#shorts حديث شريف/ فضل صلاة الجماعة - YouTube
ذات صلة أحاديث يوم الجمعة أحاديث عن صلاة الجماعة صلاة الجمعة في الحديث الشريف نذكر منها قوله صلى الله عليه وسلم: (خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ، يومُ الجمعةِ. فيه خُلِق آدمُ. وفيه أُدخل الجنَّةَ. وفيه أُخرج منها. ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعةِ). [١] (من توضَّأ فأحسن الوضوءَ. ثمَّ أتَى الجمعةَ فاستمع وأنصت. غُفر له ما بينه وبين الجمعةِ. وزيادةُ ثلاثةِ أيَّامٍ. ومن مسَّ الحصَى فقد لغا). [٢] (الصَّلواتُ الخمسُ والجمُعةُ إلى الجمعةِ ورمضانُ إلى رمضانَ مُكفِّراتٌ ما بينَهنَّ إذا اجتنَبَ الْكبائرَ). أحاديث عن يوم الجمعة - موضوع. [٣] فضل صلاة الجمعة إنّ التبكير إلى صلاة الجمعة سبب لنيل الأجر العظيم، والماشي إليها له بكل خطوة يخطوها أجر قيامِ، وصيامِ سنةٍ كاملة، إضافة إلى المغفرة التي تتحصل للعبد بين الجمعتين، ومعناها أنّ الحسنة تكون بعشر أمثالها.
وسئل عن حديث عمرو بن علي، وهل سمعه من ابن صاعد؟ فقال: نعم، حدثناه لفظا. انتهى. ونقل كلام الدارقطني ابن الجوزي في العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/ 462). حديث من ترك صلاه الجمعه. وفي فتح الباري لابن رجب (6/ 17) وقد قال ابن عمر: افضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة. وروي عنه مرفوعا، والموقوف هو الصحيح -: قاله الدارقطني. قال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (4/ 91): 1566 – " أفضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة ". أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (7 / 207): حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا محمد ابن يحيى حدثنا خالد بن الحارث حدثنا شعبة عن يعلى بن عطاء عن الوليد بن عبدالرحمن أن ابن عمر قال لحمران بن أبان: ما منعك أن تصلي في جماعة؟ قال: قد صليت يوم الجمعة في جماعة الصبح، قال: أو ما بلغك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره، وقال: " تفرد به خالد مرفوعا، ورواه غندر موقوفا ". قلت: خالد بن الحارث وهو الهجيمي أبو عثمان البصري ثقة ثبت احتج به الشيخان كما في "التقريب "، فزيادته مقبولة، فرواية غندر موقوفا لا يعله، لاسيما وهو في حكم المرفوع لأنه لا يقال بمجرد الرأي. وسائر الرواة ثقات كلهم من رجال مسلم غير محمد بن يحيى وهو ابن منده أبو عبد الله الأصبهاني، وهو ثقة حافظ له ترجمة في "أخبار أصبهان " (2 / 222 – 224) وساق له بعض الأحاديث عن هذا الشيخ عنه.
ولم يقل فيه شيئا، إما تسامحا لما كان من فضائل الأعمال، وإما لأنه قد أبرز من إسناده من يعتل به، اعتمادا على ما قدم فيهم، وأي ذلك كان، فقد طوى ذكره من هو أيضا ضعيف، وإن كان لا بأس به عند بعضهم، وهو عبد الله ابن زحر فعنه ذكره البزار وهو يرويه عن علي بن يزيد. ولا ندري من أضعف: أعلي بن يزيد، أم عبيد الله بن زحر؟ فكلاهما منكر الحديث. قال أبو حاتم البستي: يروي عن علي بن يزيد الطامات، وإذا اجتمع في إسناد خبر عبيد الله بن زحر، وعلي بن يزيد، والقاسم أبو عبد الرحمن، فلا يكون ذلك الخبر إلا مما عملته أيديهم، فلا يحل الاحتجاج بهذه الصحيفة، بل التنكب عن رواية ابن زحر على الأحوال أولى. قال ابن معين: كل حديثه عندي ضعيف. انتهى كلام البستي. حديث صلاة الجمعة جدة. وهو مغن عن طويل ما لهم في هذا الإسناد. انتهى. وفي فتح الباري لابن رجب (6/ 17): وخرجه البزار بإسناد ضعيف، عن أبي عبيدة بن الجراح مرفوعا، وزاد فيه:((ولا أحسب من شهدها منكم إلا مغفورا له)). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد. (2/ 200):رواه البزار والطبراني في الكبير والأوسط كلهم من رواية عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد وهما ضعيفان. وقال الألباني كما في صحيح وضعيف الجامع للشيخ الألباني (3/ 388):ضعيف جدا.
