… اقرأ المزيد لهذا يفبرك باسيل الملفات لسلامة! April 22, 2022 07:51 AM جاء في صحيفة "اللواء": نفت المصادر عبر "اللواء" المعلومات المتداولة عن تلقي الحكومة بواسطة وزير الطاقة وليد فياض اي رفض من البنك الدولي لتمويل استجرار الغاز من مصر أو الطاقة الكهربائية من الاردن الى لبنان، وشددت على ان هذه المعلومات مغلوطة، في حين ان الإجراءات والتدابير اللازمة لاستكمال تنفيذ المشروع، ما زالت مستمرة في طريقها … اقرأ المزيد الثورة آتية بعد الإنتخابات! الأخبار (لبنان) - ويكيبيديا. April 22, 2022 07:28 AM كتب المحامي عبد الحميد الأحدب في اللواء: أخشى من نتائج الإنتخابات النيابية ان تأتي مخيبة للآمال لسببين: أولاً: قانون الإنتخاب وضعته أجهزة المخابرات ليبقى أزلامها ويعود الى السلطة وهو اسوأ قانون انتخاب في العالم والتاريخ. وهو موضوع على قياسات جبران باسيل وحزب الله: نائب يفوز بـ 25 صوتاً ومرشح يسقط بعشرة آلاف صوت والرشوة والمال … اقرأ المزيد اختبار جديد للحكومة… وازدواجية مكشوفة April 21, 2022 07:57 AM جاء في "اللواء": أفادت أوساط مراقبة بأن ملفي الكابيتال كونترول وخطة التعافي لا يجوز الاستهانة بهما لجهة الضغط على الوضع، واحتمال تفجيره وسط الانقسامات الحادة بشأنهما ما قد تنعكس تردداتهما على معركة الاستحقاق المقبل.
وتقف فرنسا إلى جانب الشعب اللبناني. وتواصل تأكيد مطالبها وتطلعاتها، التي تتماشى ومطالب الشعب اللبناني والمجتمع الدولي، إزاء السلطات اللبنانية، والتي تتمثل في التنفيذ العاجل للإصلاحات الضرورية لحل الأزمة في لبنان، وإبرام اتفاق شامل وكامل مع صندوق النقد الدولي، وتنظيم انتخابات تشريعية محايدة وشفافة في موعدها المقرر في 15 أيار/مايو 2022. السفير (صحيفة لبنانية) - ويكيبيديا. المنازلة الانتخابية: اقتراع قليل.. مال كثير.. وخلط أوراق انتخابات «بيروت الأولى» تُعيد نغمة تقسيم البلديّة الثنائي الشيعي «بالمرصاد» لأي محاولات مشبوهة لتأجيل الانتخابات...
توزّع أعداد «الأخبار» على كافة الأراضي اللبنانية وفي سوريا. وقد وقّعت أخيراً اتفاقاً مع مجلة «لو موند ديبلوماتيك» الفرنسية – الدولية لتوزّع مجاناً النسخة العربية منها مطلع كل شهر. تصدر «الأخبار» عن شركة «أخبار بيروت» وفق رخصة لجريدة «الأخبار» التي تأسست عام 1953. رئيس تحريرها المؤسس (2006 & 2007): جوزف سماحة رئيس التحرير - المدير المسؤول: إبراهيم الأمين مستشار التحرير: أنسي الحاج (2006- 2014) نائب رئيس التحرير: بيار أبي صعب مدير التحرير: إيلي شلهوب، وفيق قانصوه اقتصاد: محمد زبيب محليات: حسن عليّق ثقافة وناس: أمل الأندري الدعاوى [ عدل] تواجه جريدة الاخبار، متمثلة بإبراهيم الأمين، إلى جانب قناة الجديد متمثلة بكرمى خياط دعوى قضائية المقامة من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان الذين قد يسجنان لمدة سبع سنوات أو يدفعان غرامة مالية كبيرة أو الإثنين معا بتهمة «تحقير» المحكمة وتعريض حياة الشهود للخطر. [1] مراجع [ عدل] طالع [ عدل] قائمة الصحف اللبنانية وصلات خارجية [ عدل] الموقع الرسمي للصحيفة
