38516 - ذكر الفريابي قال: حدثني قيس بن الربيع ، عن خصيف ، عن سعيد بن جبير ، ومجاهد ، في قوله - عز وجل -: " وارزق أهله من الثمرات ". قالا: سأل الرزق لمن آمن. دعاء سيدنا إبراهيم خليل الله لأهل مكة المكرمة | دعاء الأنبياء - YouTube. 38517 - قال أبو عمر: ولو كان الدعاء للمدينة بالبركة دليلا على [ ص: 14] فضلها على مكة ، لكانت الشام واليمن أفضل من مكة لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - دعا بالبركة لأهلها ، ولم يذكر في ذلك الحديث مكة ، وهذا لا يقوله مسلم. 38518 - أخبرنا عبد الوارث قال: حدثني قاسم قال: حدثني الخشني قال: حدثني محمد بن المثنى قال: حدثني حسين بن الحسن ، عن ابن عوف ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. 38519 - وذكره البخاري قال: حدثني علي ابن المديني قال: حدثني أزهر بن سعد السمان ، عن ابن عون ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، لم يرفعه في كتاب البخاري أنه قال: " اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا " قالوا: يا رسول الله ، وفي نجدنا ، فأظنه قال في الثالثة: " هناك الزلازل والفتن ، وبها يطلع قرن الشيطان " لفظ البخاري. 38520 - وليس في حديث ابن المثنى: " فأظنه قال في الثالثة: فقال في نجدنا قال: هنالك الزلازل.. إلخ ".
معنى دعاء إبراهيم عليه السلام لمكة ـ الشيخ صالح المغامسي - YouTube
س: إذا كان الإنسانُ في المجلس، ثم وجد جرادةً، وأحبَّ الجلوس في هذا المجلس، هل يخرج أم ينفر هذا الصيد؟ ج: كيف؟ س: الإنسان إذا أراد أن يجلس في منى أو في الحرم، فجلس في المجلس، فأتى الجراد، هل يجب عليه أن يذهب أم ينفر هذا الصيد؟ ج: الجراد؟ س: جراد جلس في مجلسي، هل يجلس وينفر الصيد لأنه الأحق به، أم نقول: إنه ينصرف عنه ولا ينفر هذا الجراد؟ هذا يحصل كثيرًا، هل يأخذ حكم: لا ينفر صيدها ؟ ج: لا، إذا طرحها عنه ما هو بتنفيرٍ، هذا إذا طرحها عن ثيابه وعن.. دعاء سيدنا إبراهيم في سورة الشعراء - تريندات. ما هو هذا تنفير؛ لأجل كفِّ أذاه. س: بعض السلف قال: ينفر صيدها أي: يُنقل من مكانٍ إلى مكانٍ؟ ج: المقصود كونه يصيد الشيء، أو ينفره من مكانه حتى يستظلَّ في مكانه، أو يجلس في مكانه، هذا نوع تنفيرٍ، أما شيء يُبتلى به، وطاح على رأسه،.. أو طاح من رأسه، أو طاح من يده، أو طاح من على ثوبه؛ لا يُسمَّى: تنفيرًا.
38529 - وهكذا رواه صالح بن كيسان ، ويونس بن يزيد ، وعقيل بن خالد ، وعبد الرحمن بن خالد بن يزيد ، وعقيل بن خالد ، وعبد الرحمن بن خالد بن مسافر ، كلهم عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن عدي بن الخيار ، سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - مثله. 38530 - وهو حديث لا يختلف أهل العلم بالحديث في صحته. 38531 - وأما ما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال في حين خروجه من مكة إلى المدينة: " اللهم إنك تعلم أنهم أخرجوني من أحب البلاد إلي ، فأسكني أحب البلاد إليك ". ما هو دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام لمكة المكرمة؟ - معلومات. [ ص: 17] 38532 - وهو حديث موضوع منكر ، لا يختلف أهل العلم في نكارته وضعفه ، وأنه موضوع وينسبون وضعه إلى محمد بن الحسن بن زبالة المدني ، وحملوا عليه فيه ، وتركوه. 38533 - وأخبرنا عبد الرحمن بن يحيى قال: حدثني علي بن مسرور قال: حدثني أحمد بن داود قال: حدثني سحنون بن سعيد قال: حدثني عبد الله بن وهب قال: حدثني مالك بن أنس أن آدم لما أهبط إلى الأرض بالهند قال: يا رب هذه أحب الأرض إليك أن تعبد فيها ؟ قال: بل مكة ، فسار آدم حتى أتى مكة ، فوجد عندها ملائكة يطوفون بالبيت ، ويعبدون الله - عز وجل - ، فقالوا: مرحبا يا آدم يا أبا البشر ، إنا ننتظرك هاهنا منذ ألفي سنة.
وردت العديد من أدعية نبي الله إبراهيم في أكثر من سورة من سور القرآن الكريم، لذا قررنا أن نخصص هذا المقال لنعرض لكم دعاء سيدنا إبراهيم في سورة الشعراء.
8- جعل الله زمزم شفاءً من الأسقام والأمراض، يقول -صلى الله عليه وسلم- كما في التاريخ الكبير للبخاري: ( خيرُ ماءٍ عَلى وجهِ الأَرضِ ماءُ زَمْزَم، فيهِ طَعَامٌ من الطُّعْمِ، وشِفَاءٌ من السُّقمِ…).
38511 - وقد كانت مكة حرما آمنا بدليل حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: " إن الله تعالى حرم مكة ولم يحرمها الناس " وقوله - عليه السلام -: " إن الله تعالى حرم مكة يوم خلق السماوات والأرض ". 38512 - وأجمع المسلمون على القول بأن مكة حرم الله ، وقالوا في المدينة: حرم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. 38513 - وقد دعا إبراهيم لمكة بنحو دعاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للمدينة. 38514 - حدثني أحمد بن عبد الله قال: حدثني الحسن بن إسماعيل قال: حدثني عبد الملك بن بحر قال: حدثني محمد بن إسماعيل قال: حدثني سنيد قال: حدثني إسماعيل ابن علية ، عن أيوب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، في الحديث الطويل حين نزل إبراهيم بابنه إسماعيل وأمه هاجر مكة ، ثم رجع إلى الشام ، ثم عاد إليها بعد مدة وقد ماتت أم إسماعيل ، وتزوج إسماعيل في جرهم ، فوجد امرأته في المرة الثانية ، ولم يجد إسماعيل ، فسألها [ ص: 13] عنه ، فقالت: مر إلى الصيد ، فقال: وما طعامكم ؟ قالت: اللحم والماء. فقال: اللهم بارك لهم في لحمهم ومائهم. قالها ثلاثا.