ذات صلة أحاديث يوم الجمعة فضائل سورة الكهف يوم الجمعة أن يوم الجمعه له أهمية عظيمة في ديننا ففيه عيد الأسبوع وساعة الإجابة.
وله ترجمة في " تذكرة الحفاظ" أيضا. وعبد الله بن محمد هو ابن جعفر بن حيان أبو محمد الحافظ الثقة المشهور بـ " أبي الشيخ "، ترجمه أبو نعيم أيضا (2 / 90) ، فالإسناد صحيح. انتهى. قال الدكتور سعيد الرقيب في الأحاديث المرفوعة المعلة في كتاب حلية الأولياء (ص: 1047): الحديث يرويه شعبة بن الحجاج ، واختلف عنه من وجهين: الأول: يروى عنه ، عن يعلى بن عطاء ، عن الوليد بن عبدالرحمن ، عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – ، عن النبي – صلى الله عليه وسلم –. الأول: يروى عنه ، عن يعلى بن عطاء ، عن الوليد بن عبدالرحمن ، عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه –. تخريج الوجه الأول: ( شعبة بن الحجاج ، عن يعلى بن عطاء ، عن الوليد بن عبدالرحمن ، عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – ، عن النبي – صلى الله عليه وسلم –). يرويه من هذا الوجه خالد بن الحارث عن شعبة بن الحجاج. #shorts حديث شريف/ فضل صلاة الجماعة - YouTube. رواه أبو نعيم في حلية الأولياء 7/207،والبيهقي في فضائل الأوقات ص 512 ح( 288). تخريج الوجه الثاني: ( شعبة بن الحجاج ، عن يعلى بن عطاء ، عن الوليد بن عبدالرحمن ، عن عبد الله بن عمر – رضي الله عنه –). يرويه من هذا الوجه محمد بن جعفر عن شعبة بن الحجاج. ذكره أبو نعيم في حلية الأولياء 7/207.
دينا شرف الدين وكما تعودنا ولم يعد علينا بغريب أن تبهرنا معدلات الأداء وحجم الإنجازات الضخمة التي تعد كل واحدة منها إنجازاً كبيراً تتباهي به الدول. فلن أتوقف عند المدن الجديدة والطرق العملاقة والجبال التي انشقت بداخلها طرقات علي أحدث الطرز العالمية، ولا عن مدن كبرى تضاهي أكثر المدن بالعالم تطوراً ورقياً، قد قامت واستقامت واتضحت ملامحها بعدة أشهر قبل أن ينقضي العام.. لكنني: سأستعرض أحد أهم الإنجازات بقطاع السياحة، والتي تهرول بخطوات شديدة السرعة علي طريق التحقق والاكتمال، وهي المشروع المنتظر بسيناء تحت مسمي "التجلي الأعظم". هذا الذي يقع بمحيط جبلي موسي وسانت كاترين، واستغلال المناطق المقدسة الخلابة بأرض الفيروز ترويجاً للسياحة، والذي سيحول سانت كاترين إلى وجهة عالمية للسياحة البيئية والروحانية، لينضم هذا المشروع الضخم بسيناء إلى سلسلة المشروعات السياحية و الأثرية على مستوى الجمهورية، لتجعل من مصر قلعة سياحية متكاملة تتوافر بها كافة أنواع السياحة من دينية لأثرية لترفيهية لاستشفائية. دينا شرف الدين تكتب.. “التجلي الأعظم” تحدى مصرى جديد – جريدة عالم النجوم. ذلك بعد أن تم مؤخراً افتتاح طريق الكباش المبهر بمدينة الأقصر والذي كان حديث العالم أجمع، ومن قبله موكب نقل المومياوات العظيم الذي أزاح الستار للدنيا عن مصر الجديدة بماضيها العريق الذي تمتد جذوره لآلاف السنوات وحاضرها الذي تتجلي به عراقة وكبرياء هذا الماضي، في إعلان واضح عن استعادة مصر لمكانتها الطبيعية التي تستحق وتربعها من جديد علي عرش أهم وأكبر وأقيم الوجهات السياحية بالعالم أجمع.
