فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور 🤍 ~ ياسر الدوسري - YouTube
(فلا تغرنكم الحياة الدنيا) تلاوة خاشعة للشيخ ياسر الدوسري | حالات واتس | تراويح ليلة 24 رمضان 1442هـ - YouTube
فالتقوى فرض عين فلا يجزي فيه والد عن ولده شيئا ، وكذا العكس.
فليعاهد الإنسان ربه أن يعـيد تـقـييم الحياة من جديد، وينظر إلى الدنيا بزخـرفها وبأزواجها وأولادها ومساكنها، على أنه متاع مؤقت.. فإذا ربطه بالله عز وجل اكتسب الخلود {كـل شيء هالك إلا وجهه}. صوت المحاضرة: وحشة المؤمن في الدنيا (33-لقمان / ج21)
دع الخلق للخالق ❤️❤️❤️ - YouTube
وإن نظر إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي ذر الغفاري رضي الله عنه ( إنها لأمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة). وإذا نظر لقول ابن الخطاب رضي الله عنه( فو الله لو عثرت بقلة في العراق لخفت من أن الله سائلي عنها لم لم تسو لها الطريق؟) فسوف يبكي دما ندما على فعله أريأتم لماذا لم يشعر إلى الآن الإسلاميون عندنا بالذنب؟ أرأيتم كيف يكون حالهم ولباسهم قبل أن يحكموا وبعد أن يحكموا؟ بل كيف تكون حالة معارفهم وأحيائهم. ؟ أرايتم لماذا يعتزون بعملهم؟ في حين أنهم حال حكمهم أساؤوا للإسلام أكثر مما أحسنوا له؟ أعرفتم السبب؟ فلقد قيل إذا عرف السبب بطل العجب. السبب أنهم ينظرون إذا اعترفوا بحد من حدود الله أو بشرع من شرائعه نظروا لم ينكره، ونظروا لمن يلحده، فعظم بذلك فعلهم في نظرهم، ولم يلتفتوا إلى عدم تطبيقهم له. مو شغلك.. دع الخلق للخالق..!. بل إذا أساء أحدهم وزنا في نهار رمضان لم يعاقبوه، وبالكثير ينقلونه فقط من موقعه إلى موقع آخر. لأن هذا الزاني على الأقل أفضل من المستنكر لرمضان والرافض له عقيدة ومنهجا. فسقط بهذا الفهم عندهم شرط الندم على الذنب أهم شروط الإقلاع عن الذنب وأهم شروط التوبة. إذا زورنا الانتخابات واشترينا الأصوات فهذا الفعل نبتغي به محاربة عدو الإسلام ونبتغي به شرع الله وبالتالي فهو أفضل حالا من الذي يزور وهو محارب لله ورسوله بل أفضل من الذي يستحق الانتخابات وهو محارب لله ورسوله.
إن وسائل التواصل الاجتماعي ليست سبيلاً مطلقاً للتباري بالسباب والقذف والقدح والردح، تلك الأفعال المشينة التي يمارسها البعض، ويتمادى من خلالها في التنمر على الآخرين. هي دعوةٌ صادقة لاتخاذ منهج سلوكي جديد، أن دعوا الخلق للخالق، ولا لقمع الحريات. * كاتب وإعلامي
وأود التأكيد هنا أنه قد ورد في الأثر، أن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن، وهذا يعني أن الحاكم يضبط الأمور، وهو من له الحق المطلق في وضع الضوابط الملزمة لتصرفات الأفراد، مهما كانت. التنمر على مواقع التواصل الاجتماعي أمرٌ يدعو للسخرية إن كنتم تريدون الواقع، ولا يجدر بأي شخصٍ كان أن يأخذ بالتعليقات السلبية ويجعل لها موقعاً من الإعراب أثناء تقييم شخصيته، بل على العكس تماماً، عليه أن يتجاهل أي تعليقات أو ملاحظات تطغى عليها صفة الفراغ المجتمعي وتختبئ تحت عنوان حرية الرأي أو النقد البناء، إذ إن هؤلاء الذين يطالبون ويدعون إلى حرية الرأي والتعبير، دائماً ما يحاولون قمع مواهب الآخرين، وقطع ألسنةِ أفكارهم، وعلينا أن نثبت لهم أن هذا الأمر مستحيل! كيف لك أن تقتل فكراً متمرداً ويسعى دائماً للكيان الاجتماعي ممشوق السمعة؟ صوت أفكارنا يجب أن يدوي بهم، أن يكسر شاشاتهم التي يختبئون خلفها، فبالله أين هم من مجتمعنا؟ نحن لا نعلم حتى ما إذا كانوا موجودين حقاً أم أنهم مجرد أشخاص مزيفين عالقين في عالم افتراضي لا باب له سوى نافذة صغيرة، صغيرة جداً، لا يتسلل منها سوى أصحاب العقول الصغيرة، أولئك الذين لا يستطيعون أن يقفوا أمامك وجهاً لوجه أولئك الذين لن يستطيعوا إلى النجاح سبيلاً.