الذي وضع رداءه على عنق النبي صلى الله عليه وسلم وخنقه به هو؟ أهلا بكم نستعرض لكم كما عودناكم دوما على افضل الحلول والاجابات والأخبار المميزة في موقعنا موقع عملاق المعرفة ، يسعدنا أن نقدم لكم اليوم نحن فريق عمل موقع عملاق المعرفة سؤال جديد ومهم لكم اعزائي الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، السؤال المهم والذي يجب عليكم اعزائي الطلبة الاستفادة منه في الحياة اليومية، والان نترك لكم حل السؤال: الذي وضع رداءه على عنق النبي صلى الله عليه وسلم وخنقه به هو؟ الجواب هو: عقبة بن ابي معيط
فاللهم نجنا من عقوبتك وافتح علينا أبواب رحمتك، ونسألك السلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة والنجاة من النار. وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. المصدر دار الافتاء الذي وضع رداءه على عنق رسول صلى الله عليه وسلم وخنقه به
من هو الذي وضع رداءه على عنق النبي لقد تعرض الرسول صلى الله عليه وسلم للكثير من الأذية من قبل سادة قريش ولكنه سار على نهج النبوة التي رسمه الله له، والان سنوضح لكم الجواب الصحيح حول من الذي وضع رداءه على عنق النبي صلى الله عليه وسلم وخنقه به، والسؤال هو كالتالي: اختار الاجابة الصحيحة بوضع علامة صح امامها الذى وضع رداءه على عنق الرسول وخنقه به هو: أبو جهل بن هشام (). أبو لهب بن عبد المطلب (). عقبة بن أبي معيط ( ✅). الاجابة الصحيحة هي: عقبة بن أبي معيط هو الذي وضع رداءه على عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه به. فقد حاول عقبه بن ابي معيط من خنقه ولكن تدخل احد الصحابة رضوان الله عليه قد انقذ نبي الأمة. الذي وضع رداءه على عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه به هو لقد تعرض النبي محمد صلى الله عليه وسلم للكثير من الأذى في بداية دعوته الا أنه استمر في دعوته رغم محاولات التخريب وقد وصلت هذه المحاولات الى محاولة قتل الرسول واليوم سوف نتعرف على الذي حاول قتل الرسول من خلال الإجابة على السؤال من هو الذي وضع رداءه على عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخنقه به؟ الجواب الصحيح هو: الذي وضع رداءه على عنق رسول الله وخنقه به هو عقبه بن ابي معيط.
حاول خنق الرسول: وإنّ خنق عقبة للرسول هو من أشد صور الإيذاء التي شهدها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- من المشركين، وقد سأل عَبْدَ اللَّهِ بنَ عَمْرٍو عن أشَدِّ ما صَنَعَ المُشْرِكُونَ برَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قَالَ: " رَأَيْتُ عُقْبَةَ بنَ أبِي مُعَيْطٍ جَاءَ إلى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يُصَلِّي، فَوَضَعَ رِدَاءَهُ في عُنُقِهِ، فَخَنَقَهُ به خَنْقًا شَدِيدًا، فَجَاءَ أبو بَكْرٍ حتَّى دَفَعَهُ عنْه، فَقَالَ: "أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ" [1] من سورة غافر" [2]. وعند غزوة بدر كان أحد الاسرى الذين أسرهم المسلمون، فأمر الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عاصم بن ثابت أن يقتل عقبة، فأخد عقبة بن أبي معيط "يَا وَيْلَاهُ، عَلَامَ أُقْتَلُ مِنْ بَيْنِ هَؤُلَاءِ"، وكان ذلك جزاءٌ له على معاداته للرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وإيذاؤه له. [3] شاهد أيضًا: الغار الذي اختبأ فيه الرسول وصاحبه هو غار صور من إيذاء المشركين للرسول بعد أن فشلت قريش في ردع الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وردّه عن سبيل الدعوة الإسلامية، أظهروا كل ما لديهم لإيذاء الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ومن نصره وآمن به: [4] كان أهل قريش يلاحقون الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- ويقولون له الكثير من الشتائم وسوء الكلام ويصفونه بالكاذب.
الذي وضع رداءه على عنق رسول، خلال فترة الدعوة الاسلامية التي كان الرسول صلى الله عليه وسلم عاصرفي تلك الفترة، تعرض الرسول صلى الله عليه وسلم للعديد من المسبات والشتائم والظلم الكبير والتعدي على خصوصيات الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل المشركين ومحاولاتهم الكبيرة في إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك قاموا بتجريب كافة الطرق لمحاولة اذائه، واذاء من حوله من كافة المؤمنين واستمر الاعتداء عليهم والتجريح من مشاعرهم من قبل كفار قريش. يعد عقبة بن أبي معيط هو الذي فعل ذلك بالرسول، حيث وصف الرسول بالعديد من الصفات المذمومة والصفات البشعة ووصفها له وتعرض للاستهزاء والتشكيك فيه من قبل المشركين، بعد أن كان صادقا وموثوقا بين أبناء قومه، والقدرة الكبيرة على تحمل ثقته الكبيرة ويعد كل ذلك من أشكال الإساءة النفسية التي تعرض لها الرسول صلى الله عليه وسلم. إجابة السؤال / يعد عقبة بن أبي معيط هو من وضع الرداء على عنق الرسول.
وقد نزلَ في شأنِ عقبةَ بنِ أبي مُعَيْطٍ قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً • يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً﴾ [الفرقان: 27 ، 28]، وذلك أن أُبَيَّ بن خلف وعقبة بن أبي مُعيط كانا صديقين وفي غيبة من أُبي بن خلف جلس عقبة إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقيل إنه أسلم وشهد الشهادتيْن، فلما رجع أُبيُّ بنُ خلفٍ وبلَّغه ما حدثَ، أتى عقبةُ فقالَ له: "ألم يبلغني أنك جالست محمدًا وسمعت منه! وجهي من وجهك حرام أن أكلمك إن أنت جلست إليه أو سمعت منه، أو لم تأتِه فتتْفُلَ في وجهِه، ففعلَ عقبةُ ذلك فأنزل الله: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ …﴾.