدوية قويه - ووردز. حيث إن قصائده هي خير شعر بدوي حب وغرام يمكن أن يقال لما يحمل فيه من كلمات تصف ذلك الحب العميق الذي كان مكنون بداخله، ومن قصائده (عَذابُكَ يا اِبنَةَ الساداتِ سَهلُ) التي كان يقول فيها: عَذابُكَ يا اِبنَةَ الساداتِ سَهلُ ……… وَجورُ أَبيكِ إِنصافٌ وَعَدلُ فَجوروا وَاِطلُبوا قَتلي وَظُلمي …. وَتَعذيبي فَإِنّي لا أَمَلُّ وَلا أَسلو وَلا أَشفي الأَعادي ……. فَساداتي لَهُم فَخرٌ وَفَضلُ أُناسٌ أَنزَلونا في مَكانٍ …… مِنَ العَلياءِ فَوقَ النَجمِ يَعلو إِذا جاروا عَدَلنا في هَواهُم …….
وليا لفيتوا عند مدقوق الالعاس الجادل اللي بالمحبة محنّي قولوا على حبل الرجاء نطوي الياس والبيض غيره كلهن يحرمنّي. شدو بدو قلبي عن ديار قلبك والبدو لا شدو عن ديار يبطون واليا انشدوك الناس وش كان ذنبك قل البدو لا عافوا القاع يمشون. البراقع والعيون الكحيله ونهودن قطعت زرايرها ونظره الحياء دايم بخيله تذبحني لآجيت زايرها. قصيدة غزل بدوية القصائد الشعرية تعتبر من بين أقوى الكلمات القادرة على التغزل في حبيبك أو حبيبتك، لما يمكن لها أن تحمل معاني كبيرة قادرة على وصف كل ما يدور قي قلبك من حب، إختر قصائد غزل بدوية تراها قادرة على وصف مشاعرك وشاركها فوراً مع نصفك الآخر. حبيبتي انتي بين الفتيات هم حبوب الكيرم وانتي الخمسين هم الجحه وانتي السكين انتي الفلته وهم مستدلخين. جتني تخطي وانا ماني بخير ثم شفتها واشوف الخير كله وخج الضماير بالعيون المخامير حتى غدت روح المولع مؤله. شعر حب وغزل بدوي. سلهمت بالعين سلهامة تذبح قال يابنت الأجواد ارحميني هذي النظرة تراها تجرح خفي علي شوي لاتعذبيني. سبعآه من فرقآ المحبين سبعآه وبقعآ تصوع الحب وش هو يسوي وش قوم ذآك الزين طول بفرقآه وأخذوه يومه مآ عرف وش جوي. قلبي تعلق بدقيقات الحسوسي هرج الخفا ماهو معالج بعارين قالت تعلم قلت ماني نسوسي لحد منشدني ولا الناس دارين.
بنت البدو حلوه و مضرب للامثال و بنت الحضر ذربه ولاهي رديه و أنا ريمكس بينهم والغنج قتال كشخة حضر و الطبوع بدويه. خلوني اغرد وافضفض بالابيات وإذا تغاريدي عسل ريتويت له أكتب حكم واكتب شعر و مرات يمطر غزل شعري على دلوعة ابوها. اركبي الدستن وخلي البرقع لاسلهمت عينك غدا القلب يرقع نشرب حيليب وبالكاس نصقع وان شافنا اخوك نشغل و نفقع. أريد حبّا كنار الحقّ ماتهبا كمزبد الموج من شمّاء ينحدر. يوم عيّنته على الشاص بالوادي غديت الي ما عرف اسم امه وجده. تعال بكتب لك واروقلك الجو والجو ذا الليله علي كيف كيفك انا بدوي وجالس علي الضو وانت المعزب واعتبرني ضيفك. ياذلولي روّحي والديره بعيده ماحلا مرواح موميت السفايف لا واهني من يعايد مثل عيده ينطوي بحضين نابيت الردايف. يابنت باالله من ثمانك عطيني لاوهني يابنت من نشهن نش ياعود موزن نابتن فالبطيني ومن وين ماهب الهوى قام يهتش. دخلت في الحب تصنيفه ورد اعتبار واجتزت كل المراحل مرحله مرحله سويت مثل العرب الافغان في قندهار ان حاربوا مشكله وان عودوا مشكله. شعر بدوي حب وغرام – جربها. تطيب السوالف مع جناب الحلا والذوق ياسبحان من هو فارقه عن حكي غيره اجيه متضايق ثم يسولف علي واروق حديثه حياة الروح و الموت تعبيره.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: قال تعالى (وَإِذَا مَسّ النّاسَ ضُر دَعَوا رَبهُم منيبِينَ إِلَيهِ) معنى الضر هو اليأس ما يصيب الإنسان من مرض أو غيره الضيق اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: ما يصيب الإنسان من مرض أو غيره
تفسير السعدى وهذا إخبار عن طبيعة الإنسان من حيث هو، وأنه إذا مسه ضر، من مرض أو مصيبة اجتهد في الدعاء، وسأل الله في جميع أحواله، قائما وقاعدا ومضطجعا، وألح في الدعاء ليكشف الله عنه ضره. (فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ) أي: استمر في غفلته معرضا عن ربه، كأنه ما جاءه ضره، فكشفه الله عنه، فأي ظلم أعظم من هذا الظلم؟" يطلب من الله قضاء غرضه، فإذا أناله إياه لم ينظر إلى حق ربه، وكأنه ليس عليه لله حق. وهذا تزيين من الشيطان، زين له ما كان مستهجنا مستقبحا في العقول والفطر. وإذا مس الإنسان الضر - عبد العزيز بن علي الحربي. تفسير البغوى قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: وإذا أصاب الإنسان الشدة والجهد (29)، (دعانا لجنبه)، يقول: استغاث بنا في كشف ذلك عنه، (لجنبه)، يعني مضطجعًا لجنبه. ، (أو قاعدًا أو قائمًا) بالحال التي يكون بها عند نـزول ذلك الضرّ به، (فلما كشفنا عنه ضره)، يقول: فلما فرّجنا عنه الجهد الذي أصابه (30)، (مرّ كأن لم يدعنا إلى ضر مسه)، يقول: استمرَّ على طريقته الأولى قبل أن يصيبه الضر، (31) ونسي ما كان فيه من الجهد والبلاء أو تناساه، وترك الشكر لربه الذي فرّج عنه ما كان قد نـزل به من البلاء حين استعاذ به، وعاد للشرك ودَعوى الآلهةِ والأوثانِ أربابًا معه.