يدور مقالنا اليوم حول معلومات عن قلعة وادرين وموقعها، حيث تعتبر هذه القلعة واحدة من القلاع التاريخية والأثرية في مدينة تبوك، ومكانها في أرض شبه الجزيرة العربية، وتُعد منذ القدم واحدة من أهم الركائز التي كان الأتراك يعتمدون عليها بشكل كبير في عمليه نقل الأسلحة والجنود لأماكن القتال المتواجدة داخل منطقة شبه الجزيرة العربية، كما أنها اكتسبت أهميتها الكبيرة لأنها كانت مكانًا يتم تجميع أسرى الحرب فيه ومنه ينطلقون مباشرة إلى تركيا. وقد قام الأتراك ببنائها في الوقت الذي كانت فيه شبه الجزيرة العربية واقعة تحت سيطرة الجيش التركي، فقد كانت هذه القلعة سيئة السمعة لكثرة ما كان فيها من قتل وظلم. أين تقع قلعة وادرين - بيت DZ. لذا فإننا خلال مقالنا اليوم سوف نلقي الضوء على قلعة واردين وأهميتها وبناءها وشكلها الهندسي بالتفصيل عبر موسوعة فتابعونا. معلومات عن قلعة وادرين وموقعها في العديد من الأساطير والروايات المختلفة يرجع السبب الرئيسي في تسمية القلعة بهذا الاسم إلى مدينة القصيم، وذلك بسبب أن هناك امرأة كانت تعيش في المدينة، وكان يُطلق عليها لقلب وادين، وكانت متزوجة من رجل أحبها حباً شديداً، وكان لا يستطيع هذا الرجل أن يرفض لوادين طلبًا مهما كلفه، ولكنها في أحد الأيام طلبت من زوجها أن يأخذها في رحلة إلى المنطقة التي تقع خلف البحار، ولأنه كان زوجاً محباً لزوجته، فقد لبى لها الطلب وركبا القارب.
المراجع ↑ "التوثيق ما بين الموروث التاريخيّ والواقع المعاصر * د. سعدابوديه" ، addustour ، اطّلع عليه بتاريخ 5-9-2019. بتصرّف. ↑ "أين تقع قلعة وادرين وقريح" ، thaqfya ، اطّلع عليه بتاريخ 5-9-2019. بتصرّف. ↑ "قلعة وادرين في بلغاريا وليست في تبوك" ، aawsat ، اطّلع عليه بتاريخ 5-9-2019. بتصرّف.
قلعة وادرين هي عبارة عن سكّة حديدية كانت تُستخدم قديماً لنقل الأسلحة والأمتعة من وإلى أماكن مختلفة، وكان يقوم الأتراك بتجميع الأسرى الذين يأخذونهم من الجزيرة العربية في قلعة وادرين ليتم نقلهم بعد ذلك إلى بلاد الأتراك، وكان ذلك عندما أَحكم الاتراك سيطرتهم، ونفوذهم، وقوتهم على الحجاز.
بعد أيام من تعليق موسكو محادثات سلام مع طوكيو بسبب عقوبات على خلفية الأزمة في أوكرانيا، روسيا تجري مناورات عسكرية على جزر متنازع عليها. أعلنت موسكو مؤخراً أنها نشرت أنظمة دفاع بحرية من نوع باستيون على جزر الكوريل، بالإضافة إلى نشرها أنظمة دفاع جوي من طراز إس-300 في وقت سابق ذكرت وسائل إعلام يابانية وروسية يوم السبت أنّ روسيا تجري مناورات على جزر متنازع عليها بين موسكو وطوكيو. وتأتي المناورات بعد أيام من تعليق روسيا محادثات سلام مع اليابان بسبب ما وصفته بالمواقف العدائية التي صدرت من طوكيو تجاهها بعد فرض الأخيرة عقوبات على موسكو بسبب الأزمة في أوكرانيا. ونقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، أمس الجمعة، عن المنطقة العسكرية الشرقية في روسيا قولها إنها تجري مناورات عسكرية في "جزر الكوريل" بمشاركة أكثر من 3000 جندي ومئات من القطع العسكرية. وقالت إنّ "المناورات الروسية تضمنت صدّ الحروب البرمائية واختبار المهارات لتشغيل أنظمة التحكم في إطلاق النار للصواريخ الموجهة المضادة للدبابات". وذكرت الخدمة الصحفية للمنطقة العسكرية الشرقية أنّ "وحدات من قوات الدفاع الجوي قامت بتنفيذ مجموعة من الإجراءات لرصد وتحديد وتدمير طائرات لعدو مفترض يقوم بهجوم جوي".
