#الدلو مهنياً: تنتهي من وضع برنامج عمل جديد تطمح من خلاله إلى تحسين الوضع المهني ودفعه إلى الأمام. عاطفياً: تواضع أمام الحبيب فهو يحبك كثيراً، وقد يشعر بالتعب بسبب مزاجك المتقلب معه. صحياً: تتراجع بعض الشيء عن قرار اتخذته بشأن وضعك الصحي، لكنك تعود إلى رشدك وتنفذ المطلوب منك. #الحوت مهنياً: تستعد لعمل جديد في الفترة المقبلة لذلك عليك أن تثق بنفسك وبقدراتك أنك تستطيع تحقيق الكثير من النجاح به. لن تصدق ماذا يفعلون .. ادخل لترى بنفسك !. عاطفياً: كثير من الأشخاص يريدون التعرف إليك لتكون الشريك ولكنك ترفض وتبتعد عن الحب نهائياً لأسباب غريبة بعض الشيء. صحياً: تجنّب المأكولات المعدة خارج البيت لأنها تحتوي على الكثير من المواد غير الصحية لأمر الذى يجعلك تزور الطبيب بين الحين والآخر.
وقال الفضيل بن عياض: بقدر ما يصغر الذنب عندك، يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك، يصغر عند الله. وقال يحيى بن معاذ الرازي:عجبت من رجل يقول فى دعائه: اللهم لا تشمت بي الأعداء، ثم هو يشمت بنفسه كل عدو، فقيل له: كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو. أسرار محلات الكوافير.. طريقة صبغ الشعر بالكركدية لتحظي بلون أحمر عنابي مع تغطية كاملة للشيب | إثراء نت. قال أحد الصالحين: ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم. وأخيراً: ارفع يديك لمولاك وتضرع إلى ربك، بقلب خاشع، وطرف دامع، وجبهة ساجدة، مع قصد، وتوجه، وتحرق، وتشوق، وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله، ولا يرد سائله، أن يمن عليك بلذة العبادات، ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك؛ فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه.... وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العلمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً...
نفسك التي شهِدت جميع محاولاتك، تعرفُ قوّة عزيمتك، وإصرارك، تُقدّر مقاومتك، نفسك التي سيعزُّ عليها أنْ تقلِّل من قيمة ما فعلَتْهُ، انصتْ لها دائمًا، واخلق معها حديثًا إيجابيًّا، ثِق بها جيدًا، ثمّ استقبل دعم الآخرين بشغفٍ، تقبّل نقدهم البنّاء بِنيّة الإصلاح والتطوير، وارفض أي تصوّر سلبي عن ذاتك، وبذلك تكون قدْ طليتَ البناء الذي بنيْتَه بطلاءٍ عازل! يعزُلُ جميع الانتقادات المُحبِطة التي قدْ تُلطِّخه، أو تُشوِّهه، بناؤك الذي أصبَحَتْ حمايته وحراسته مسؤوليتك منذُ أنْ وضعتَ به حجر الأساس، فهلْ تتهاون بعدئذ تدرّجت في بنائه طوبةً تلو الأخرى؟ هل تتركه يتهشّم بكلمةٍ من هنا وحدثٍ من هناك؟
فوالله الذي لا إله إلا هو، سيقذف الله في قلبك نور وطمأنينة، ولذة لا تعادلها لذة أخرى، كنت تفكر في الحصول عليه بالمعصية!!. تذكر: إنَّ النَّفس لأمارة بالسوء، فإن عصتك في الطاعة؛ فاعصها أنت عن المعصية!! ، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك، ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك وعينك، فهما بحاجة إلى لجام شديد لكي تسيطر عليهما. تذكر:أتعصى الله وترجو رحمته، أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه، وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم، فكما تدين تدان، والجزاء من جنس العمل، ولا يظلمُ ربك أحداً. تذكر: كم من شهوة ساعة أورثت ذلاً طويلاً!! ، وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين!! ، وكم من نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة!! ، ويكفي هنا قول وهيب بن الورد حين سئل: أيجد لذة الطاعة من يعصي؟! قال: لا.. ولا حتى من همَّ بها. فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات، وإن غفل عنها المرء لقلة بصيرته، وضعف إيمانه، أو لفساد قلبه.. قال ابن الجوزي: ( قال بعض أحبار بني إسرائيل: يا رب كم أعصيك ولا تعاقبني؟! فقيل له: كم أعاقبك وأنت لا تدري، أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟. تذكر: أقوال السلف في المعاصي: قال ابن عباس: إن للسيئة سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهناً ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق.