متى وقت الضحى عند الشيعة حيث تعتبر صلاة الضحى من الصلوات التي أختلف أهل السنة علي تقرير موعدها في النهار، لكنها تصلي ما بين طلوع الشمس، وقبل صلاة الظهر، وهي تصلي علي الأغلب من ركعتين، ويقرأ فيها آيات قصيرة، لكن ما هو الموعد المحدد عن أهل الشيعة التي يصلي فيها صلاة الضحى. حيث يتحدث الكثير من أهل الشيعة من الأئمة في الحديث علي أن صلاة الضحى هي بدعة، ومن خلال المتابعة لشعائر الشيعة نجد بأن الشيعة لا تصلي الضحى، وهي من البدع التي يحاربها الشيعة، والتي يتحدث عنها بأنها لا يوجد دليل في السنة علي أهمية هذه الصلاة، وأن عمر نفى عن الصلاة، وبهذا نكون تعرفنا علي متى وقت الضحى عند الشيعة.
معلومات الفتوى وقت صلاة الضحى، وعدد ركعاتها التصنيف: صلاة التطوع تاريخ النشر: 29/ربيع الآخر/1436 مصدر الفتوى: برنامج فتاوى نور على الدرب، الحلقة السابعة والأربعون، 13/9/1432هـ رقم الفتوى: 4472
ما هو وقت صلاة الضحى عند الشيعة، الصلاة ركن من اركان الاسلام الخمسة وهى الركن الثاني من الاركان، حيث فرض الله علينا خمس صلوات فى اليوم والليلة ولكن هناك العديد من الصلوات المسنونة عن النبي صلى الله عليه وسلم والتى حثنا على اداؤها من النوافل الاخرى، فقد كان اهل الشيعة تختلف طرقهم عن اهل السنة وفى بعض الامور المتعلقة بالدين، وصلاة الضحى من بين تلك الامور حيث انها الصلاة التي تؤدى فيما بين ارتفاع الشمس إلى زوالها، ويقصد بزوال الشمس أي ميلها عن وسط السماء نحو الغرب، والسؤال المطروح عبر المواقع ما هو وقت صلاة الضحى عند الشيعة، سوف نوضح تفاصيل الاجابة عبر السطور التالية. ما هو وقت صلاة الضحى عند الشيعة وقت صلاة الضحى عند الشيعة هو الوقت الذي تبدأ به الشمس بالشروق، أما عند السنة فهو في الساعة العاشرة صباحا تقريبا، كما حث على صلاتها الرسول صلى الله عليه وسلم فى السنة النبوية، ولها فضل كبيرر فى حياة الانسان المسلم واجر عظيم.
دلفوا عند وصولهم الى المركز الذي كان مبهرا بأنواره وزخرفاته، لكنه، أيضا كان ضنينا على أمثالها بحسن استقبال ، إذ كاد احد القائمين بمهمة الحراسة أن يمنعها من الدخول ، بعد أن تفحصها مليا وأبناءها، وكأن لسان حال يقول: – هذا الفضاء لا يصلح لأمثالكم ، إلا أنه تراجع عن حقارته ليسمح لهم بالدخول. توسطت الأم صغارها، الذين بدؤوا رحلة البحث عن ضالتهم، وكانت كلما وقعت عيون أحدهم على قطعة من الملابس (سروال، قميص…)، إلا وانطلق مسرعا اتجاهه، ممسكا بيدها طالبا منها اقتاءها له ،لكنها ،كانت في كل مرة تعده بأنها ستفعل ذلك ، فقط عليه أن يتريث إلى حين أن ينتهوا من معاينة ما يعرض من سلع. فكانوا يدعنون لها وكلهم أمل في تحقق مرادهم ، وهكذا ظلوا ينتقلون من دكان لٱخر، يجرون أرجلهم وقد بدا عليهم التعب. لا حظت الأم عليهم ذلك ، فأخبرتهم بنيتها في العودة للبيت، على أن يعودوا في يوم لا حق. لم تكن لتخبرهم أن الأثمنة المعروضة ، لم تكن أبدا مناسبة لها. عيد بأي حال عدت يا عيد شرح. تساءلت ، هل تكون هي لم تسمع جيدا ما دار من حديث بين ربة عملها وبين صديقتها ؟ – الأثمنة هنا نارية ، فهي لن تستطيع أبدا حتى لو اشتغلت ليل نهار أن تؤمنها. ما إن أخبرتهم بنيتها في العودة من حيث أتوا ، بحجة أن الوقت قد تأخر، وأنهم يجب ان يأخدوا حصتهم من النوم ، لأنهم متابعين بالذهاب للمدرسة باكرا ، لم يتحمس أي منهم للفكرة ، بل إن أصغرهم انبطح على الارض وأخد يبكي ويصرخ بشدة ، معلنا أنه لن يعود إلا وثيابه الجديدة معه.
