الدعاء في الروضه الشريفه الدعاء في الروضة الشريفة الدعاء في الروضة الشريفة مستجاب الدعاء في الروضة الشريفة اسلام ويب اللهم اشرح صدورنا واستر عيوبنا واغفر ذنوبنا وآمن خوفنا واختم بالصالحات أعمالنا وتقبل زيارتنا وردنا من غربتنا إلى أهلنا وأولادنا سالمين غانمين و اجعلنا من عبادك الصالحين من الذين لاخوف عليهم ولاهم يحزنون. دعاء قصير عند الدخول إلى الروضة الشريفة:- اَللّهُمَّ اِنَّ هذِهِ رَوضَةٌ مِنْ رِياضِ جَنَّتِكَ وَشُعبَةٌ مِنْ شُعَبِ رَحمَتِكَ الَّتي ذَكَرها رَسُولُكَ ، وَأَبانَ عَنْ فَضْلِها وَشَرَفِ التَّعَبُدِ لَكَ فيها ، فَقَدْ بَلَّغتَنيها في سَلامَةِ نَفْسي ، فَلَكَ الْحَمْدُ ياسَيِّدي عَلى عَظيمِ نِعْمَتِكَ عَلَيَّ في ذلِكَ ، وَعَلى مارَزَقْتَنيهِ مِنْ طاعَتِكَ وَطَلَبِ مَرْضاتِكَ وَتَعْظيمِ حُرمَةِ نَبيِّكَ بِزيارَةِ قَبره وَالتَّسلِيمِ عَلَيهِ وَالتَّرَدُّدِ في مَشاهِدهِ وَمَواقِفِهِ. فَلَكَ الحَمْدُ يامَولايَ حَمْداً يَنْتَظِمُ بِه مَحامِدُ حَمَلَةِ عَرْشِكَ وَسُكّانِ سَماواتِكَ لَك ، وَيَقْصُرُ عَنْهُ حَمْدُ مَنْ مَضْى وَيَفْضُلُ حَمْد مَنْ بَقِيَ مِنْ خَلْقِكَ لَكَ، لَكَ الحَمْدُ يامَولايَ حَمْدَ مَنْ عَرَفَ الحَمْدَ لَكَ والتَّوفِيقَ لِلْحَمْدِ مِنْكَ ، حَمداً يَمْلاُ ماخَلْقتَ ، وَيَبلُغُ حَيْثُ ماأَرَدْتَ ، وَلا يُحْجَبُ عَنْكَ ، وَلا يَنْقَضي دُونَكَ ، وَيَبْلُغُ أَقصى رِضاكَ ، ولا يَبْلُغُ آخِرَهُ أَوائِلَ مَحامِدِ خَلْقِكَ لَكَ.
دعاء زيارة المسجد النبوي إذا وصل الزائر المسجد النبوي فيدخل برجله اليمني ويقول دعاء زيارة المسجد النبوي: «أَعوذُ باللهِ العَظيـم وَبِوَجْهِـهِ الكَرِيـم وَسُلْطـانِه القَديـم مِنَ الشّيْـطانِ الرَّجـيم، بِسْمِ اللَّهِ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ الله، اللّهُـمَّ افْتَـحْ لي أَبْوابَ رَحْمَتـِك»، أو يقول: «بِسْمِ اللَّهِ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ الله، اللّهُـمَّ افْتَـحْ لي أَبْوابَ رَحْمَتـِك، وَإِذَا خَرَجَ، فَلْيَقُلْ: اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ». امتحانات البنوك للتوظيف فضل الدعاء في الروضة الشريفة فندق جراند شركة الشحن ups موقع كلاب كلية مساند طباعة التأشيرة على
السَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيرَةَ اللّه مِنْ خَلْقِهِ! السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ! السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ! السَّلامُ عَلَيْكَ وَعلىٰ آلِكَ، وأصْحابِكَ، وأهْلِ بَيْتِكَ، وَعَلىٰ النَّبيِّينَ وَسائِرِ الصَّالِحِينَ؛ أشْهَدُ أنَّكَ بَلَّغْتَ الرِّسالَةَ، وأدَّيْتَ الأمانَةَ، وَنَصَحْتَ الأُمَّةَ، فَجَزَاكَ اللَّهُ عَنَّا أفْضَلَ مَا جَزَىٰ رَسُولًا عَنْ أُمَّتِهِ»، وقال الحافظ بن حجر قال عن هذا الحديث: لم أجده مأثورًا بهذا التمام. خط السفارة من موبايلى 2015 تحميل ماكس تيوب قدر الضغط السيف الاصلي
2- عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنت جالساً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجل قائم يصلي فلما ركع وسجد تشهد ودعا فقال في دعائه: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم إني أسألك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه أتدرون بم دعا، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: والذي نفسي بيده لقد دعا الله باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سُئل به أعطى. رواه النسائي والإمام أحمد. وهناك مواطن يستجاب فيها الدعاء ومنها: 1- أثناء السجود، فقد أخرج مسلم وأصحاب السنن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعاً أو ساجداً، فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فَقَمِنُُ أن يستجاب لكم. 2- ساعة من يوم الجمعة، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال: فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها. 3- ثلث الليل الآخير، فقد أخرج مسلم وأصحاب السنن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل يُعطى، هل من داع يُستجاب له، هل من مستغفر يُغفر له، حتى ينفجر الصبح.
وعليك بالإلحاح في الدعاء دائماً فإن الله يستجيب لك ولا تترك الدعاء إذا لم تجد أمارة لاستجابة الدعاء فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول دعوت فلم يُستجب لي. متفق عليه. ولكن للدعاء موانع تمنع استجابة الدعاء فعلى المسلم أن يحذر منها، من ذلك: - تناول الحرام أكلاً وشربا ولبسا فقد ذكر الإمام مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء ويقول يا رب يا رب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك. - الدعاء بالإثم أو قطيعة الرحم أو الاستعجال وترك الدعاء فقد أخرج مسلم أيضاً في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يزال يستجاب للعبد ما لم يَدْعُ بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل يا رسول الله: ما الاستعجال، قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجيب لي فيستحسر ويدع الدعاء. والله أعلم.
تاريخ النشر: الأربعاء 1 ذو الحجة 1422 هـ - 13-2-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 13768 24237 0 327 السؤال هل يجوز القول بـ (يا رسول الله) أثناء التسليم على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره عندما نزوره في الحج أو في أي وقت آخر؟ وهل ثبت ذلك بحديث صحيح أو حسن؟ وكذلك هل يجوز استقبال قبر النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء برفع اليدين؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا بأس في أن يقول المسلِّم على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره: السلام عليك يا رسول الله. فقد كان يفعل ذلك الصحابة رضوان الله عليهم، وكذلك من بعدهم، ويدل على ذلك قوله: ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام. رواه أبو داود. قال الحافظ في الفتح: ورواته ثقات. كذلك قوله صلى الله عليه وسلم: من صلى علي عند قبري سمعته، ومن صلى علي نائياً بُلِّغته. رواه أبو الشيخ في كتاب الثواب. قال الحافظ في الفتح: بإسناد جيد، وقد روى مالك وأحمد عن نافع عن ابن عمر أنه كان إذا دخل المسجد يقول: السلام عليك يا رسول الله، السلام عليك يا أبا بكر، السلام عليك يا أبت. أما الدعاء، فلا تدعُ وأنت مستقبل القبر، ولكن بعد السلام عليه صلى الله عليه وسلم لك أن تدعو مستقبلاً القبلة، كما جاء عن ابن عمر وأنس وغيرهما، وهو ما عليه الأئمة الأربعة.
قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي تفسير بن كثير وهذا برهان ثان لموسى عليه السلام، وهو أن اللّه أمره أن يدخل يده في جيبه، كما صرح به في الآية الأخرى.
