منتج رائع لتقديم حلويات على شكل هدايا للعملاء والاصدقاء. علب بلاستيك جميلة على شكل مربع مكونة من أربع قطع لمحلات الحلويات و الأسر المنتجة لإظهار الكيك بأجمل شكل كما نوفر لك مقاسات متنوعة وألوان متعددة حسب اختيارك وذوقك وبأسعار مناسبة للجميع. علب كيك ورقية: علب مصنوعة من الورق الممتاز منتج عالي الجودة وتصميم رائع يتكون من اربع قطع لوضع وتوصيل الحلويات خامة ممتازة مع شريط هدايا غلاف العلبة تحافظ على جمال مظهر الكيك قويه وسهلة التركيب. علب كيك بلاستيك - متجر فن الاحتراف. المقاسات: 26*26 ارتفاع 20 cm 30*30 ارتفاع 30 cm 30*30 ارتفاع cm 40 40*40 ارتقاع 40 cm
• يحتوي الكرتون على 480 حبة. • الارتفاع: 235. 5mm ، العرض: 56. 5mm. • تمتاز منتجاتنا أنها قابلة لإعادة التدوير وهي مصنوعة من مادة PS والتي تعتبر آمنة جداً للغذاء. • نحن في متجرنا نهتم بأدق التفاصيل. • صنع في السعودية
رقم الجوال البريد الإلكتروني رمز التحقق يمكنك إعادة الإرسال بعد 30 ثانية اسمك الكريم البريد الإلكتروني
من نحن فكر في التغليف متجر الكتروني متخصص في مجال المستلزمات البلاستكية و الورقية. نسعى لتقديم خدمة البيع الإلكتروني بالجملة بجودة عالية و أسعار منافسة جوال هاتف ايميل
لم يكن أحد ليتخيل أن هاشتاق "متصدر لا تكلمني" سيكون "براند نيم" عالمي، وماركة مسجلة سيتم استخدامها وتداولها ليس في السعودية ولا في الخليج فحسب، بل في جميع أنحاء العالم. ولو أن صاحب "الهاشتاق" كان خطط لتلك الجملة أن تنتشر لما حققت كل هذا النجاح، بيد أن الصدفة قادته إلى تلك الشهرة التي لم يطلبها، لكنها طلبته هو تحديدا. وكانت "متصدر لا تكلمني" في البدء متوقفة على نادي النصر السعودي فقط، فمنذ أن اعتلى صدارة أقوى دوري في المنطقة، تشبث بها بكلتي يديه، وأطبق عليها. بيد أن الجملة ما لبثت أن تعالت شهرتها، وكانت شبيهة بالريح التي تجرف معها كل شيء.. صدح بها المطربون، فشمس الكويتية تغنت بها.. ورددها حتى النجوم الكبار مثل فرانك لامبارد. لكنها اليوم تأخذ منحى آخر، حيث تحولت إلى علامة بارزة وفارقة لكل متصدر في مسابقات المنطقة. اغنية متصدر لا تكلمني - YouTube. مشجعو نادي الكويت منذ أن اعتلوا الصدارة رفعوا لافتات متصدر لا تكلمني، ونظرائهم في نادي لخويا القطري كان لهم نفس اللافتات، فرفعوا جملة ليؤكدوا ويشددوا على الصدارة، ولم يكن الحال مختلفا في الدوري الإماراتي، فرفع مشجعوه علامة "متصدر لا تكلمني". الغريب في الأمر أن وسائل الإعلام الخليجي بدأت تشير بذات العبارة إلى متصدري المسابقات الأوروبية، فصحيفة الوطن الكويتية نشرت عنوانا كتبت فيه "أتلتيكو مدريد.. متصدر لا تكلمني".
أكد الإعلامي الرياضي تركي الحربي، على أن عبارة "متصدر لا تكلمني" الشهيرة، تعود في الأصل إلى جمهور نادي النصر، وانتشرت حول العالم بعد ترديدها من جانب الجماهير الصفراء. ويعد نادي النصر واحدًا من أكبر الأندية في المملكة العربية السعودية، وعلى مستوى الوطن العربي، لما حققه من إنجازات محلية كبيرة. الحربي أكد خلال تصريحات لبرنامج "الحصاد الرياضي" عبر قناة 24 الرياضية، على أن دائمًا السبق في كل شيء يكون لنادي النصر. اختيارات المحررين صلاح على خطى رونالدو وميسي.. مهاجمون تألقوا في التسجيل والصناعة الخائن والمخمور والعجوز.. نجوم خسارتهم أفضل لأنديتهم! جول إنسايدر | حانة بيل المتخصصة في لعبة الجولف.. متصدر لا تكلمني - هوامير البورصة السعودية. استثمار واستمتاع! الإصابات وإحباط الخصوم.. موسم برشلونة "من سابع سما إلى سابع أرض" الإعلامي الرياضي تابع: "متصدر لا تكلمني أول عبارة محلية من السعودية يتم تصديرها إلى العالم كله، وتم ترديدها في أمريكا وإيطاليا وإسبانيا، والأندية العالمية كلها نقلتها عن جمهور النصر". واستطرد قائلًا: "أصبحت عبارة تثير غيرة عند البعض، وأصبح يشعرون أنها موجهة لهم، النصر هو الأساس مع كامل الاحترام للكل الاتحاد والأهلي والتعاون والرائد والشباب، كل الأندية هذه على عيني وراسي".
01:08 الاحد 20 أكتوبر 2013 - 15 ذو الحجة 1434 هـ على الرغم من كوني "نصراوي متقاعد"، وهو توضيح اضطررت لنثره كلما تحدثت عن "النصر"، إلا أنني فرحت لصدارته، وهو فرح ممتد من السعادة التي سكنت كثيرين، وصنعت عيدا موازيا للعيد الذي نعيشه، ونفضت الغبار عن أماني مؤجلة، لجماهير انتظرت كثيرا.. كثيرا.
الابتسامات تعلو محيا مشجعي النصر في سياق الضغط على المنافسين واستثمار الفرصة على أكمل وجه للمضي قدماً في تحقيق الهدف الذهبي وانتزاع دوري جميل (بمسماه الجديد) وبالتالي تعوض هذه البطولة زمن الضياع الطويل في متاهة الطريق إلى قمة جبل الدوري الذي خطفه العام الماضي فريق الفتح بقيادة مدربه فتحي الجبال وإدارته الشابة التي يرأسها عبدالعزيز العفالق. جماهير النصر أخذت دور القائد الأكبر في عملية التصحيح وتحدي المنافسين وإشعال حماس اللاعبين وتحفيز الإدارة على العمل، وهذا لا يقلل أبداً من قيمة الجهد الكبير الذي تكبده الأمير فيصل بن تركي ونائبه فهد المشيقح الذي عاد وساند الرئيس، وكذلك باقي الداعمين وبتفاوت. لست مع الذين يصفون هذا الحضور الجماهيري النصراوي بفرح عارم، بأنه احتفال مبالغ فيه أو بأنه سيكون بمثابة الضغط على اللاعبين أو سيؤثر سلباً بطريقة ما، أبداً فهو وقود قوي جداً يشعر اللاعبين قبل غيرهم، بأهمية الانتصارات وقيمة البطولة مستقبلاً، ولا سيما أن صوت الانتقادات التثبيطية لم يعد له وجود في حوارات النصراويين، والواضح أن الإدارة كثفت عملها حتى باتت دكة البدلاء توازي الأساسيين، وتحقق غايات معينة خلال بعض المباريات.