وما إن ظهرت منال بالإعلان جميلة متفائلة متحررة من أغلال الخجل والانزواء، حتى تطوع أحد هؤلاء الذين بقلوبهم مرض للتنمر بها وإيذاء مشاعرها التى لم تكن شفيت تمام الشفاء بتغريدة كالرصاصة القاتلة، فانهارت منال، وانهار زملاؤها أصحاب الحروق فى المستشفى بالبكاء بعدما شاهدوا هذه التغريدة. ولكن: كما يوجد هؤلاء المتنمرون محبو التجريح والإيذاء، يوجد أكثر منهم بكثير ذوى القلوب الرحيمة والضمائر الحية الذين يقدمون الدعم والمساندة ولو بالكلمة، كما قالت منال أن الكلمة الطيبة صدقة. دينا شرف الدين صاحبة القلم الحر تكتب: شقة لكل مواطن - بوابة مهمة خاصة. نهاية: هل نتصدق على بعضنا البعض بطيب الكلمات ونكف عن أبشعها، لعل الله يرسل لنا بمن يتصدق علينا بكلمة عندما نكون بأشد الحاجة إليها ويكفينا شر أخرى قد تكسر أنفسنا، فلا يأمن أحدكم الدهر وتقلباته التى لا تكف عن المفاجآت. فلنقل خيراً أو لنصمت.
أتمنى عودة العمل التاريخي و الديني و الاجتماعي الذي يمثل المصريين بحق ، بجانب المجهودات الملحوظة لإحياء الأعمال الوطنية بالسنوات الحالية.
مقالات الجمعة، 23 يوليو 2021 07:45 مـ بتوقيت القاهرة ونحن فى غفلة من الزمن مستغرقين حتى الآذان فى أحداث تلاحقها أحداث أخرى من كل اتجاه، إذ بنا نُفاجأ بواقع مؤلم قد تسلل بخبث ليستشرى فى قلب المجتمع المصرى ذو العادات والتقاليد والقيم الأصيلة التى لم يقو على تبديلها يوماً الاستعمار و لا العولمة و الانفتاح والإنترنت الذى جعل من العالم كله قرية صغيرة تؤثر و تتأثر ببعضها البعض بشكل مباشر و سريع. لكن: يبدو أن الغفلة قد طالت حتى أفقنا على مأساة ليس كمثلها مأساة وهى ضرب عصب المجتمع ومستقبله المتمثل فى شبابنا فى مقتل! فقد تم إدخال عشرات الأنواع من المخدرات المصنعة كيميائيا متعددة الأسماء والتى تم تتويجها بمخدر خطير يسمى ( الاستروكس)! إذ تكتمل حلقات الدمار وتغييب عقول الشباب وتدميرها ليتحول عدد كبير منه إلى مجرد مسخ لا حول له ولا قوة ولا فائدة منه ولا رجاء! كيف تم السماح لهذه الأنواع الخطيرة بالانتشار بهذا الكم حتى أغرقت السوق المصرية وباتت متاحة للجميع بدلاً من القراءة! كما تحولت إلى موضة يتباهى الشباب باقتنائها وتناولها خاصة فى الأوساط الراقية، نظراً لارتفاع سعرها، أى أنها أصبحت كيف الأثرياء من الشباب!
