يتوفر سبراي نيتوليك في عبوة تشمل ما يلي: تحتوي العبوة على 50 مل أو 100 مل. مزيل الصئبان. غسول للملابس. جهاز طبي مخصص غطاء واقي لعلاج حالات العدوى بحشرات الرأس. بالإضافة إلى كتيب التعليمات والإرشادات لتوضيح طريقة الاستعمال والوقاية من القمل. آلية عمل نيتوليك لعلاج القمل تتضمن آلية عمل نيتوليك لعلاج القمل تقنية الانتشار السريع بأقل كمية، مما يحقق تغطية سريعة ومتساوية للشعر بالكامل. كذلك يضمن نيتوليك لعلاج القمل التخلص الآمن من الصئبان بتجفيفها وقطع وصول الهواء إلى جهازها التنفسي نيتوليك بريفنت بلس يستخدم نيتوليك بريفنت بلس لزيادة الحماية ضد قمل الرأس، وتجنب إعادة الإصابة، يوضع يوميًا على فروة الرأس كذلك على الملابس للوقاية. آلية عمل نيتوليك بريفنت بلس تساعد آلية عمل Nitolic ® Prevent Plus على خلق طبقة واقية على سطح الشعر، مما يحول دون غزو القمل أو بيضه للشعر مرة أخرى. كذلك اُخضع المنتج لاختبار كامل للسموم، واختبارات تعقيم الجلد، بالإضافة إلى حصول المنتج على شهادة المعهد الوطني للصحة العامة. ادوية لعلاج القمل للشعر. مميزات دواء نيتوليك Nitolic تتعدد استعمالات دواء نيتوليك Nitolic وتشمل الآتي: علاج حالات الإصابة بقمل الرأس وإزالة بيض القمل من الرأس.
كتبت: ا. أماني سمير يعد نيتوليك لعلاج القمل مستحضرًا طبيًا خاليًا من المبيدات الحشرية آمنًا جدًا في حالات الإصابة بقمل الرأس أو بيضه، الذي يصيب الصغار خاصةً في الأماكن المزدحمة. يفضل استشارة الطبيب عند استخدام نيتوليك لعلاج القمل، للقضاء علي حشرات الرأس التي تنتقل بالتلامس المباشر عن قرب بين الأشخاص. ادوية لعلاج القمل. لذلك سوف نستعرض عزيزتي الأم عديد من المعلومات الهامة عن دواء نيتوليك لعلاج القمل وكذلك الوقاية منه. ما المقصود بـقمل الرأس؟ قمل الرأس حشرات صغيرة في حجم بذرة السمسم ذات ست أرجل، لذلك يتعذر رؤيتها. تَثبت في فروة الرأس وتتغذّى على دم الإنسان، لذلك تضع بيضها المسمى بـالصئبان (Nits) على الشعر بالقرب من فروة الرأس. تعيش أنثى القمل حوالي 40 يومًا، وتضع أكثر من 300 بيضة، يتكون بيض القمل من مادة شبه غروية تساعد على ثباته بالقرب من فروة الرأس ثم يفقس البيض في غضون ستة إلى تسعة أيام. يذكر أن بيض القمل شديد المقاومة ويمكن أن يعيش دون مضيف، لذلك قد يعيش بعيدًا عن فروة الرأس حتى أسبوعين. لا تعد الإصابة بقمل الرأس دليلًا على عدم النظافة الشخصية أو البيئة المعيشية غير نظيفة، ولا يحمل قمل الرأس أمراضًا معدية بكتيرية أو فيروسية.
هل يوجد أنواع للقمل؟ نعم، يوجد ثلاثة أنواع للقمل ألا وهي: قمل الرأس أو قمل الجسم أو قمل العانة. أولًا: قمل الرأس: يوجد بالقرب من مؤخرة العنق أو فوق الأذنين. ثانيًا: قمل الجسم: يعيش هذا النوع في الملابس أو الفراش ويتغذى على جلد الإنسان، ويصيب غير القادرين على الاستحمام بصورة منتظمة مثل المٌشردين. ثالثًا: قمل العانة: يصيب هذا النوع جلد العانة أو الشعر الموجود بها، أو شعر الجسم الخشن الموجود في منطقة الصدر أو الحاجبين. أسباب الإصابة بالقمل تعزى الإصابة بالقمل إلى عديد من الأسباب الآتية: الملامسة المباشرة للقمل أو بيضه. أسماء أدوية علاج قمل الشعر في مصر - مقال. أو تخزين الملابس الموبوءة في الخزائن أو على خطافات جنبًا إلى جنب في المدارس. سوء تخزين الأدوات الشخصية مثل الأمشاط أو الوسائد أو الأغطية أو الدُمى المحشوة بالمنازل مما يساعد على انتشار العدوى. مشاركة استخدام الأدوات الشخصية بين أفراد الأسرة الواحدة أو بين الأصدقاء مثل سماعات الرأس أو الفرش أو الأمشاط أو الوسائد أو المناشف. التردد على أي مكان يستخدمه شخص مصاب بالقمل يعرض لانتقال العدوى. الاتصال الجنسي كذلك قد يكون أحد أسباب الإصابة بقمل العانة لدى البالغين. أعراض الإصابة بالقمل تتعدد أعراض الإصابة بالقمل وتشمل ما يلي: الحكة الشديدة في فروة الرأس أو الجسم أو في منطقة الأعضاء التناسلية.
متفرقات الحرب ضدّ العنصريّة انفجرت هذه المرّة من الولايات المتّحدة الأميركيّة، وجلس اللبنانيون في منازلهم يصفقون للمحاربين على جبهة نبذ التفرقة على أساس العرق واللون والجنس والمعتقدات والدين، دون أن ينتبهوا انهم أحوج إلى حرب مماثلة وهم يختزنون في اللاوعي كماً من العنصريّة في سلوكهم وكلامهم وأمثالهم الشعبية التي تختزن موروثات عنصرية اعتادوا تردادها دون أن يشعروا بفداحتها. في هذا الإطار كتبت مجلدات لم يعرها أحد اهتماماً لكن لا ضير من إعادة التذكير بها لنبدأ التغيير من أنفسنا، أقلّه أن نكسر هذه السلسلة ولا نورث امثالنا البالية لأولادنا. _ عبد اسود انتبهت شركة " غندور" الرائدة بصناعة السكاكر متأخرة أن تسمية "رأس العبد" لقطعة حلوى سوداء اللون عنصريّة مقيتة واستبدلتها بتسمية طربوش. لكن لا زالت لغاية اليوم تسمية راس العبد هي المستخدمة. ومقابل رأس العبد، ينتشر في لبنان منذ عقود سيف العبد، دلالة على شعر أصحاب البشرة السوداء الأجعد، أشبه بسيفة حسب صنّاع المنتج، القادم من ثقافة عنصرية، تشبه ثقافة المستهلك الذي وجد الربط بين سيفة خشنة وشعر الزنوج " العبيد" مسألة طبيعية او لم ينتبه إليها أصلاً. رأس العبد | دنيا الوطن. كثيرة هي الامثلة الشعبية المتوارثة التي تقلل من شأن أصحاب البشرة الداكنة، مثل "حب حبيبك ولو عبد اسود" و"الرجال لو فحمة رحمة".
راس العبد بأسهل طريقة واطيب طعم وبمكونات موجودة في كل منزل - YouTube
راس العبد غندور - YouTube
كنت أدعوها «العبدة» بحبّ واحترام كاملين. لكن، حين أتذكّر ذلك الآن، أشعر بخجل عميق. أُقفلَ الدكان منذ زمن بعيد، ولا أعرف إن كانت العائلة قد عادت إلى الهجرة. لكنّي ما زلت حتّى الساعة أخاف أن ألتقي بصاحبته صدفةً. أخاف أن تكون قد عرفت بالاسم الذي كنت أناديها به. تذكّرت كلّ ذلك حين صادفت اليوم مركبات إعلانية تجوب شوارع بيروت لتروّج لمنتج «طربوش». أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web. و «طربوش» اليوم ليس إلا «راس العبد» سابقاً. بعد حملات عدّة، بدّل معمل «غندور» أخيراً اسم منتجه الفريد. بات بإمكاننا أن نذهب إلى دكان ما، ونطلب «طربوش غندور»، بدل أن ندلّ إليه بإصبعنا ونخجل من مناداته باسمه الوحيد المتوافر سابقاً، أي «راس العبد». و «طربوش» هو أكثر من اسم جديد. إنّه باب أمل بأنّ التغيير يمكن أن يطال عادات وأسماءً كنّا نظنّ أنّها راسخة إلى ما لا نهاية. إنّه باب أمل بأن يمرّ أسبوع من دون أن تقضي عاملة أجنبيّة بعد «سقوطها» من الشرفة، وأن يمرّ يوم من دون الاعتداء على عامل سوريّ أو مصريّ. إنّه باب أمل بأن يوضع يوماً ما حدّ لكلّ تجارة الرقيق التي بات اللبنانيّون لا يعرفون العيش من دونها. أيّتها الجارة، يا صاحبة الدكان السحريّ، أينما كنتِ في هذه الساعة، أريدك أن تعرفي أنّك غيّرتِ حياتنا إلى الأبد، وأنّ ظهورك المفاجئ في الحيّ، بدّل ملامحه الكئيبة.
