ومن هذا المنطلق، ذكر الوزير انه تم الإسراع في وتيرة التكفل بانجاز ستة ملاعب، لدعم حظيرة الملاعب الرئيسية المستوفاة للشروط المنصوص عليها دوليا. آخر تعديل على الخميس, 21 أفريل 2022 17:02 الجزائر مستعدة بمنشآتها ورياضييها لخوض الألعاب المتوسطية وهران 2022 أدرج يـوم: الخميس, 21 أفريل 2022 15:36 الفئـة: رياضــة شارك
صور تهنئة اليوم الوطني 2020 اعمال بالصور عن اليوم الوطني السعودي | National day saudi, Happy national day, S love images
من المنتظر أن يعقد مكتب الرابطة الوطنيّة لكرة القدم اليوم الخميس 21 أفريل 2022 اجتماعا للنظر في الاثارة التي تقدّم بها هلال الشابّة على رئيس النادي الافريقي يوسف العلمي بتاريخ 15 أفريل 2022 على خلفيّة تواجده على أرضيّة الملعب خلال مباراة الهلال والافريقي وهو تحت طائلة العقوبة حسب تعبيرهم. يذكر وأنّ المباراة انتهت بفوز فريق باب الجديد على الهلال الشابّي بنتيجة 1 مقابل صفر وهي النتيجة التي عجّلت بسقوط الشابّة الى بطولة الرابطة المحترفة الثانية ومكّنت الافريقي من التأهّل الى مرحلة البلاي-اوف في المركز الأوّل أمام كلّ الاتحاد الرياضي المنستيري والنجم الرياضي الساحلي ما جعله يحصل على نقاط الحوافز كاملة.
5 من أهم مصادر المياه في المملكة العربية السعودية.. كيف تلجأ البلاد لحل مشكلة الجفاف. 10
يتم عادة الجمع بين المياه السطحية والمياه الجوفية الضحلة وتسميتها بالمياه المتجددة ـــ أي أنها "في الغالب" مياه لا تنضب، حيث يقوم المطر بتعويض ما يتم استنزافه من هذه المصادر، تقدر بعض المصادر كمية هذه المياه في السعودية بستة آلاف مليون متر مكعب وهو ما يمثل 28 في المائة من مجمل المياه ـــ الأرقام تختلف من مصدر إلى آخر، أهمية المياه المتجددة أنها هي المصدر الموثوق للمياه في أي مكان في العالم لاستمراريتها عاما بعد عام. محليا لا تمثل المياه المتجددة للأسف سوى نسبة ضئيلة من مصادر المياه لا تتعدى الـ 35 في المائة "وهي مجموع المياه السطحية والجوفية الضحلة ومياه البحر المحلاة ومياه الصرف المعالجة". سنتحدث بعجالة عن هذه المصادر باستثناء مياه البحر التي سنخصص لها المقال المقبل. المياه الجوفية الضحلة هي مياه متجددة بمعنى أنها تتغذى من مياه الأمطار المتسربة التي تعوض ما يتم استنزافه وتكون على أعماق بسيطة لا تتجاوز 100 متر، المشكلة الأكبر هي في المياه الجوفية العميقة والتي تكونت في عصور جيولوجية سابقة قبل آلاف السنين، هذه المياه غير متجددة "لا يتم تعويض المستهلك منها بمياه الأمطار" وما يؤخذ منها لا يمكن تعويضه.
المصادر المائية غير التقليدية نظراً لنقص الموارد المائية في الأردن ظهرت الحاجة إلى البحث عن مصادر أخرى يكون للإنسان دور في إيجادها، وبذلك ظهرت الموارد المائية غير التقليدية التي تعتبر مصدراً إضافياً للمياه في الأردن. وتتمثل هذه الموارد بمعالجة مياه الصرف الصحي لاستخدامها في ري المحاصيل الزراعية، وتُقدّر كمية المياه المعالجة حوالي 70 مليون متر مكعب في السنة ويُتوقع أن يزداد الاهتمام بمعالجة مياه الصرف الصحي لتصل الكمية بحلول عام 2020م إلى حوالي 205 مليون متر مكعب. وفي الآونة الأخير، بدأ استخدام تكنولوجيا تحلية المياه الجوفية متوسطة الملوحة، إلا أن استخدام هذه التقنية يعد مكلفاً إلى حد كبير. [٣] حلول مقترحة لأزمة المياه قامت اللجنة الملكية للمياه برئاسة سمو الأمير فيصل بن الحسين بوضع استراتيجية لحل أزمة المياه في الأردن، وتمتد هذه الاسترتيجية لعام 2022م، وتنص على ما يأتي: [١] إصلاح القطاع المائي عن طريق إدارة الموارد المائية واستخدامها بشكل جيد. الاهتمام بمصادر المياه الجوفية ، وحمايتها من مصادر التلوث. زيادة الاهتمام بمعالجة وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي؛ بهدف استخدامها في ري المزروعات.
