الإثنين 25 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5016 C° المغنية العالمية دوا ليبا تقدمت المغنية العالمية الشهيرة دوا ليبا بالتهنئة لوالدتها أنيسا ليبا، بمناسبة عيد ميلادها، موجهة لها رسالة شكر على دعمها لها ولاخوتها، معتبرة أنها محظوظة لوجودها في حياتها. ونشرت دوا ليبا صورة لوالدتها، وتبدو الفنانة وهي طفلة إلى جانبها، وصوراً أخرى جمعتها بعائلتها، وعلقت عليها: "عيد ميلاد سعيد لأمي الجميلة، أعز صديقاتي". وتابعت معبرة عن حبها قائلة: "دائمًا ما تكون الأخيرة على حلبة الرقص، مرحة، محبة، حلوة، مضحكة، ولكن أبعد من كل ذلك، أقوى امرأة في حياتي؛ شكرا لك لأنك أنتِ. نحن جميعًا محظوظون. دعمك لنا غير المشروط أحبك. نحن نحبك ملكتنا". يذكر أن دوا ليبا كانت احتفلت مؤخراً بعيد ميلاد صديقها عارض الأزياء الشهير أنور حديد، ناشرة عدة صور جمعتهما.
واعدت 3 مشاهير في سنتين في عام 2017 شوهدت دوا ليبا وهي تقبل عضو فرقة Cold play كريس مارتن ، الذي يكبرها بـ 18 سنة إلا أن علاقتهما لم تدم، أو بالأحرى لم ترصدهما عدسات الكاميرا مجدداً. في صيف عام 2017 بدأت في مواعدة الفنان بول كلاين، ودامت علاقتهما بضعة أشهر حيث تم تأكيد انفصالهما في كانون الثاني/يناير عام 2018. وفي عام 2015 كانت دوا على علاقة مع عارض الأزياء البريطاني وشيف ايزاك كاروو، لكنهما انفصلا بعدها. في 2018 تم رصدهما سوياً وأشيع خبر عودتهما إلى بعض. لم يخفِ ايزاك عودتهما عبر صورها على حسابه على أحد مواقع التواصل الاجتماعي وهو لا يفوّت فرصة في التعبير عن حبه وإحترامه لها حتى أنه كان موجوداً معها في حفل الغرامي في شباط/فبراير عام 2019 لدعمها.
ومن الممكن أن نتخيل أن " الغلظة" هي عدم ثقة في النفس، ومحاولة أخفاء شخصية أخرى دفينة، في الحياة الاجتماعية والعملية ايضا. ومن هنا نستطيع القول بأن الشخصية الغليظة هي الشخصية التي لا تعلم كيف تتعامل مع الآخرين، ومحاولة السطو والإستيلاء والسيطرة، ناهيك عن التحكم في كل أمور من حوله. والجدير بالذكر أن قسوة القلب قد صنفت من قبل على أنها مرض من الامراض الخلقية، والتي تجفف في داخل النفس الانسانية، جميع العواطف الانسانية، ويشتدد ذلك الجفاف مع الوقت حتى ينعدم الاحساس الداخلي تماما. وقد تصبح القلوب مثل الحجارة مع الوقت، بل هي أشد قسوة من الحجارة، لأن من الحجارة ما يتشقق ويخرج منها الماء. [1] [2] ما هو سبب نزول آية "لو كنت فظا غليظ القلب ": يقول الله تعالى " فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) آل عمران. لقد بين الله سبحانه وتعالى حال المؤمنين في غزوة أحد، وما قد حدث بعدها وقبلها وفي وقت الغزوة نفسها، وايضا ما قد اصابهم من غم وهم بسبب سوء التصرف الذي فعلوه، ثم أعطى الله سبحانه وتعالى الدواء للشفاء من ذلك الغم، وكانت آياته بينة لإستكمال الجهاد الذي كانوا قد بدأوه من قبل.
كانت رقة قلب الرسول عليهم في ذلك الوقت بمثابة بلسم لجراح ما حدث. أما النص السابق فلم يكن النبي قاسياً ولا قاسياً. كلمة "إذا" تعني أنه لم يكن كذلك. هذه هي خصائص النبوة والقيادة الحكيمة. [3] ما هي الوقاحة؟ وقد أوضح لنا ديننا الإسلامي الحق أن خصلة الفظاظة هي خشونة المظهر الخارجي والداخلي ، ثم العشرة السيئة ، ثم الكلام السيئ ، وعبوس الوجه ، وأنكر الله تعالى العناد والصلابة. من القلب سواء في القيادة أو في الحياة بشكل عام. ما المعنى التفسيري لآية (لو كنت فظا قاسي القلب)؟ إن رحمة الله العظيمة إذا كنت قاسيًا والقلب يهتز من حولك فاغفر لهم واستغفر لهم وامضي قدماً عازمًا ، ثم ضع ثقتك في الله أن الله يحب من توكل (. في الآية السابقة ، الله يتكلم مع رسولنا الكريم ويذكر أنها كانت نعمة عظيمة يا محمد عليك ، عندما أنعم الله عليك قلباً رقيقًا ، وحنانًا ، وتعاملًا ، بما أنك يا محمد ، إذا كنت فظًا وقلبًا ، لتفريق كل من حولك ، ثم أنت يا محمد ، واغفر لهم ، واغفر لهم ما حدث في يوم أحد ، ثم استغفر لهم حتى تكمل شفاعتك لهم يوم القيامة ، هكذا يا محمد ، عذب نفوسهم وقت ضعفهم ، وقلوبهم الحزينة ، وإذا عزمت ما تريد توقيعه ، فاعتمد على الأحياء والحي.
[3] ما هو المعنى اللغوي للآية الكريمة يحمل المعنى اللغوي للآية الكريمة العديد من المعاني التي تعمل على إيضاح المعنى بصورة أفضل من ذي قبل، وعلى ذلك الأساس فإن هناك عدد من المفسرين الذين قد فسروا الآية الكريمة، من قبل تفسيرا لغويا. ومن ضمن هذه المعاني التي توضح فهم الآية:- ﴿ فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ ﴾ أي: بمعنى فبرحمة من الله. ﴿ لِنْتَ لَهُمْ} تأتي بمعنى أن أخلاقك واللين في التعامل يا محمد قد سهلت عليهم أمورهم، ولَمْ تُسْرِعْ إليهم بالغضب فِيمَا كَانَ مِنْهُمْ يَوْمَ أُحُدٍ، ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا ﴾ بمعنى لو كنت جافيا وسيء الخلق والطباع. ﴿ غَلِيظَ الْقَلْبِ} بمعنى جافيا وفظا في القول، و غليظ في القلب {لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾، أيْ بمعنى نفروا وبعدوا وتفرقوا بعيدا عنك ﴿ فَاعْفُ عَنْهُمْ} بمعني تجاوز عن ما فعلوا يوم أحد ﴿ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ ﴾ اطلب لهم العفو والهداية يا محمد ﴿ وَشَاوِرْهُمْ ﴾ استمع إليهم، وإلى آرائهم ﴿ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ} تنشأ العزيمة و الإرادة بعد الإتفاق والمشاورة في الأمر [2] [3]