كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / غير مصنف / شرح صحيح مسلم رمز المنتج: mdft522 التصنيفات: المخطوطات والكتب النادرة, غير مصنف الوسم: مخطوطات مكتبة دار الإفتاء السعودية شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان شرح صحيح مسلم الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "شرح صحيح مسلم" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة الكوكب الساري مقدمة فتح الباري شرح صحيح البخاري صفحة التحميل صفحة التحميل حاشية منتهى الإرادات في الجمع بين المقنع التنقيح (الجزء الثاني) صفحة التحميل صفحة التحميل الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف صفحة التحميل صفحة التحميل الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف (الجزء الثالث) نسخة ثانية صفحة التحميل صفحة التحميل
^ صحيح مسلم بشرح النووي، مكتبة الغزالي، ج1، ص 31 ^ شرح مسلم، النووي ^ المجموع، النووي، ج 1، ص 25 ^ تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، الذهبي ^ شرح مسلم، النووي، 36-37 ^ شرح النووي على مسلم، ج1، 169 ^ شرح النووي على مسلم، ص 155
اسم المؤلف: يحيى بن شرف بن مري ( النووي) تاريخ الوفاة: 676هـ - 1277م عدد الأوراق: 240 تحميل الملفات: ملف تاريخ الإضافة: 31/5/2014 ميلادي - 2/8/1435 هجري الزيارات: 3629 مخطوطة المنهاج في شرح مسلم بن الحجاج العنوان: المنهاج في شرح مسلم بن الحجاج. اسم المؤلف: يحيى بن شرف بن مري ( النووي). اسم الشهرة: النووي. تاريخ الوفاة: 676هـ - 1277م. قرن الوفاة: 7 هـ - 13 م. الناسخ: مجهول. شرح صحيح مسلم | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -. تاريخ النَّسخ: مجهول. عدد اللقطات (الأوراق): 240 ورقة. ملاحظات: • ناقص آخره. نبذة عن صاحب المخطوط: • يحيى بن شرف بن مري بن حسن الحزامي الحوراني، النووي، الشافعيّ، أبو زكريا، محيي الدين: علامة بالفقه والحديث. مولده ووفاته في نوا (من قرى حوران، بسورية) واليها نسبته. تعلم في دمشق، وأقام بها زمنا طويلا.
وقال عنه الذهبي في تاريخ الإسلام « مذهبه في الصفات السمعية السكوت، وإمرارها كما جاءت، وربما تأول قليلًا في "شرح مسلم" » [6] ولا يستخدم النووي المصطلحات والتقسيمات المعروفة في كتب علماء الأشاعرة، واختلف الناس في أي مدرسة ينتسب عقديًا، ورجح السبكي أنه أشعري، قوله في حديث النزول « هذا الحديث من أحاديث الصفات، وفيه مذهبان مشهوران للعلماء... مختصرهما: أن أحدهما وهو مذهب جمهور السلف وبعض المتكلمين؛ أنه يؤمن بأنها حق على ما يليق بالله تعالى، وأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد، ولا يتكلم في تأويلها، مع اعتقاد تنزيه الله تعالى عن صفات المخلوق، وعن الانتقال والحركات، وسائر سمات الخلق. والثاني مذهب أكثر المتكلمين وجماعات من السلف وهو محكي عن مالك والأوزاعي، أننا تتأول على ما يليق بها، بحسب مواطنها، فعلى هذا تأولوا الحديث تأويلين؛ أحدهما تأويل مالك بن أنس وغيره، معناه، تنزل رحمته ووأمره وملائكته، كما يقال: (فعل السلطان كذا)، إذا فعله أتباعه بأمره.. شرح صحيح مسلم -33-. والثاني على أنه على الاستعارة، ومعناه: الإقبال على الداعين بالإجابة واللطف، والله أعلم [7]. » فهو في ذلك صاحب نهج متفرد في العقيدة، لا يوافق الأشاعرة في أول واجبات المسلم العقدية، ويتخذ موقفًا يشبه موقف ابن الجوزي الذي لا يعتبر تأويل الصفات تعطيلًا بل تنزيهًا كما ورد في كتابه دفع شبه التشبيه.