This thread is archived New comments cannot be posted and votes cannot be cast no comments yet Be the first to share what you think! albaosala news u/albaosalanews موقع البوصلة الأخباري... موقع يمني متنوع يسعى لنشر الوعي و قيم الحق و العدالة بين مختلف شرائح المجتمعات العربية و الإسلامية من منطلق الثقافة القرآنية، ويعطي الأولوية للقضية الفلسطينية Reddit Inc © 2022. All rights reserved
- غزوة بدر الصغرى (الآخرة) .. قريش تفر من ملاقاة جيش محمد 4 هـ : islamkingdom-22tr
- ما هو سبب التسميه بالذهان : Hopeeg00
غزوة بدر الصغرى (الآخرة) .. قريش تفر من ملاقاة جيش محمد 4 هـ : Islamkingdom-22Tr
→ غزوة بواط
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم غزوة بدر الأولى أو غزوة سفوان محمد رشيد رضا
غزوة العشيرة ←
غزوة بدر الأولى أو غزوة سفوان
وفي شهر ربيع الأول أيضا خرج رسول الله لطلب كرز بن جابر الفهري وكان لواؤه أبيض وكان بيد علي بن أبي طالب، واستخلف على المدينة مولاه زيد بن حارثة، وكان كرز بن جابر قد أغار على سرح المدينة فاستاقه وكان يرعى بالجمعاء فطلبه رسول الله حتى بلغ واديا يقال له سفَوان من ناحية بدر وفاته كرز بن جابر فلم يلحقه فرجع رسول الله ﷺ إلى المدينة، وهذه الغزوة هي غزوة بدر الأولى. أما كرز فإنه أسلم بعد ذلك وحسن إسلامه وولاه رسول الله الجيش الذي بعثه في أثر العرنيين الذين قتلوا راعيه وقُتل كرز يوم الفتح وذلك سنة ثمان من الهجرة. وقد ذكر ابن إسحاق هذه الغزوة بعد العشيرة، قال ابن حزم بعشرة أيام.
ما هو سبب التسميه بالذهان : Hopeeg00
وفي رواية أن الحباب بن المنذر رضي الله عنه هو من أشار على النبي صلى الله عليه وسلم باتخاذ هذه البئر كي تكون خديعة للأعداء، وقوة للمسلمين، فأشار بحسن رأيه. [فقه السيرة للغزالي: 224، نقلا عن مستدرك الحاكم]. زوة-بدر-الكبرى-2-هـ
وحضر الغزوة مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كبار الصحابة، مثل أبي بكر الصديق وحمزة بن عبدالمطلب وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب. وشهدها من المشركين أبو جهل وعتبة بن ربيعة وأمية بن خلف. ما هو سبب غزوة بدر. وكان عدد جيش المسلمين قرابة 340 مقاتلاً، وجيش المشركين ألفًا. وشاركت الملائكة في هذه الغزوة استجابة لدعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- إذ قال تعالى: { إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ}. وانتصر المسلمون في هذه المعركة، واستُشهد منهم 14، بينما قُتل من المشركين 70، وأُسر منهم 70 آخرون. وأنزل الله تعالى في أسرى بدر من المشركين قرآنًا؛ إذ قال تعالى: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * لَّوْلَا كِتَابٌ مِّنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}، وذلك بعد أن استشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أبا بكر وعليًّا وعمر فيهم، فأشار أبو بكر إلى أخذ الفدية منهم، أما رأي عمر فكان أن تُضرب أعناقهم، فأخذ رسول الله -عليه الصلاة والسلام- برأي أبي بكر، وأخذ منهم الفداء.