على مرّ السنوات، تبدّل موعد صدور الملحق لأسباب تقنية ليصبح الأربعاء من كل أسبوع. ثم توالى الشباب على رئاسة تحريره، وانتقل الملحق من صيغته المحلية إلى صيغة محلية – عربية – دولية، في 24/3/2010 قرر ملحق "شباب" إطلاق موقع خاص به يكون مستقلاً عن موقع جريدة "السفير"، وليتيح حرية الحركة بين الشباب ومعهم فلا يكتفي بالمادة الصحافية المنشورة في العدد الورقي التي تشكّل جزءاً أساسياً من محتوياته، بل يستند إلى مادة حرّة تطرح للنقاش وخدمات يتفاعل من خلالها الشباب، كما يعتمد على وسائل سمعية بصرية يعجز عنها التواصل الورقي المطبوع. المراجع [ عدل]
مايكل أنجلو نحات، ورسام، ومعماري، وحتى شاعر. من أهم شخصيات عصر النهضة وإن لم يكن أهمها على الإطلاق؛ حيث أن إبداعات مايكل أنجلو كانت بمثابة ثورة حقيقية في عصر النهضة، والتاريخ البشري. مايكل أنجلو.. رجل ينتزع من الرخام أروع أعماله – ثقافات. ولد عام 1475 لعائلة من النبلاء سابقاً؛ حيث في وقت ولادته لم تعد كذلك، وعمل والده بوظائف حكومية مؤقتة متعددة، وكان رافضاً تماما لتعلم مايكل أنجلو للفن؛ حيث كانت مكانة الفنان وقتها ضئيلة ليست على غرار عصرنا الحاضر، وهذا ما تغير شيئا فشيئا في عصر النهضة. ولكن مايكل أقنع والده أخيراً بعد طول عناء بأن يتعلم الفن وهذا ما حدث؛ حيث تتلمذ مايكل أنجلو على يد «دومينيكو غيرلاندايو – Domenico Ghirlandio» أحد أشهر رسامي المدينة آن ذاك وظل ملازم له لمدة عام واستطاع بعد ذلك أن يعمل لصالح أحد النبلاء «لورينزو دي ميديشي- Lorenzo de'medici» المعروف بحبه بأن يحط بالفنانين من كل المجالات ، وجمع أكبر قدر ممكن من التحف بغرض التباهي ولأهدافٍ سياسية. واستطاع أيضا مايكل أنجلو أن يعمل لفترة طويلة لصالح الكنيسة حيث نحت ورسم أبرز أعماله التي سنذكر أمثله منها في ذلك المقال. أشهر إبداعات مايكل أنجلو (تمثال ديفد): أحد أشهر إبداعات مايكل أنجلو استغرق نحته ثلاث سنوات تقريبا من 1501 حتى 1504 نحته في السادس والعشرين من عمره.
رسم مايكل أنجلو تسع لوحات رئيسية مقتبسة من صفر التكوين في الإنجيل من ضمنهم وأعظمهم على الإطلاق لوحة خلق آدم يحيط بتلك اللوحات التسع لوحات أخرى أقل حركة عن الرسل وعن إناث الأنبياء وكان يعد تجسيد إناث الأنبياء أمر غير معتاد. اعمال مايكل انجلو النحتية. وبعد الانتهاء من سقف الكنيسة تم استدعاء مايكل أنجلو بعدها بثلاثين عاماً لرسم لوحة الحساب الأخير التي استغرقت خمس أعوام ويظهر فى اللوحة المسيح في المنتصف، ومن حوله العديد من الشخصيات محمولة جميعاً فى سحب بيضاء على خلفية زرقاء وجميعهم خارج حدود الزمان والمكان. وتم انتقاض تلك اللوحة بشدة لكثرة المشاهد العارية بها حتى أن البابا طلب عام 1564 من «دانيال فولتيرا» أن يغطي تلك الصور الفاحشة -على حد تعبيره- وبالفعل قام برسم ما يشبه البناطيل لتلك اللوح ولكن بعضها أزيل فى آخر أعمال التجديدات فى الكنيسة. قبة القديس بطرس: آخر أعمال مايكل أنجلو الذى مات قبل أن يراه ينتهي عام 1564، كانت قبة بطرس تحديا بالنسبة له فهو لم يعمل بالمعمار من قبل إلا أنه استوحى الفكرة من قبة «برونلسيكي- Brunelleschi» المصممة في القرن الخامس عشر لكتدرائية سانتا ماريا في فلورنسا. وتتكون القبة من قبتين واحدة داخلية تتحمل الأوزان المحيطة وأخرى خارجية تتكون من مادة عازلة تحميها تغيرات المناخ والحرارة لتضمن حياتها لسنين طويلة.
