تمكنكم اتصالات الجزائر من الاستفادة من مزايا استثنائية عن كل دفع للفاتورة الهاتفية و/أو تعبئة الأنترنت باستعمال خدمة الدفع الالكتروني. اختاروا خدمة التعبئة الالكترونية أينما كنتم ومتى شئتم بكل أمان! تجنبوا التنقلات غير المجدية خلال فترة جائحة كورونا COVID-19، من خلال اعتماد الدفع الالكتروني واستفيدوا من الهدايا BONUS التالية: دفع الفاتورة الهاتفية: قوموا بتسديد فاتورتكم الهاتفية عبر الأنترنت واستفيدوا من 30 دقيقة رصيد مكالمات مجانية نحو الهاتف النقال.
خدمـة الدفع الالـكتـروني [1] ، عبر الانترنيت ( بالفرنسية: e-Paiement) تمكّن خدمة الدفع الإلكتروني عن طريق بطاقة الدفع ، سواء من قطاع الأعمال أو الأفراد، من تسديد المستحقات المترتبة على الخدمات إلكترونياً من أي مكان وفي أي وقت، من خلال عدة خيارات، وتعد بوابة الدفع الإلكتروني واحدة من القنوات الإلكترونية المبتكرة لتوفير وقت وجهد العميل. تعد خاصية الخصم المباشر من الحساب المصرفي عبر البنوك للشركات أو الأفراد أحدث خيارات الدفع، وخياراً مناسباً لتسديد رسوم الخدمات بفضل الشراكة مع أكبر البنوك الموجودة في العالم ، وهناك العديد من البنوك في طريقها للانضمام للخدمة، ويمكن لأصحاب الحسابات الجارية في أي من البنوك اختيار خاصية الخصم المباشر من الحساب، من غير أن يترتب على ذلك أية أعباء أو رسوم إضافية، مع إمكان الحصول على تقرير مالي إلكتروني. المزايا [ عدل] الحماية: خدمة مؤمنة وتضمن حقوق المشترين عبر الواب (Web Acheteurs). السهولة: الدفع عبر الإنترنت بكل بساطة إمكانية الولوج: الولوج إلى خدمة الدفع الإلكتروني حيثما كان و اينما وجد العاميل 24سا/24 و 7 أيام/7. الرفاهية: اقتصاد الوقت بتفادي التنقلات. انظر أيضاً [ عدل] البطاقة الذهبية للدفع الالكتروني لبريد الجزائر وصلات خارجية [ عدل] خدمة الدفع الإلكتروني ستمكن الجزائر من تحقيق 10 ملايير دولار سنويا المراجع [ عدل]
5%، وبحد أقصى 10 ريالات عمانية للدفع عبر بطاقات الخصم المباشر، ولا تزيد على 0. 75% للدفع عبر الهاتف النقال عن طريق رمز الاستجابة السريع. تجدر الاشارة إلى أن القرار الوزاري رقم (386 /2022) بشأن توفير خدمة الدفع الإلكتروني يأتي استنادا إلى قانون التجارة الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 55/90، وإلى قانون الشركات التجارية الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 18/2019.
عدم القدرة على إخفاء الهويّة: تطالب معظم أنظمة الدفع الإلكتروني اليوم بالكشف الكامل عن معلومات المستخدم بما في ذلك الاسم ومكان السكن وبعض البيانات الشخصيّة الأخرى، وبالرغم من كون ذلك يساعد على منع عمليّات الإجراميّة وغسل الأموال، إلّا أنّ المستخدم سيبقى تحت رحمة خدمة الدفع التي يتعامل معها لكونها عادةً ما تقوم بتسجيل جميع بياناته وعمليّات الدفع التي يقوم بها. الحاجة لتواجد اتصال دائم بالإنترنت: تعتمد أنظمة الدفع الإلكتروني على الإنترنت بشكل كامل، وبالتالي فإنّ أيّة مشاكل أو بطء في الشبكة قد يساهم في تعطيل أو تأخير عمليّات الدفع، والتي بالرغم من كونها قد لا تعدّ مشكلة بالنسبة للبعض، إلّا أنّ عمليّات التحويل الكبيرة التي تقوم بها الشركات ستعاني من مشكلة حقيقيّة في حال تعطّل خدمة الدفع التي يتعاملون بها.