لمحة تاريخية ومنع النزاع الإقليمي حول الجزر الأربع طوكيو وموسكو من التوصل إلى معاهدة سلام لإنهاء القتال رسميا، إذ تقول روسيا إن الجزر جزء من سلسلة الكوريل الخاضعة لسيادتها، في حين تسميها اليابان أقاليمها الشمالية. وفي نهاية الحرب العالمية الثانية، وبالتحديد في "مؤتمر يالطا" عام 1945، وافق الاتحاد السوفيتي السابق، على بدء عمليات عسكرية في الجبهة الشرقية بموجب اتفاق مع حلفائه الغربيين حصل بموجبها على بعض الأراضي اليابانية، بما في ذلك "جزر الكوريل". وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، رفضت طوكيو بشكل نهائي، سيادة الاتحاد السوفيتي على الجزر، ومنذ ذلك الحين لا يعترف أي من الطرفين بسيادة الآخر على هذه الجزر، ولم يتوصل البلدان إلى أي اتفاق يضع نهاية للنزاع. وعادة ما تصدر طوكيو احتجاجات رسمية بانتظام على زيارات المسؤولين الروس للجزر المتنازع عليها، فيما تخشى موسكو بشكل أساسي، إمكانية نشر أنظمة صواريخ أمريكية على الجزر في حالة إعادتها إلى اليابان، مما يشكل تهديداً عسكرياً مباشراً لروسيا. تاريخ التفاوض الحديث وتتبع الحكومة اليابانية الحالية، نهج الحكومة السابقة من خلال إظهار استعدادها لمواصلة المفاوضات مع القادة الروس بشأن عودة "الأقاليم الشمالية" إلى السيادة اليابانية.
أعلن خفر السواحل الياباني في 10 أيار/مايو الجاري أن سفينتين صينيتين طاردتا زورق صيد ياباني بالقرب من ارخبيل متنازع عليه بين البلدين في بحر الصين الشرقي، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس. ووجهت طوكيو احتجاجاً […] ستنشئ اليابان وحدة شرطة خاصة مزودة بأسلحة شبه آلية ومروحيات لتسير دوريات في الجزر المتنازع عليها مع الصين في بحر الصين الشرقي والتي تعد مصدر توتر بين طوكيو وبكين، وذلك وفق ما أعلنت الشرطة ووسائل […] قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في 26 آب/ أغسطس، إن الصين "تتدخل بالإكراه" في أنشطة النفط والغاز في المياه التي تطالب فيتنام بالسيادة عليها متهمة بكين بانتهاج "أساليب بلطجة".
اكتشاف نفطي في أغادير المغربية يثير الفزع في جزر الكناري أحيا إعلان اكتشاف نفطي في المغرب مخاوف في جزر الكناري الإسبانية من أن يتوسع التنقيب المغربي ليطال مناطق متنازع عليها في المياه بين الجانبين. ونقلت صحيفة "إلموندو" الإسبانية أن إعلان شركة "أوروبا أويل أند غاز" عن اكتشاف نفطي مهم بسواحل أغادير المغربية، أعاد إلى الواجهة مخاوف القوميين في الجزر من التنقيب المغربي. ووجد رئيس جزر الكناري، أنخيل فيكتور توريس، نفسه أمام أسئلة الصحفيين بخصوص الخلاف مع المغرب بشأن الحدود البحرية بالتزامن، مع الاكتشاف المغربي في أغادير. وطمأن المسؤول الإسباني أن المغرب شرع في التنقيب عن النفط في المياه الخاصة به، والتي لا تؤثر على مياه أرخبيل الكناري. وأضاف "ترفض حكومة جزر الكناري رفضا قاطعا أي تنقيب عن النفط في مياهها"، مشيرا إلى أن "هذه التنقيبات والدراسات أذن بها المغرب منذ أشهر أو سنوات مضت". وأصر توريس على أن هذه الأعمال لا تنفذ إلى المياه الكنارية، ودعا إلى الامتثال للشرعية الدولية وأن يكون هناك "أمن بيئي مطلق". وجاء تعليق رئيس جزر الكناري، بعد إعلان الشركة البريطانية "أوروبا أويل أند غاز" توقع استخراج أكثر من 1000 مليون برميل من النفط في حوض أغادير.