وكان مايكل قد استخدم الإيماءات بدلاً من استخدام الجروح سعيا منه لاستثارة العواطف والمشاعر، حيث تستطيع أن ترى كيف تشد مريم العذراء انتباهنا إلى ابنها المتوفى بواسطة يدها اليسرى، في حين تلتفُ يدها اليمنى لتعانق المسيح برقة، رافعة ساعده قليلاً مما يجعل يده ممتدة مرتخية دون حراك. *نحت تمثال David من كتلة واحدة من الرخام كان من الصعب إرضاء مايكل أنجلو فيما يختص بنوع الرخام الذي يستخدمه في نحت تماثيله، لكنه مع ذلك استخدم في نحت تمثال "David" كتلة من الرخام رفض الفنانون الآخرون استخدامها، واعتبروها غير صالحة للنحت. عرفت كتلة الرخام هذه بـ"العملاق"، وقد استخرجت من أحد المقالع قبل أربعين سنة لتصنع منها مجموعة من التماثيل، لكنها تركت في النهاية لكاتدرائية فلورنسا، وتلفت بعد ذلك و أصبح الرخام صلباً بسبب عوامل الزمن، كانت علامات أزاميل النحاتين الذين حاولوا نحتها وفشلوا ماتزال بادية على الكتلة، عندما بدأ مايكل أنجلو العمل عليها سنة 1501، واستطاع مايكل أنجلو في النهاية نحتها وإبداع أحد أكثر أعماله إبداعاً.
كان مايكل أنجلو نحاتًا ورسامًا ومهندسًا معماريًا، ويُعَد أحد أعظم فناني عصر النهضة بل أعظمهم على الإطلاق في رأي البعض. عكست رسوماته مزيجًا فريدًا من الاستبصار النفسي والواقعية الجسدية والقوة غير المسبوقة. اعترف معاصروه بموهبته الاستثنائية، وأوكل إليه أقوى رجال عصره وأثراهم -كان من ضمنهم بابوات وآخرون مرتبطون بالكنيسة الكاثوليكية- مهمات فنية عديدة. نبذة مختصرة عن إبداعات مايكل أنجلو - موقع الأكاديمية بوست. وقد حُفِظَت أعماله، وأهمها تمثالا بيتتا وداود ورسومات سقف كنيسة سيستين، بكثير من الحرص والعناية حتى تستطيع الأجيال القادمة رؤية عبقرية مايكل أنجلو وتقديرها. حياته المبكرة وتدريبه الفني وُلد مايكل أنجلو بوناروتي واسمه بالكامل «مايكل أنجلو دي لودفيكو بوناروتي سيموني» في 6 مارس سنة 1475 في كابريزي في إيطاليا. عمل والده في حكومة فلورنسا التي عادت عائلته إليها بعد ولادته بفترة قصيرة، وهي المدينة التي عدَّها مايكل أنجلو دومًا وطنه الحقيقي. هل تعلم؟ أن رسومات سقف كنيسة سيستين أُوكلت إلى مايكل أنجلو نوعًا من الترضية أو التعويض، بعد أن تراجع البابا يوليوس الثاني مؤقتًا عن خططه لصنع نصب تذكاري ضخم له كان من المفترض أن توكل مهمة نحته إلى مايكل أنجلو. كانت فلورنسا في عصر النهضة الإيطالية مركزًا حيويًا للفنون، والمكان الأنسب لتطور مواهب مايكل أنجلو الفطرية وازدهارها.
مايكل أنجلو: في السنوات الأولى من القرن السادس عشر عرض مايكل أنجلو في روما تمثاله المسمى Pieta أي المنتحبة ، وهو يمثل العذارء حاملة جسد المسيح فوق ركبتيها. وقد أجمع الخبراء على أن هذا التمثال تحفة فنية رائعة. وقبل ذلك بعشر سنوات كان لورنزو العظيم من أسرة ميديتشي الفلورنسية ذات النفوذ ، قد تنبأ بأن الصبي مايكل أنجلو سيصبح فيما بعد فناناً عظيماً. وما كاد أنجلو يتجاوز سن العشرين بقليل حتى اصبح معترفاً به كأعظم مثال في عصره. اعمال مايكل انجلو. وخلال قيامه بمهمته ، نحت أيضاً تحفة فنية رائعة أخرى هي التي يطلق عليها دايفد ، الموجود حالياُ في متحف بفلورنسا. ولكن توجد نسخة منه في نفس المكنا الذي كان الأصل معروضاً فيه فيما مضى ، وذلك أمام قاعة المدينة بفلورنسا. ومما هو جدير بالذكر أن مايكل أنجلو لم يبرع في النحت فحسب بل أثبت أنه كان أيضاً رساماً عظيماً. مايكل أنجلو في بلاط البابا يوليوس الثاني من الجائز أن البابا يوليوس الثاني لم يكن على قدر كبير من الورع ، ولكنه كان راعياً كبيراً للفنانين ، وعندما قرر أن يقيم مقبرة رائعة لنفسه ، أسند هذه المهمة لأنجلو الذي كانت شهرته تطبق الآفاق. وقد وصل أنجلو إلى البلاط الباباوي عام 1505 ، حيث وجد عديداً من الفنانين المشهورين ، ومن بينهم رافاييل Raphael وبرامبانت Brambant.