استمع الى "الشيخ عبد الولي الأركاني تراويح ليلة ٢٢رمضان" علي انغامي الشيخ عبدالولي الأركاني | تراويح ليلة 22 رمضان 1443 | مسجد الغانم والخرافي مدة الفيديو: 16:12 تراويح ليلة 20 رمضان 1443 من مسجد الغانم والخرافي بدولة الكويت #عبدالولي_الاركاني مدة الفيديو: 21:09 الشيخ عبدالولي الأركاني | تراويح ليلة 20 رمضان 1443 كاملة | مسجد الغانم والخرافي مدة الفيديو: 21:09 الشيخ عبدالولي الأركاني - تراويح ليلة 20 رمضان1443هجري.
الشيخ عبدالولي الأركاني - YouTube
السيرة الذاتية عبد الولي الأركاني هو الشيخ عبد الولي أمير حسين محمد الأركاني، وكنيته "أبو معاذ" نسبة إلى معاذ أحد ابنيه الاثنين، من قراء القرآن الكريم والأئمة السعوديين. ولد في العام 1403 هـ بمنطقة المسفلة التابعة لمكة المكرمة، خريج دار الأرقم بن أبي الرقم للحديث الشريف بمكة المكرمة ويعمل حاليا إماما لمسجد خادم الحرمين الشريفين بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. حفظ الشيخ الأركاني القرآن الكريم وهو في الرابعة عشرة من عمره وأتقن تلاوته وتجويده، وذلك عند عدد من مدرسيه منهم والده رحمه وعدد من الأساتذة والشيوخ ببعض المساجد. وقد قرأ على مشايخ كثيرين بمكة المكرمة من أبرزهم الشيخ هارون ظهير، والشيخ محمد كبير رحمه الله، وأجازه الشيخ محمد إدريس عباس بتان المدرس بالحرم المكي الشريف في رواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، كما عرف الشيخ أحمد بن محمد الشريف الإمام الخاص لأمير نواف بن عبد العزيز، ولازمه ملازمة تامة. التحق بمعهد الأرقم بن أبي الأرقم بالحرم المكي وتخرج منه على يد فضيلة الشيخ الدكتور عبد الحميد شمس الحمداوي في العام 1418 هـ.
كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الفقه الإسلامي / المسائل الإسلامية رمز المنتج: bafn1085 التصنيفات: الفقه الإسلامي, الكتب المطبوعة الوسم: الفقه والأصول شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان المسائل الإسلامية المؤلف السيد صادق الحسيني الشيرازي عدد الصفحات 705 المؤلف السيد صادق الحسيني الشيرازي الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "المسائل الإسلامية" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة الحجاب سعادة لا شقاء محمد ابراهيم الموحد القزويني صفحة التحميل صفحة التحميل الإمامة حتى ولاية الفقيه عبدالحسين محمد علي بقّال صفحة التحميل صفحة التحميل أسئلة حول رؤية الهلال مع أجوبتها السيد علي الحسيني السيستاني صفحة التحميل صفحة التحميل أحكام النساء الشيخ المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان العكبري البغدادي صفحة التحميل صفحة التحميل
هذا الإرث المشترك لـ"البيت الشيرازي"، يتوزع حالياً على المجموعات التالية: 1. مرجعية آية الله السيد صادق الشيرازي. وهو يمثل التيار التقليدي، البعيد عن التجديد. ويرجع له أغلبية مقلدي الراحل السيد محمد الشيرازي، في إيران والخليج والعراق وأفغانستان وباكستان وسواها. إلا أنه يفتقد للحداثة، ويركنُ إلى الأفكار "الغيبية" والاعتماد على روايات الرسول محمد وآل البيت والسرديات التاريخية دون تدقيق علمي رصين. يضاف لذلك صبغته "المذهبية" وحتى "الشتائمية"، وإن كان لم يصل إلى درجة التكفير. 2. مرجعية آية الله السيد محمد تقي المدرسي. وتمثل نحو 10 – 15% من عموم جمهور آل الشيرازي. وهو تيار أقرب إلى "الإسلام السياسي"، ولا يتبنى مقولات التكفير أو الشتم تجاه المخالفين، ويعمل ضمن إطار الوحدة الإسلامية. إلا أنه في ذات الوقت فقد قدرته على تقديم أفكار جديدة، أو تطوير نظرياته في الفقه والحياة. 3. تيار "الصقور" العقائديين. ويضم الكويتي ياسر الحبيب، والسيد مجتبى الشيرازي، وإن كانت بينهما بعض الخلافات العملية. إلا أن هذا التيار يفتقد للعمق العلمي، ويتصف بالسطحية، وباستخدام لغة مذهبية حادة وشتائمية غير معهودة بين علماء الشيعة.
