فقبره ظاهر يزار عند تلة تاراس (تلة شيرنيشيا سابقاً) عند نهر الدينيبر عند بلدة كانف.
وسيكون البحر قليل الهيجان الى هائج في المواجهة المتوسطية، وهائجا إلى قوي الهيجان بالبوغاز وشمال أصيلا، و قليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل.
جاء ذلك.. 02/01/2018 12:06 ص 02/01/2018 وصلة دائمة لهذا المحتوى:
Abdullahi Ibrahim:محمد المهدي مجذوب في كييف (١٩٦٧): مات وفي نفسه شيء من شفشنكو 06:49 PM March, 21 2022 سودانيز اون لاين Hassan Farah -جمهورية استونيا مكتبتى رابط مختصر Abdullahi Ibrahim محمد المهدي مجذوب في كييف (١٩٦٧): مات وفي نفسه شيء من شفشنكو عبد الله علي إبراهيم زرت كييف الجريحة بأوكرانيا السوفيتية في وفد لأدباء السودان عام ١٩٦٧. ولو سألتني ما بقي لك من زيارة كييف لما زدت في الإجابة عن تاراس شيفشنكو وشاعرنا وحبيبنا محمد المهدي مجذوب صاحب "نار المجاذيب". فمن هو تاراس شفيشنكو؟ تاراس شفشنكو (١٨١٤-١٨٦١). شاعر ورسام ومناضل أشوس لحرية أوكرانيا من روسيا القيصرية. ويعتبر بلا منازع مؤسس أدب أوكرانيا الحديث وضمير أمته الحديثة. ولد في الرق أو القنانة. وتيتم في عمر الحادي عشرة. واشترى من عائد رسوماته حريته في ١٨٣٨. وألهمت كتاباته حلم أوكرانيا للحرية بينما جلبت له غضب الأمن الروسي. ولم يُنشر أكثر شعره بحياته. فاعتقله أمن القيصر ونفاه عن أوكرانيا بغير محاكمة. وزجه زجاً في الخدمة العسكرية في ١٨٤٧. تويتر منبر النصر والهلال. ولم يطلق سراحه إلا بعد عشر سنوات. وسمى شفشنكو منفاه "سجن بلا بوابات". وأذنوا له بالعودة إلى أوكرانيا في ١٨٥٩، ولكن سرعان ما القوا القبض عليه بتهمة الزندقة، وأخذوه إلى سنت بطرسبرج حيث مات في ١٨٦١.