هسبريس منبر هسبريس صورة: أرشيف الجمعة 13 غشت 2021 - 19:41 أن تلدغ من نفس الجحر مرتين، وتعيد إصبعك لنفس الجحر، فتلك أمارة على خلل ما. أن تبذل قصارى جهدك طيلة أشهر مارس وأبريل وماي ويونيو من سنة 2020، وتقدم التضحيات الجسام لمكافحة جائحة كورونا التي اجتاحت العالم منذ نهاية 2019، ونال المغرب منها نصيبه من المعاناة بدءا من منتصف مارس 2020، ويدمر المغاربة كل ما بنوه وبذلوه طيلة الأشهر المذكورة فقط لممارسة طقس ديني يمكن توقيفه بقرار بسيط، كما كان يحدث خلال الثمانينيات عندما يشتد القحط على المغاربة، وهو ما لم يقرر، فجرى الذي جرى. فهل جائحة من وزن كوفيد، أوقفت عجلة الحياة في العالم بأسره أخف ضررا من الجفاف على المغرب؟ وهل توقيف الاحتفال بهذه المناسبة أكثر تكلفة من التضحية بمئات الأرواح وما يرافقها من الإمكانات المادية المهدورة والتضحيات الجسام والجهود لمجابهة كوفيد 19 الفتاك.
لا أدري أنفرح لحلول العيد أم نحزن لأستمرار الانتكاسة العربية وضياع مجدها فوالله انه الذل والخزي.. فيا ترى إلى متى هذا الذل والانقياد والخضوع للغرب وهل سيطيل هذا العمل فنحن محاصرون من كل مكان ونجبرعلى طاعة هؤلاء الخنازير.. ذهب المجد الضائع وبعده قدسنا وبعده عراقنا وعلى من الدور يا ترى؟ ونحن نتناقل عبارات التهاني والتبريكات بمنسابة حلول الاعياد والمناسبات الخاصة والعامة ونسينا الذي لا ينسى فأي عيد هذا؟ فياليت إذا كانت جميع اعيادنا ستعود بمثل ما نحن فيه من الذل والهوان أن لا تعود ابدا: فاما حياة تسر الصديق *** وأما ممات يغيض العدا..!
؟ سيادة الرئيس إن الشعب يريد أن يشعر بالفرح, بالسعادة لقدوم العيد, الشعب يريد أن يفرح أو على الأقل يريد أن يبتسم.. يبتسم فقط لقدوم العيد... بأية حال عدت يا عيد؟ وهل أنت بشير لهذه الأمم التي تحتفل باستهلالك، وتبتهج باستقبالك، لما ترجوه من حسن الفأل وتحقيق الحرية والاستقلال، أم أنت لها نذير بدوام الشقاء واستمرار البلاء، أم أنت كما في حكم الواقع ظرف تتكيف بما لا بست، فتدور على السعداء بالسعادة وهو من كسبهم لا من كسبك، وعلى الأشقياء بالشقاء وهو من عملهم لا من عملك، أنت يا عيد ختم سنة، ورقيب أعمال سيئة وحسنة. عيدٌ.. بأي حال عدت يا عيد. افليس فيها حسنة يا عيد: يصفك المسلمون بالسعيد والمبارك، ويستقبلونك بالبشر والطلاقة، ويتبادلون فيك التهاني والأدعية بطول الأعمار وبلوغ الآمال، فهل شاموا في مخائلك ما كان لهم حقيقة في أوائلك؟ أم هو تقليد وتصور بليد وضلال بعيد أم هو استرسال مع الفأل، واتباع عكسي للأبطال..!