2. "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين". وكان أمينها العام الشيخ محمد علي المحفوظ، الذي أسس بعد عودته إلى البحرين "جمعية العمل الإسلامي – أمل"، قبل أن تحلها السلطات وتوقف عددا من قياداتها، عقب تظاهرات وأحداث فبراير 2011. فيما الأب الروحي لها كان السيد هادي المدرسي، الذي عرف بخطابه الثوري والحماسي. 3. "منظمة الثورة الإسلامية في الجزيرة العربية". والتي كان يتزعمها الشيخ حسن الصفار، وتبدل اسمها تاليا إلى "الحركة الإصلاحية"، ليُحل التنظيم تاليا ويعود أفراده إلى السعودية 1993. آية الله محمد الشيرازي، والذي له سبقُ التأسيس لهذا التيار، كان المظلة الواسعة، التي تحظى بثقة واحترام مريديه، وكان يمتلك شخصية قوية وجذابة وقادرة على الإقناع، بحيث عمل على ضبط إيقاع التباينات الداخلية بين أتباعه. إلا أن وفاته العام 2001، جعلت تياره يعيش فراغا قياديا، لم يستطع أخوه السيد صادق سده، رغم تسلمه منصب المرجعية، وحيازته على الشريحة الواسعة من المقلدين. بقي الأتباع أوفياء للذاكرة التاريخية للسيد محمد الشيرازي، واحترام شخوص هذه الذاكرة. وعقائديا، يتشاركون في الطقوسية والذهنية "الولائية" التبجيلية لأئمة أهل بيت الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، في منهج أقرب للطريقة "الشيخية" المغالية في محبتها.
الحائري واصل حديثه في درسهِ متسائلا "أين شورى الفقهاء منا؟. فنحن نستخدم ولاية الفقيه كما يستخدمها الآخرون"، مضيفا "نحن ضدها لسانا، لكننا نعمل بها". مطالبا قيادات "آل الشيرازي" بعدم التفرد بالقرار والمواقف الشخصية، التي تنعكس آثارها على عموم الجماعة، قائلا "استشر جماعتك.. ثلاثة أرباع جماعتك غير راضين على هذا الوضع". موقف العلامة الحائري هذا، أثار امتعاضا وسط "الصقور" في بيت آل الشيرازي، فيما هنالك أصوات أخرى مؤيدة له، أبدت تململها مما آل إليه أمر البيت المرجعي الذي كان في مرحلة سابقة، رائدا في طرحه الذي تجاوز فيه المرجعيات الدينية الكلاسيكية. وأغلب هذه الأصوات الممتعضة تنتمي للرعيل الأول الذي خاض التجربة الدينية والسياسية باكرا مع المؤسس السيد محمد الشيرازي. إلا أن المشكلة التي تواجه هؤلاء المعترضين أنهم لا يشكلون تيارا، وأن انتقاداتهم مازالت غير ظاهرة للعيان. هذا التباين في وجهات النظر يعكس حقيقة قائمة على أرض الواقع تعود إلى ستينيات القرن المنصرم، وهي أن "الشيرازيين" ليسوا تيارا واحدا متطابقا، وإنما مجموعة واسعة من الأتباع، لهم آراء متعددة، ومواقف مختلفة سياسية وفقهية وفكرية حد التضارب!.
منتصف الثمانينات من القرن الماضي، كان مجموعة من شباب "منظمة الثورة الإسلامية في الجزيرة العربية" في زيارة إلى السيد محمد الشيرازي في منزله بمدينة قم الإيرانية. تحدث خلالها أحدهم متبرما، قائلاً إن "الرجعيين لا يعطوننا مجالا للتحرك والعمل، ويضيقون علينا". وإذا بالسيد الشيرازي الذي يعرفُ بهدوئه، تتغير ملامح وجهه، ويبدو عليه الغضب، كما يروي لي القصة أحد الحضور، مبيناً "كانت تلك هي المرة الأولى التي أرى فيها السيد غاضبا، على غير عادته. وإذا به ينهر صاحبنا عن وصف الآخرين بالرجعيين، ويحذره من طغيان النفس البشرية، وأن عليه أن يعمل ويدع الآخرين يعملون، وأن الساحة تتسع للجميع ". العلامة الشيخ عبد الكريم الحائري، أستاذ "بحث الخارج" في الحوزة العلمية بمدينة كربلاء العراقية، والذي حضر دروس آية الله محمد الشيرازي لنحو 18 عاماً، وفي محاضرة له نشرت عبر "يوتيوب"، تحدث بشكل صريح منتقدا تصرفات قيادات في التيار الشيرازي، معتبرا أن "المدرسة المعروفة بالخلق انهارت في بعض جوانبها، وبدأت بالشتائم والسباب". متسائلا لماذا نرى عيوب الآخرين ولا نشاهد عيوبنا، ومعتبرا أن هذا السلوك هو "نوعٌ من الفرعنة"، في تعليق غير مباشر منه على كلمة السيد حسين الشيرازي، والتي وصف فيها المرشد الإيراني آية الله خامنئي بـ"الفرعون".
بيت مرجع عاليقدر: قم مقدس، خيابان انقلاب، كوچه 6، تلفن: 37717333 ـ 25ـ 0098
طريقة الاعتراض التي برزت عقب عملية الاعتقال، أظهرت حضورا إعلاميا لأتباع الشيرازي، على الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي. الأمر الذي يطرح السؤال عن علاقتهم بالإعلام، وتجربتهم التاريخية في هذا الحقل، وهو ما ستتناوله الحلقة القادمة. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.