أما البحرين منحت السيادة على جزر حوار وقطعة جرادة. يذكر أن النزاع في جزر حوار هو القضية الإقليمية الوحيدة بين دولتين عربيتين تم حلها من قبل محكمة العدل الدولية. وفي الآونة الأخيرة، أنشأت قناة "الوطن" الإعلامية البحرينية سلسلة وثائقية تحدد تشكيل الزبارة، مدعية أن المنطقة لا تنتمي إلى قطر. ويأتي الخلاف عبر الإنترنت في الوقت الذي تواجه فيه الدولتان توترات مستمرة على الرغم من توقيع اتفاق العلا في يناير للمصالحة واستعادة العلاقات بعد نزاع استمر ثلاث سنوات اندلع وسط حصار جوي وبري وبحري غير قانوني على قطر. وفي عام 2017، انضمت البحرين إلى السعودية والإمارات ومصر في حظر على الدوحة بسبب اتهامات بأنها تدعم الإرهاب. وقد نفت قطر بشكل ثابت وشديد هذه المزاعم. وبينما تم حل الخلاف منذ ذلك الحين بتوقيع اتفاق العلا في قمة مجلس التعاون الخليجي الـ 41 في المملكة العربية السعودية هذا العام، ظلت القضايا بين المنامة والدوحة دون حل، مما يطرح سؤالًا حول وضع المصالحة بين الدولتين. وفي الشهر الماضي، اقتربت قطر من إنشاء منطقة الدوحة لمعلومات الطيران [FIR] ومنطقة الدوحة للبحث والإنقاذ [SRR] بعد أن وافق مجلس منظمة الطيران المدني الدولي التابع للأمم المتحدة [ICAO] رسميًا من حيث المبدأ على الاقتراح.
الجزيرة هي إحدى الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة من قبل إيران، ولكن (محمد) بن زايد لا يستطيع حتى التنديد أو الاعتراض، لأن صواريخ الحوثي ستكون له بالمرصاد". فيما اتهم مسعود القنبوعي الإمارات ببيع الجزر لإيران فقال "اقرؤوا التاريخ جيدا لتعلموا أن الجزر هي جزر إيرانية.. واقرؤوا التاريخ لتعرفوا الثمن الذي باعت به الإمارات تلك الجزر لإيران في عهد الشاه. ولتعلموا أيضا لماذا لا تطالب الإمارات باستعادة تلك الجزر بالجدية المطلوبة. ذاك هو السر في العلاقات المتميزة بين إيران والإمارات". واستنكر علي الكعبي الصمت الإماراتي تجاه الخطوة الإيرانية فغرد "الإمارات اليوم غير عن الإمارات أمس في كافة الأصعدة اقتصاديا وسياسيا، كيف نسمح لإيران تأخذ شبر واحد وساكتين! (شبر واحدا وأنتم صامتون) مو منطق (ليس منطقا) أبدا اللي يصير (الذي يحدث) وهالشي (ومثل هذا الشيء) من دولة بيني وبينها حدود". كما طالب المغرد خالد الإمارات باستغلال قوتها الناعمة لاستعادة الجزر فكتب "الإمارات لديها القوة الناعمة والعسكرية أيضا وليست إمارات القرن الماضي، ويجب أن تفهم إيران ويتم تذكيرها بدرجة الحرارة في الجزر المحتلة يوميا في نشرات الأخبار، وهذا أضعف الإيمان".