استخدم الکمامة، تساعد على منع انتقال العدوى إلى جسمك. تجنب التواجد في الأماكن المزدحمة مثل المحلات التجارية والمطاعم أو وسائل النقل العام. إذا شعرت بحمى شديدة أو قشعريرة أو تعرق أو أي علامات أخرى للعدوى ، مثل التهاب الحلق أو السعال ، فاستشر طبيبك. قد تحتاج إلى دخول المستشفى. أثناء العلاج الكيميائي ، حاول ألا تقترب من الحيوانات الأليفة. مدة علاج سرطان الدم المزمن. اقرأ أيضا: مزيد من المعلومات حول: العلاج الكيماوي في ايران مزيد من المعلومات حول: العلاج الاشعاعي في ايران مزيد من المعلومات حول: مدة العلاج الكيماوي مزيد من المعلومات حول: أضرار الكيماوي لعلاج السرطان مزيد من المعلومات حول: علاج سرطان العظام في ایران مزيد من المعلومات حول: علاج سرطان الاطفال في ايران مزيد من المعلومات حول: علاج سرطان الثدي مزيد من المعلومات حول: کم يعيش مريض سرطان الدماغ؟ مزيد من المعلومات حول: علاج سرطان الکبد في ایران مزيد من المعلومات حول: علاج سرطان المعدة في ایران
6 نوفمبر 2015 23:10 مساء يشعر كل منا بالخوف عندما يسمع لفظ «سرطان» لمجرد أن معلوماته الشخصية تفيد أن كل أنواع السرطان لا تتماثل للشفاء، أو من يصيبه ذلك المرض محكوم عليه بنهاية مأساوية، والحقيقة أن تلك الصورة سادت في أربعينات القرن الماضي عندما كانت أنواع المرض لا تزال في طور الاكتشاف، بينما تغيرت إلى الأفضل مع تطور العلاجات المختلفة، ثم انعكست تماماً مع بدايات القرن العشرين عندما وعى الناس أهمية الفحص المبكر للكشف عن المرض وعلاجه، فأصبح الناجون يفوقون الضحايا عدداً وحظاً، وأصبح العاملون في مجال الصحة يتعاملون مع السرطان كمرض عادي قابل للشفاء إذا اكتشف في مرحلة مبكرة.
تقول دراسة جديدة أجرتها جامعة جيلف إن مركباً يوجد في فاكهة الأفوكادو قد يقود لطريقة تحسن علاج سرطان الدم. يستهدف المركب إنزيماً حدده العلماء لأول مرة كعامل مهم لنمو الخلايا السرطانية. ركزت الدراسة، التي نُشرت مؤخراً في مجلة «الدم» على مرض «ابيضاض الدم النخاعي الحاد» الذي يُعد أكثر أشكال سرطان الدم حدة. قام الفريق بفحص المركبات الغذائية بحثاً عن أي مادة قد تثبط الإنزيم، ووجدوا أن أفضلها مركب مشتق من الأفوكادو يطلق عليه الأفوكاتينB. دواء يقلص مدة علاج سرطان الثدي إلى النصف!. أجرى الباحثون دراسة بشرية باستخدام هذا المركب كمكمل غذائي عن طريق الفم والتي أظهرت فاعلية جيدة كما وجدوا أن الكميات غير القليلة منه يمكن تحملها إلى حد ما. يقول الباحثون إن «نقص نازعة الهيدروجين المشترك A أسيل طويل السلسلة» يمكن أن يشكل علامة جيدة لتحديد المرضى المناسبين لهذا النوع من العلاج ولقياس نشاط الدواء، وهذا يمهد الطريق للاستخدام النهائي لهذا الجزيء في التجارب السريرية البشرية.