* أن يتحمل ما يجده في أمور الدنيوية ( الأسرية, الاقتصادية, الاجتماعية, الصحية) من عقبات وشدائد فكم من أناس واجهتهم في أمورهم ومشاريعهم مشكلات, فلم يشرح الله صدورهم, فلم يحلموا, ولم يتحملوا, ولم يصبروا, ولم يتصبروا, ففشلوا. وما دام أن هذه بعض فوائد شرح الصدر فحري بالمسلم أن يحرص على أن يكون منشرح الصدر, ولذلك أسباب, ذكرها العلامة ابن القيم رحمه الله, فقال: لشرح الصدر أسباب: فأعظم أسباب شرح الصدر: التوحيد, وعلى حسب كماله وقوته وزيادته يكون انشراح صدر صاحبه ومنها: النور الذي يقذفه الله في قلب العبد, وهو نور الإيمان, فإنه يشرح الصدر ويُوسعِّه, ويُفرح القلب, فإذا فُقد هذا النور من قلب العبد, ضاق وخرج, وصار في ضيق سجن وأصعبه. قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي-آيات قرآنية. ومنها: العلم, فإنه يشرح الصدر, ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا, والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس, فكلما اتسع علم العبد, انشرح صدره واتسع, وليس هذا لكل علم, بل للعلم المورث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو العلم النافع, فأهله أشرحُ الناس صدراً, وأوسعهم قلوباً, وأحسنهم أخلاقاً, وأطيبهم عيشاً. ومنها: الإنابة إلى الله سبحانه وتعالى, ومحبته بكل القلب, والإقبال عليه, والتنعم بعبادته, فلا شيء أشرحُ لصدر العبد من ذلك,... وللمحبة تأثير عجيب في انشراح الصدر, وطيب النفس, ونعيم القلب, لا يعرفه إلا من له حِسّ به, وكلما كانت المحبَّة أقوى وأشدَّ, كان الصدر أفسح وأشرح, ولا يضيق إلا عند رؤية البطالين الفارغين من هذا الشأن, فرؤيتهم قذى عينه, ومخالطتهم حمى روحه.
وقوله {اذهب إلى فرعون إنه طغى} أي اذهب إلى فرعون ملك مصر، الذي خرجت فارًّا منه وهارباً، فادعه إلى عبادة اللّه وحده لا شريك له، ومره فليحسن إلى بني إسرائيل ولا يعذبهم، فإنه قد طغى وبغى وآثر الحياة الدنيا ونسي الرب الأعلى.
ومنها: دوام ذكره على كل حال, وفي كل موطن, فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر, ونعيم القلب, وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه. ومنها بل من أعظمها: إخراج دغل القلب من الصفات المذمومة التي توجب ضيقه وعذابه, وتحول بينه وبين البُرء, فإن الإنسان إذا أتى الأسباب التي تشرح صدره, ولم يخرج تلك الأوصاف المذمومة من قلبه, لم يحظَ من انشراح صدره بطائل, وغايته أن يكون له مادتان تعتوران على قلبه, وهو للمادة الغالبة عليه منهما. ومنها: الإحسان إلى الخلق ونفعهم بما يمكنه من المال, والجاه, والنفع بالبدن, وأنواع الإحسان فإن الكريم المحسن أشرح الناس صدراً وأطيبهم نفساً وأنعمهم قلباً والبخيل الذي ليس فيه إحسان أضيق الناس صدراً وأنكدهم عيشاً وأعظمهم همّاً وغمّاً ومنها: الشجاعة: فإن الشجاع منشرح الصدر, واسع البطان, متَّسع القلب, والجبان: أضيق الناس صدراً, وأحصرهم قلباً, لا فرحة له ولا سرور, ولا لذة له. قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي | تفسير ابن كثير | طه 25. ومنها: ترك فضول النظر, والكلام, والاستماع, والمخالطة, والأكل, والنوم, فإن هذه الفضول تستحيل آلاماً وغموماً, وهموماً في القلب, تحصره, وتحبسه, وتضيقه, ويتعذب بها, بل غالب عذاب الدنيا والآخرة منها, فلا إله إلا الله ما أضيق صدر من ضرب في كل آفة من هذه الآفات بسهم, وما أنكد عيشه, وما أسوأ حاله, وما أشدَّ حصر قلبه.