– كهف الأسد هو من أهم وأكبر نوع من أنواع الأسود وقد أنقرض في بداية عام 2000م ، وكانت هذه السلالة من أهم السلالات الأسود وأسمها كهف الأسد ، وكان من أكثرهم انتشار في ذلك الوقت وكان متواجد بنسبة كبيرة في دولة ألمانيا وذلك في عام 1985م ، وكان هذا الأسد من أكبرهم على الأطلاق حيث يكون ارتفاع كتفه حوالى 1. 5م وطوله بدون منطقة الذيل حوالى2. 5 ، لكنه تعرض إلى الانقراض مرتين وذلك في فترة وعصر الجليد منذ 10000 عام تقريبا ، لكنه تم العثور عليه بعد ذلك لكن بنسبة بسيطة في منطقة أسمها البلقان ثم بعدها أختفى تماما. قائمة باسماء الحيوانات المنقرضة حديثا بالصور - سحر الكون. – حيوان الضفدع المفقس الجنوبي هو من الحيوانات التي تعرضت للانقراض وذلك في عام 2002م ، حيث تعرض هذا الحيوان لمشاكل كثيرة حيث أنه واجه مش اكل في المعدة وتعرض لمرض قرحة المعدة ، حيث أن الضفدع المفقس أو الحاضن عند تعرضه لهذا المرض تدخل العلماء لحله وذلك من خلال إيقاف إنتاج الحمض الخاص بالمعدة لكنه لم يكمل وانقرض قبل أن يجد العلماء علاج من هذا المرض له أو عند تعرض الأشخاص له. ويعد الضفدع المفقس من أنواع الضفادع المائية التي تتواجد في الغابات أن كانت رطبة وبها مجاري مائية ، وقد تم نشأت هذا الحيوان في غابات أستراليا منذ عام 1981م وتم تعرضه للانقراض نهائيا في عام2002.
وقد أعلن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة عن انقراض وحيد القرن الأسود عام 2006. ماعز البرانس: انقرض هذا النوع من الماعز البري عام 2000 حين سقطت شجرة على الأنثى الأخيرة المتبقية في البرية. كما أن عمليات الصيد الكثيرة التي استهدفت هذا النوع من الماعز في إسبانيا وجبال البرانس الفرنسية أدت إلى انخفاض أعداد ماعز البرانس في الفترة الأخيرة. وفي عام 2009 قام العلماء باستنساخ ماعز البرانس من عينات جلدية لديهم، لكن الحيوان المستنسخ توفي نتيجة مضاعفات في الرئتين. الكواجا: يعتبر الكواجا أحد الحيوانات المنقرضة والأكثر شهرة في أفريقيا، والذي انقرض منذ عام 1883. ويعدّ الكواجا نوعا فرعيا من الحمار الوحشي الذي يعيش في السهول، وقد تم العثور على أعداد كبيرة منه في مقاطعة الكاب جنوب إفريقيا. ويختلف الكواجا عن أنواع الحمر الوحشية الأخرى، إذ أن الخطوط البيضاء تظهر على النصف الأمامي من جسمه فقط. النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
كانت عينات الكهرمان الأحفورية تحوي بعضاً من الحشرات المحفوظة منذ ملايين السنين, إلى جانب بعض الزهور ذات اللون الأصفر, ولأن " جورج بوينر " كان عالم حشرات, فلم يعر إهتماماً لتلك النباتات المزهرة, وركز على الحشرات فقط, وذلك حتى عام 2015 حين قرر هو أن يعرض تلك الزهور على شخص ربما يهمه أمر تلك العينة, وكان ذلك الشخص هو الدكتورة " لينا ستروي " - عالمة نباتات في جامعة روتجرز. ستروي كانت عاملة نباتات متخصصة في نوع النبات الذي جاء منه تلك الزهرة Strychnos, وهي مجموعة من النباتات السامة التي يُستخرج منها سمّ الفئران, وبعد أن قارنتها " ستروس " بمئات العينات, اكتشفت أن تلك الزهرة هي لنوع منقرض من عائلة Strychnos عاش منذ حوالي 15 إلى 45 مليون سنة, وجاء اسم "electri" من الكلمة اليونانية "elektron" ، وتعني "العنبر".