يعتبر القطاع المالي من أهمّ المجالات التي استفادت من الثورة التقنيّة التي يشهدها العالم اليوم، فقد كان للإنترنت والحواسيب والبرمجيّات المختلفة دور كبير في تسهيل معاملات التحويل الماليّة بشتّى أنواعها، وذلك بعد أن كان من الضروري الذهاب للبنك لتحويل الأموال أو الاضطرار لنقلها بشكل شخصي حتّى، ولكن اليوم ومع تطوّر أنظمة الدفع الإلكتروني، أصبح يتمّ تنفيذ معاملات ماليّة بمليارات الدولارات من خلال الهواتف والحواسيب ومع رسوم مقبولة أيضاً. تأتي أنظمة الدفع الإلكتروني بأشكال وطرق عديدة، وفي حال كنت ترغب باختيار أحد هذه الطرق لشركتك أو لك بشكل شخصي، أو حتّى في حال أردت الاستثمار في أحد الشركات التي تقدّم هذه الخدمات، فمن الضروري معرفة كل ما يتعلّق بهذه الأنظمة وكيفيّة عملها ومقدار الأمان والموثوقيّة الذي تقدّمه، وهو ما سنتكلّم عنه في هذا المقال. ما هو الدفع الإلكتروني؟ الدفع الإلكتروني بشكل عام عبارة عن شبكة من البرمجيّات والأجهزة إلكترونيّة والأنظمة المترابطة فيما بينها بشكل يسمح لها بنقل الأموال وتسيير عمليّات الدفع بشكل آمن وفعّال عبر الإنترنت، وذلك من خلال لعبها دور الوسيط بين البنوك وبين المستخدمين الأفراد الذين يتبادلون المال فيما بينهم أو بين البنوك والمستخدمين مع التجّار الذين يستقبلون مدفوعات ماليّة بشكل دائم على حساباتهم خاصّة من خلال أحد المتاجر الإلكترونيّة أو غيرها من الخدمات الأخرى.
فعاليّتها الكبيرة مقارنة بالطرق التقليديّة: أصبحت أنظمة الدفع الإلكتروني ذات فعاليّة كبيرة وتتميّز بسرعتها وكفاءتها العالية في معالجة عمليّات الدفع المختلفة، وبذلك فقد أصبحت مفضّلة للكثيرين اليوم. سهولة الاستخدام: اليوم أصبح من الممكن القيام بعمليّات الدفع الإلكتروني من خلال الحاسوب أو الهاتف الذكي حتّى، وفي بعض الحالات فإنّ كل ما عليك فعله هو المصادقة على عمليّات الدفع من خلال تقنيّات فتح القفل باستخدام التعرّف على الوجوه أو البصمة أيضاً. رسوم تحويل منخفضة: ساهم دخول الكثير من الشركات الكبيرة ضمن هذا المجال بازدياد المنافسة بشكل كبير، وقد أصبحت تتّجه الكثير من الشركات إمّا لتقديم ميزات جديدة أو لتخفيض رسوم التحويل، وذلك فضلاً عن كون تطبيق هذه التقنيّة أصبح أسهل بكثير وأقل تكلفة مما كان عليه الحال في الماضي. سلبيّات الدفع الإلكتروني للدفع الإلكتروني سلبيّات عديدة كما هو الحال مع أي تقنيّة أو خدمة أخرى، وبالرغم من كون الميزات الذي يقدّمها ما زالت تطغى على السلبيّات، إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّها مثالية ولا تحتاج لتطوير وتحسين مستمرّ في بعض النواحي. إليكم قائمة بأبرز سلبيّات أنظمة الدفع الإلكتروني الحاليّة: الأمان: تعتبر أنظمة الدفع الإلكتروني آمنة بالعموم، ولكنّها ليست منيعة بالكامل أمام عمليّات الاختراق والاحتيال التي تستهدف هذا المجال بشكل دائم.
يتيح بنك الإمارات دبي الوطني وسيلة مريحة وآمنة لدفع الفواتير من خلال خدمة فوري خدمة دفع الفواتير و إعادة شحن رصيد الهاتف المحمول متوفرة في أي وقت و في أي مكان عن طريق الخدمة المصرفية عبر الإنترنت و الخدمة المصرفية عبر الهاتف المحمول وماكينات الصراف الآلي بفروع البنك. يمكنك إختيار طريقة الدفع بإستخدام الحسابات المصرفية أو بطاقات الإئتمان لبنك الإمارات دبي الوطني لتسوية فواتيرك أو فواتير الآخرين. يمكنك تسديد الفواتير المختلفة عن طريق الخدمات البنكية الإلكترونية وماكينات الصراف الآلي دون الحاجه لزيارة أماكن مختلفه لتسديد الفواتير.