هدى شعراوي (28 أكتوبر 1938 -)، ممثلة سورية. اشتهرت باسم «أم زكي»، وهي اسم الشخصية التي كانت تقدمها في مسلسل باب الحارة. عن حياتها دخلت للمجال الفني عن طريق الفنان أنور البابا، حيث شاهدها مع والدتها عند أصدقاء مشتركين، فجاء بنص وطلب منها أن تقرأه وبعد أن سمع وشاهد أدائها أخذها لمبنى الإذاعة، وقد شاركت في مسلسل إذاعي بدور فتاة صغيرة وبعده شاركت في مسلسل بعنوان «صرخة بين الأطلال». وهي من أوائل الفتيات اللواتي عملن في الإذاعة السورية، كما شاركت بالغناء فيما بعد في العديد من الأعمال التلفزيونية حيث تمتلك موهبة الغناء. عملت في الكوافير وقد شاركت بعدد جيد من الأعمال في التلفزيون والسينما والمسرح، وهي عضو مؤسس للنقابة الفنانين السوريين. أعمالها من المسرحيات يوم من ايام الثورة العربية عريس لقطة لحد هون وبس الخانم والسكرتيرة من الأفلام الشمس في يوم غائم اوراق مكتوبة ذكرى ليلة حب حارة العناتر اتفضلوا ممنوع الدخول غراميات خاصة غرام المهرج من المسلسلات أهل الراية 2 أهل الراية نساء بلا أجنحة رمح النار أحلام أبو الهنا طقوس عائلية فوزية الدغري درب التبان حروب عائلية أيام شامية عودة غوار باب الحارة عيلة خمس نجوم بطل من هذا الزمان دنيا حمام شامي قلة ذوق وكثرة غلبة عيله سبع نجوم (( بيت جدي)) المصدر:
نجومي قصص حياة المشاهير وسيرهم الشخصية هدى شعراوي فنانة وممثلة سورية مخضرمة، تعد من أبناء الجيل الأول للدراما السورية، وسببا من أسباب نهوضها، كما أنها ساهمت في تأسيس نقابة الفنانين السوريين، اشتهرت بدور أم زكي في مسلسل باب الحارة. ولدت في الثامن والعشرين من تشرين الأول ( أكتوبر) عام 1938 في العاصمة السورية دمشق، وفيها نشأت. أحبت التمثيل منذ الصغر، وشاركت في عدد من المسرحيات كعريس لقطة، ومسرحية لحد هون وبس. تعد هذه النجمة من الأصوات الأولى التي تميزت في الإذاعة، حيث شاركت في عدد من المسلسلات الإذاعية كحكم العدالة. بدأت بالظهور على الشاشة التلفزيونية من خلال مشاركتها في عدد من الأفلام السينمائية، ومن أبرز الأفلام التي شاركت فيها فيلم حارة العناتر، فيلم ذكرى ليلة حب، وفيلم غابة الذئاب. لعبت هدى شعرواي دورا كبيرا في تأسيس نقابة الفنانين السوريين، وأصبحت عضوة من أعضائها. بعد ذلك انتقلت هذه النجمة إلى مجال الدراما السورية، وبدأت بالظهور المستمر في فترة التسعينيات، حيث قدمت عددا كبيرا من الأعمال التي كان لها دورا كبير في تطور الدراما السورية وتقدمها. هدى شعراوي تميزت نجمتنا هدى شعراوي بقدرتها على أداء أدوار الأم، الزوجة، والداية، وشاركت خلال مسيرتها في عدد كبير من الأعمال الكوميدية، الاجتماعية، التراجيدية، والتاريخية، بالإضافة إلى ذلك فإنها تميزت في مسلسلات البيئة الشامية، وتواجدت في عدد كبير منها.
↑ أ ب هدى الشعراوي:موظف سوري طالبني بتوليد زوجته بعد أدائي لدور الداية أم زكي في باب الحارة ، جريدة دنيا الوطن نسخة محفوظة 31 أغسطس 2010 على موقع واي باك مشين. ^ هدى شعراوي ، موقع فنانين نسخة محفوظة 7 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. بوابة تمثيل بوابة المرأة بوابة سوريا بوابة أعلام هذه بذرة مقالة عن ممثل سوري أو ممثلة سورية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
لا تزال ارتدادات التصريحات الصادمة التي أدلت بها فنانة سورية شهيرة، بخصوص "المجاعة" التي تضرب مناطق سلطة النظام السوري، يوم الثلاثاء الماضي، تتوالى على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة وأن الممثلة المعروفة، كانت خاطبت رئيس النظام السوري بالاسم، في حوارها لإذاعة محلية. وكانت الممثلة هدى شعراوي، إحدى بطلات مسلسل "باب الحارة" بشخصية القابلة "أم زكِي" قد قالت في حوار لإذاعة محلية، إن الناس تأكل من القمامة في سوريا، بسبب الغلاء الذي يضرب مناطق سلطة النظام. أب يبيع ابنه لعجزه عن سدّ رمقه! وتوجهت شعراوي المشهورة بأدوار البيئة الشامية، في الدراما السورية، باستغاثة إلى رئيس النظام بشار الأسد، بسبب الغلاء والفقر الذي أوصل الناس إلى الأكل من الحاويات: "يا سيادة الرئيس، ألله يوفقك، خلّيك معنا" ثم سردت له ما شهدته بأم العين، من فضيحة عن رجل سوري يعرض ابنه البالغ من العمر ست سنوات، للبيع في أحد أحياء دمشق القديمة، بسبب عجزه عن مجرد تأمين الطعام لأولاده الستة، كما قالت في الفيديو الذي شهد انتشارا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي، منذ يوم الثلاثاء الماضي. يأكلون من حاويات القمامة وقالت للأسد: "أنا أرى الناس يلتقطون الطماطم العفنة وبقايا الطعام المرمي" من حاويات القمامة.
هدى شعراوي (28 أكتوبر 1948 -)، ممثلة سورية لها شعبية كبيرة في الفن السوري العربي بسبب أدوارها المهمة. ومن أهمها دور أم زكي في سلسلة باب الحارة.
وأقرت داخلية الأسد، باعتقال ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي، بتهمة نشر أخبار كاذبة عن الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد وتفشي الفساد، وهدّدت بقية الناشطين بالاعتقال، ببيان، في ما وصف بحملة ترهيب رافقت سعي بشار الأسد، لإعادة انتخاب نفسه، رئيساً للبلاد، وسط رفض محلّي وإقليمي ودولي واسع لبقائه في السلطة.