وما زال الإنسان يتجرد من أسباب إنسانيته واحداً تلو الآخر، ليتكبر ويتجبر ويظن كل الظن أنه قد امتلك مقاليد أمور الدنيا ليحركها كيفما شاء، وفقاً لمصالحه وأهوائه، متغاضياً عن الرحمة، متجاهلاً الإنسانية، يعمل باستراتيجيات طويلة المدي ليحقق أهدافاً محددة وإن كان طريق تحقيقها أرواح ملايين البشر ومعاناتهم وتشتيتهم وإخراجهم من ديارهم، متصوراً أنه مخلد في الدنيا مستقوياً بما يملك من أسباب القوة بهذه الحياة الدنيا، تلك التي تتجلي بها كل معان الدنو، وتنال نيلاً من كل من يظن أنها له باقية علي العهد. فإن أجهد نفسه هذا المغرور بأسباب زائلة بالتفكير قليلاً و استرجع التاريخ و أفعال الزمن التي لا تكف عن التقلب لترفع أناس و تقلدهم الملك و تخسف بآخرين الأرض ، ثم يدور الزمن دورته التي لا تهدأ ليعيد الكرة و يبدل الأحوال من حال إلي حال. قال تعالى: { تلك القري أهلكناهم لما ظلموا و جعلنا لمهلكهم موعداً} صدق الله العظيم. الكهف (٥٩) فهل هناك من هو بمأمن عن وعد الله و إن تقلد عروش ممالك الأرض؟ فقد وعد الله المتجبرين عذاباً أليما و لنا بعاد و ثمود و قوم لوط و غيرهم ممن تكبروا في الأرض حكمة و موعظة لمن يتعظ. و ها نحن أمام طاغية جديدة من طغاة الأرض ، و التي تحتفظ باستمرار وجودها علي عرش القوة و الهيمنة بكافة الوسائل بداية من إلغاء كلمات و معاني الرحمة و الإنسانية مروراً بالحروب المستترة و تربية وحوش الإرهاب لإطلاقها بأي زمان و مكان حسب مقتضي الحال و تخليق الفيروسات و الأوبئة المميتة لنشرها من حين إلي آخر لبث الرعب و إنهاء حياة الملايين و إعياء الملايين الأخري و إلهائها ، انتهاءً بالحروب المعلنة و تأجيج الفتن و إشعال نيران الحرب كلما كادت أن تنطفئ ، لضمان اعتلاء كرسي الخلود الذي يظنون.
مقالات السبت، 21 أغسطس 2021 11:32 صـ بتوقيت القاهرة عودة للحديث عن وباء كورونا الذي لا يكف عن التحور و التغير كلما تمت السيطرة علي موجة من موجاته حتي علت عليها الأخري بغير هوادة. و بما أننا بفضل الله قد تجاوزنا الموجة الثالثة التي حصدت أرواح الكثير و أعيت الكثير من المصريين و اختطفت من أسر كثيرة أحباباً بكل سرعة و قسوة ، فهل نستعد جيداً و نتخذ حذرنا دون تهاون تحسباً للموجة الرابعة التي تم التنويه عن أنها بالطريق في غضون أيام ؟ بني وطني: لماذا ننتظر دائماً وقوع البلاء كي نتحسب له؟ لماذا لا نتأقلم بعد تجربة طويلة قاربت العامين و خبرة سابقة نتخذها أسوة و موعظة؟ فقد صدمتني بالأسابيع الماضية مشاهد تجمعات المصريين بالكافيهات و النوادي و المطاعم و الشواطئ دون أدني إجراء احترازي لما كان يسمي بالأمس القريب ( كورونا). فلا كمامات بالأماكن المغلقة و المطاعم المزدحمة بالفنادق و لا زجاجات كحول إلا قليلا جداً ، ناهيك عن التقارب و الإختلاط و السلامات و القبلات و كأن وباءً مخيفاً لم يكن. ألم نتعظ من درساً قاسياً عشناه و تجرعنا به مرارة الفقد و العزلة و الخوف؟ ألم يكن منذ أسابيعاً قليلة هناك مريضاً أو متوفي بغالبية المحيطين بنا؟ فلنتأمل قليلاً لنتأكد جيداً أن الإنسان بكل ما حققه من تقدم و ما اكتشفه من معارف و ما طوره من تكنولوجيا و ما انتصر عليه من أمراض بلقاحات و علاجات ما هو إلا قطرة مياه بالمحيط، و ما امتلأت به نفسه من غرور المعرفة ما هو نقطة بسطر لا نهاية له ، فقد وضعت أزمة كورونا الإنسان بمأزق كبير ، ليواجه عجزه و حدود علمه الضيقة بعد أن ظن كل الظن أن لها من الرحب و السعة ما يزهو به و يفخر.