اختر التداول مع XTB تعمل في XTB على تحسين تجربتك في عالم التداول. بصفتنا وسيط تداول عالمي راق، نعتبر رضا عملائنا هو أقصى أولوياتنا أكثر من 1500 أداة ماليّة مجموعة واسعة من الأسواق العالمية بما في ذلك الفوركس والمؤشرات والسلع وصناديق الاستثمار المتداوَلة وغيرها. الثقة والأمان XTB هي واحدة من أكبر وسطاء الفوركس المدرجين في البورصة حول العالم. تخضع XTB إلى أكبر هيئات الرقابة في العالم بما في ذلك هيئة الرقابة المالية البريطانيّة FCA. تعليم شامل استخدم مكتبة الفيديو الواسعة لدينا وتعرف على المزيد بما يخص التداول. تحتوي أكاديمية التداول الخاصة بنا على دورات تعليمية للمستويات الأساسية والمتوسطة وصولاً إلى المستويات الإحترافيّة. منصة تداول مبتكرة نعمل باستمرار على تحسين منصة التداول الخاصة بنا في محاولة لجعلها الأفضل في السوق. يقوم عملاؤنا على xStation بعشرات الآلاف من الصفقات يومياً. أكثر من 447, 000 عميل على مدار 15 عاماً من النشاط في الأسواق المالية، اكتسبت XTB ثقة أكثر من 447, 000 عميل. تحصل لعبة Oculus Quest 2 على الكثير من الألعاب الجديدة - NFL Pro Era و بيننا والمزيد - عالم عربي. دعم سريع وعالي الكفاءة فريق دعم العملاء متعدد اللغات جاهز لمساعدتك 24 ساعة في اليوم من الاثنين إلى الجمعة.
خاص B2B-SY شهدت معظم أسعار الألبسة قفزات غير منطقيّة، بغض النظر عن الجودة، مع عدم وجود التنوع في العرض وقلة في الطلب من قبل المستهلكين وجمود في حركة البيع والشراء، فمعظم الطلب يتركز على الألبسة ذات الأسعار المنخفضة التي أصبحت نادرة جداً ضمن الأسواق. قال رئيس القطاع النسيجي وعضو غرفة التجارة في دمشق وريفها مهند دعدوش، أن موسم الألبسة الحالي هو الأضعف منذ ثلاثين عاماً، حيث سجلت نسب البيع تراجعاً كبيراً نتيجة ضعف القدرة الشرائية للمواطنين. تعد الرسوم البيانيه منتدى. وأوضح دعدوش لإذاعة "شام إف إم" أنه بعد القرارات الأخيرة المتعلقة برفع الدعم عن نسبة كبيرة من المواطنين، اختلفت توجهات الناس، لتصبح نحو المواد الأساسية والغذائية، عوضاً عن شراء الملابس. وأشار إلى أن أسعار الألبسة ارتفعت عن العام الماضي بنسبة تتراوح بين 20-30% وهي أقل بكثير من ارتفاع سعر التكلفة، حيث تضاعف سعر الصرف في المصرف المركزي عن العام الماضي، والكهرباء والضرائب ارتفعت بنسبة 8 – 9 أضعاف، الأمر الذي أثر على بعض الصناعيين وأدى لخروج نسبة منهم من سوق العمل. وأكد دعدوش أن قطاع الألبسة هو الأكثر تضرراً وتراجعاً منذ بداية الأزمة، والصناعي يعمل بخسارة، حيث أن الناس يعتبرون الألبسة من الكماليات منذ حوالي 10 سنوات، ويمكن الاستغناء عنها على خلاف المواد الغذائية الأساسية.
يرى اليوسف أن الطبقة الوسطى عادة ما تكون الحامل الأساسي للاقتصاد في أية دولة بالعالم، فهي تنفق على الطبقة الفقيرة، وتستجر إنتاج الطبقة الغنية، وحين تغلب الطبقة الوسطى يحدث توازن اقتصادي بين كل فئات المجتمع. إلا أن نسبتها حاليا لم تعد تتجاوز 1بالمئة، فيما تحوّل 3بالمئة من المجتمع إلى طبقة فاحشة الثراء، والباقي طبقة فقيرة من بينها 70بالمئة يعيشون في الفقر، ومبينا أن كل إجراءات رفع الدعم، والتعداد بأسعار حوامل الطاقة، ورفع الأسعار، وندرة المواد، تؤدي لتوسع الشرائح الفقيرة.