سطح الماء يعتمد هذا المورد على تخزين مياه الأمطار والفيضانات والفيضانات من خلال بناء السدود والخزانات ، ويتم تخزين 2 مليار متر مكعب سنويًا باستخدام حوالي 189 سدًا. سد وادي بيشة كأحد مصادر المياه مياه جوفية حيث ترتكز على آبار المياه والينابيع في المناطق الصحراوية حكومة المملكة ومن أهم الآبار للحفر والتنقيب في المناطق الصحراوية وفي السعودية آبار حوض الديسي. تحلية مياه البحر تعتبر أهم مصدر مائي في المملكة العربية السعودية. وفقًا للتقويم الميلادي ، تم إنشاء ما يقرب من 27 محطة لتحلية مياه البحر ، تلبي حوالي 70 ٪ من احتياجات المياه في المملكة منذ عام 2000. أعد استخدام المياه المستعملة إذا قامت المملكة بتحلية وإعادة تدوير آلاف مكعبات المياه ثم إعادة استخدامها لري المحاصيل الزراعية ، فهي إحدى الطرق الحديثة التي بدأت المملكة في استخدامها في السنوات الأخيرة.
[٣] المصادر المائية التقليدية من أهم مصادر المياه التقليدية في الأردن ما يأتي: [٣] مياه الأمطار: تُعتبر الأمطار مصدراً مهماً للمياه في الأردن، وتختلف نسبة الأمطار الساقطة من منطقة لأخرى، حيث تقدر كمية الأمطار المتراكمة على الجزء الشرقي من المملكة حوالي 600 مليون متر مكعب خلال السنة، في حين يقل تساقط الأمطار عند الاتجاه نحو المناطق الصحراوية في جنوب شرق المملكة ليصل معدل الهطول المطري إلى حوالي 10ملم، وبالاتجاه نحو المناطق المرتفعة في الجزء الشمالي الغربي من المملكة نجد أن كمية الأمطار ترتفع لتصل إلى 500 ملم. ووفق إحصائيات عام 2006/2007 فإن إجمالي سقوط الأمطار بلغ ما يُقارب 7683 مليون متر مكعب، ويتوزع جزء من الأمطار الساقطة على المجاري السطحية وتتسرب إلى الآبار الجوفية، في حين يُفقد معظمها في عملية التبخر. المياه السطحية: تتمثل المياه السطحية في الأردن بالأودية الجارية، وتصاريف الينابيع، ومياه الفيضانات التي تتشكل خلال فصل الشتاء، وقد بلغت كمية المياه السطحية في بداية تسعينيات القرن العشرين ما يُقارب 677 مليون متر مكعب، وارتفعت هذه الكمية في الوقت الحاضر لتصل إلى نحو 840 مليون متر مكعب، وتتركّز معظم المياه السطحية في الأردن داخل نهر اليرموك الذي يحتفظ بما يُقارب 495 مليون متر مكعب من المياه، وقد تم التخطيط لإنشاء سدين على هذا النهر، أحدهما يقع قرب مدخل قناة الملك عبدلله، والآخر عند المجرى العلوي للنهر.
لا يقتصر الأمر على العيون، بل أصبحت بعض مزارع النخيل في القرى والواحات أشباحا وأطلالا بسبب شح المياه ونضوب الآبار. وبعد استشعار خطورة استنزاف الموارد المائية، انطلقت مبادرة الملك عبدالله للاستثمار الزراعي السعودي في الخارج من خلال تقديم تسهيلات ائتمانية وتمويل ميسر للمستثمرين السعوديين، وذلك من أجل تحقيق الأمن الغذائي وتوفير مخزون استراتيجي آمن من السلع الغذائية الاستراتيجية. وننتظر نتائج كبيرة لهذه المبادرة وإعادة تقييمها ومراجعتها من قبل الجهات المسؤولة. على أي حال، تبقى تنمية الموارد المائية من الأولويات التنموية في المملكة، خاصة مع تناقص المياه السطحية والجوفية وتزايد الاستهلاك نتيجة النمو السكاني وعدم اتباع أساليب فاعلة في الري، ناهيك عن ضعف جهود معالجة مياه الصرف الصحي. ينبغي عدم الاكتفاء بذلك، بل كان من المؤمل أن تكون المملكة مرجعية دولية في تحلية مياه البحر بالطاقة الشمسية التي تتمتع بها. ختاما، من يقول إن السياسات الزراعية في الماضي لم تؤثر سلبا في مخزون المياه الجوفية أو يدعي أن الموارد المائية الجوفية غير قابلة للنضوب خلال الأعوام المقبلة، فإن قوله يحتاج إلى إعادة نظر، ويتطلب الدليل العلمي من خلال نتائج الدراسات العلمية الجادة، خاصة أن المملكة، ومعظم الدول العربية عموما، تعاني شح المياه.