أندر منه كانت الجمعيات والمنظمات الرائجة اليوم والناشطة في مجالات مناهضة العنصرية والتمييز على أنواعه، وفي الدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة والطفل والعاملات الأجنبيات، وسوى ذلك من ألوان الحقوق، بعدما صار لبنان أشبه بغابة وعرة للعمران العشوائي، وللاجتماع العشوائي المضطرب، المحتقن والممزق والمتنابذ، في ظل غياب الأنظمة والقوانين ومؤسسات الدولة وسلطاتها، وانهيار المجتمع. اللافت والمفارق أنه عندما لم يكن اللبنانيون يتكلمون عن حقوق الإنسان والحقوق المدنية والتمييز الفئوي والعنصري، ولا يكلمهم أحد عن هذا كله، كانوا يعيشون في ما يشبه نظاماً من "الوئام الأهلي - العائلي"، تندر فيه حوادث القتل اليومي كما اليوم. كانوا سعداء بـ"رأس العبد" وبـ"سيف العبد"، من دون انتباه إلى أن هاتين التسميتين ومثيلاتهما تنطوي على تمييز وعنصرية، وكانوا سعداء بعدم انتباههم ذاك. "المعلل"، "البافكا" و"صبابيط" السكر تلون ذاكرة بيروت العتيقة | الحسناء. أما حين انتبهوا اليوم، وانقرض "سيف العبد" وأطلقت "معامل غندور" حملة إعلانية تلفزيونية لتسويق سلعتها القديمة باسم جديد هو "طربوش"، فوجدوا بلادهم وأنفسهم غارقين في الفوضى والهباء والمعازل الأهلية الطائفية المتحاقدة حتى القتل. وإذا امتنع عليهم تبادل القتل في معازلهم، ذهبوا إلى غابة القتل السورية الغارقة في الحرائق والدماء.
في عقد الستينات اللبناني "السعيد" اتفق اللبنانيون على تسمية قطعة شوكولا محشوة بالكريما البيضاء، "رأس العبد". كانت تنتجها "معامل غندور" ويبلغ حجمها حجم قبضة اليد. آنذاك لم يعترض أحد على التسمية هذه، ولم ينتبه أحد قط لـ"عنصريتها" ومجافاتها "حقوق الانسان". فكلمة عنصرية وعبارة حقوق الإنسان وسواهما من مصنفات الحقوق المتصلة بهما، لم تكن رائجة على ألسنة اللبنانيين وفي الخطاب الاعلامي، الاجتماعي والسياسي. وكان الاطفال والفتيات والفتيان وتلامذة المدارس، يستمتعون بأكل "رأس العبد" المغلف بطبقة رقيقة من الشوكولا السوداء، ويستمتعون أيضا بلفظ هاتين الكلمتين، كعلامة على اندراج فئات واسعة منهم ومن أهلهم في اللهو والاستهلاك والتمدن، بعد مغادرتهم الأرياف الى المدن. في الزمن والسياق إياهما راجت أيضا سلعة جديدة لتنظيف أواني المطبخ كان اسمها "سيف العبد". وهي كتل صغيرة متكوكبة من خيطان الفولاذ تستعملها سيدات البيوت في تنظيف أواني الالمنيوم. وكانت التسمية تلك تدليلاً إلى فاعلية السلعة وقوتها في التنظيف، لشبهها بالشعر الأجعد القوي المتشابك لـ"العبيد"، أي ذوي البشرة السوداء. في تلك الحقبة اللبنانية "السعيدة"، كان نادراً استيراد "الخادمات" الأجنبيات للعمل في بيوت اللبنانيين.