error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
في خبر عاجل أعلنت مجموعة بي إن سبورت عن فتح تردد قناة beIN Sports1 وقناة beIN Sports2، لنقل جميع مباريات بطولة كأس العرب مجاناً، جاء ذالك في خبر عاجل على موقع قناة بي إن سبورت الإخبارية على تويتر، لذلك ازداد البحث بصورة كبيرة جداً عن تردد قناة بي إن سبورت 1 نايل سات، وكذلك بي إن سبورت 2 نايل سات، حيث يتابع الملايين على مستوى العالم العربي بطولة كأس العرب قطر 2021، وتعد قنوات beIN الرياضية من أهم القنوات الرياضية العربية والعالمية، حيث تمتلك القناة حقوق نقل الكثير من البطولات الهامة، والتي يهتم بها الشارع الرياضي بشكل كبير. يكفي أنها مالكة لحقوق نقل مباريات بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، وما يمتلكه الدوري الإنجليزي من متعة وقوة وإثارة وندية كبيرة بين جميع الفرق. كما أنها تمتلك حقوق نقل أغلب البطولات الهامة القارية والعالمية، لذلك تتمتع القناة بنسبة مشاهدة عالية جداً في الوطن العربي بل في العالم، وتمتلك مجموعة كبيرة من الإعلاميين الكبار والمعلقين المتميزين، وشبكة مراسلين في كل مكان يستطيعون أن ينقلوا كافة الأخبار الرياضية في لحظة وقوعها، لذلك سوف نقدم لكم تردد قناة بي إن سبورت 1 وقناة بي إن سبورت 2 الناقلة لبطولة كأس العرب قطر.
التغيرات الكبرى في العالم تحتم النظر بواقعية وصدق وندية، فأوهام إسقاط الدول وتغيير الأنظمة عبر الاحتجاجات ولت إلى غير رجعة، وأحلام الغزو الثقافي عبر «إسماعيل ياش»، أو «أحمد التركي» أو «ياسين اقطاي» أو حتى عبر الهاربين العرب الذين أتيحت لهم الإقامة والدعم ليكونوا جسرا للوصول إلى وجدان السعوديين والعرب، لن تفلح أبدا، نعم من الممكن أن يزور تركيا مئات الآلاف من السعوديين، كما يفعل الملايين منهم كل عام في القاهرة وكوالالمبور ولندن وباريس وأورلاندو في أمريكا، لكن أحدا لن يستبدل ابن عمه من آل سعود بمحتل آخر لا تزال روائح «انكشارييه» بكل ما صحبها من تسلط وعنف تجتر الآلام في صدورٍ ما برئت. مستقبل العلاقات السعودية التركية غض ويستطيع المرور من الأزمات التي صحبته منذ العام 2010، لأن المصاعب لم تبدأ العام 2018، كما يزعم البعض، بشرط نزع الأشواك التركية، والتوقف عن التذاكي في إدارة الخلافات، فالسعوديون تصدوا لمشروع العثمانيين الجديد لاحتلال العالم العربي منذ أول احتجاجات الخريف العربي ولا يزالون، وكانوا على طرفي نقيض مع أنقرة منذ سقوط تونس بأيدي الإخوان، اليوم ذهب الخريف بكل جروحه وبقي العالم العربي، وعلى تركيا أن تعود إلى قواعدها في الأناضول وتترك وراءها أحلام «العثمانيين الجدد» التي لن تتحقق مهما لمّع لهم حلفاؤهم ذلك.
Twitter Facebook Linkedin whatsapp ما أبرز مؤشرات تحسن العلاقات بين البلدين؟ مطالبة النيابة التركية بإحالة ملف خاشقجي للسعودية. ما انعكاس تحسن العلاقات على المستوى الاقتصادي؟ سيزيد من التبادل التجاري بين البلدين. بعد التصعيد الكبير التي تسببت به قضية مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول التركية، عام 2018، بين السعودية وتركيا، بدأت تظهر مؤشرات لإنهاء القضية بشكل نهائي، وعودة العلاقات إلى قوتها بين البلدين. مستقبل العلاقات السعودية التركية - الخليج الجديد. وتعد أولى المؤشرات التي تؤكد نية تركيا إنهاء القضية، هي مطالبة النيابة العامة التركية بإحالة قضية محاكمة الأشخاص الـ 26 المتهمين بقتل خاشقجي، إلى السلطات القضائية السعودية. وخلال جلسة المحاكمة التي عقدت، (الخميس 31 مارس الجاري)، في المحكمة الجنائية الـ 11 في إسطنبول، والتي لم يحضرها المتهمون الـ 26، طالبت النيابة العامة ببدء الإجراءات اللازمة من أجل تأمين نقل المحاكمة إلى الجهات القضائية السعودية. كما قررت المحكمة التوقف عن مواصلة النظر في القضية، والبدء بالأسس والإجراءات اللازمة من أجل نقلها للسلطات القضائية السعودية، وتأجيل الجلسة مع مطالبة وزارة العدل التركية بالإدلاء برأيها حول نقل القضية إلى السلطات القضائية السعودية.
ومما يؤكد هذا التوجه، علم نون بوست من مصادر خاصة ومسؤولة أن الإدارة السعودية ستقوم خلال الأيام القليلة القادمة بتغيير سفير المملكة لدى أنقرة وستعين سفيرا جديدا سيكون من أهم أولوياته أن يبحث مع الجانب التركي الملفات التي تعكر العلاقات الثنائية وكذلك الترتيب لتكثيف الزيارات الرسمية بين البلدين. وإن كانت أنباء وتحليلات وتوقعات كثيرة تشير إلى بوادر تقارب سعودي تركي يوشك أن ينهي حالة البرود الذي عرفته هذه العلاقات في الماضي القريب، فإنه من المتوقع أن يقف هذا التقارب عند معالجة بعض مخلفات السياسات السعودية في السنوات القليلة الماضية - المعلنة وغير المعلنة - والتي كانت في أحيان كثيرة معادية لتركيا، في حين أنه سيكون من المستبعد أن يتحول هذا التقارب إلى شراكة استراتيجية وتعاون جدي في ملفات المنطقة، وخاصة أمام الإرث التاريخي القديم القائم على العداء، وكذلك أمام طموحات كلا الطرفين لقيادة المنطقة.
صحيفة العرب خصصت صفحتها الأولى للمصالحة التركية مع المملكة العربية السعودية أشارت الصحيفة إلى أن تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو في طريقه إلى السعودية عكست وضعا جديدا بدا فيه الرئيس التركي مجردا من كل أوهامه القديمة التي قامت على رغبته في منافسة المملكة على زعامتها الإسلامية، مضيفة أن أردوغان جاء إلى السعودية مستنجدا بها لإخراج اقتصاد بلاده من أزمات معقدة كانت نتيجة مباشرة لسياساته ومسعاه إلى الزعامة. وأوضحت الصحيفة أن أنقرة تسعى إلى اتفاق مع الرياض على غرار اتفاقات قائمة لمبادلة العملة مع الصين وقطر وكوريا الجنوبية والإمارات تبلغ قيمتها 28 مليار دولار إجمالا. وقال مسؤولون إن تركيا مهتمة أيضا باستثمارات وعقود مماثلة لتلك التي وقعتها مع أبو ظبي. مستقبل العلاقات التركية العربية في ظل المصالحة الخليجية | Liberal Democracy Institute. مضيفة أن التمويل السعودي قد يساعد تركيا في التخفيف من مشكلاتها الاقتصادية التي تشمل ارتفاعا حادا في التضخم قبل انتخابات صعبة يخوضها أردوغان العام المقبل.