وبالتالي، فإن كلّ حالة تختلف بخصائصها عن الأخرى ما يجعل وضع رقم طبيعي أمرا غير دقيق بتاتاً. ولكن في المقابل، تشير بعض الأبحاث إلى أنّ عدد المرّات الطبيعي لممارسة الجماع بين الزوجين هو مرّة إلى مرتين في الأسبوع، أي حوالي 104 مرات في السنة. هذا الرقم يزداد طبعاً لدى الأزواج الذين يحاولون الإنجاب مثلاً، أو لدى المتزوّجين حديثاً، كما أنّه قد ينقص في حالات المرض والحمل والتعب… ولكن في مختلف الحالتين، يبقى الحلّ الوحيد في المحافظة على توازن عدد مرات الجماع في شكل طبيعي هو في الصراحة والوعي ما بين الزوجين، تفادياً لأّي نوع من الإدمان الجنسي، أو في المقابل البرود والإنقطاع. للمزيد: مؤشرات ملل وفتور العلاقة الزوجية!
21 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 182 نقاط التقييم: 35 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 5 مرة في 4 مشاركة أرشيف الأقسام الزوجية لا يوجد تحديد لعدد مرات الجماع، فهو يختلف من شخص لآخر عموما مشكوووووورة والله يعطيكي الف عافيه 08-09-2009, 02:56 PM المشاركة رقم: 15 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو نشيط الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: أرشيف الأقسام الزوجية عن نفسـي بشكـل يومـي ومتزوج من 4 سنـــوات! !
سؤال يتبادر إلى أذهان المتزوّجين بين الحين والآخر، متسائلين عن العدد "الطبيعي" لمرات الجماع في الأسبوع أو حتّى الشهر! والسبب؟ مخاوف شائعة أكثر ممّا تتصوّرين من أن تكون العادات الجنسية في حياتهم تنبئ إمّا بالإفراط والإدمان، إما في المقابل بالبرود! للمزيد: 4 أسباب أساسية للبرود الجنسي عند المرأة وفي حين أنّ السؤال بسيط للغاية، إلّا أنّ الإجابة معقّدة بعض الشيء، ولا تأتي حازمة تماماً، بل ترتكز الى عوامل عديدة وتختلف بين مصدر وآخر. فمن الناحية الإحصائية، وذلك في معظم النطاقات الجغرافية، تشير الأرقام إلى أنّ المتزوّجين يمارسون العلاقة الحميمة بمعدّل 60 مرّة في السنة فقط! ولكن، لا يمكننا غض النظر عن أنّ هذا الرقم يجمع ما بين المتزوجين حديثاً، في مقابل الكبار في السن الذين يحتفلون بيوبيلهم الذهبي سوياً! لذلك،تبقى هذه الإحصاءات غير مفيدة في هذا السياق… فهل بإمكاننا فعلاً وضع قاعدة ورقم معيّن "طبيعي"؟ تشير الجهات المختصّة في هذا المجال إلى أنّ تواتر الأداء الجنسي بين الزوجين يرتبط بعوامل عديدة تختلف بين ثنائي وآخر، نذكر منها العمل، الحالة الصحيّة والنفسيّة، وجود أطفال في المنزل، ضغوطات العمل، والمشاكل في العلاقة بين الزوجين.
كل شيء فيه الحياة يُسبِّح بحمد الله سبحانه وتعالى، فهو يستحق الحمد والثناء لأنَّه خلق الإنسان ويستحق الحمد والثناء لأنَّه خلق له كل أسباب استبقاء حياته وجنسه في الحياة وهو يستحق الحمد والثناء على خلق الكون بكل ما فيه من نور وجمال وكمال. وهو يستحق الحمد والثناء على حمايته للإنسان في كل ضروب الحياة ، منذ أن كان جنينًا في رحم أمه إلى أرذل العمر في رحم الحياة وخلق له كل القائمين على خدمته، دون من أو عطية منه ولا منهم، إنَّما المن والعطاء كله من الله سبحانه وتعالى، فهل يوجد إنسان عنده ذرة من عقل، لا يحمد الله سبحانه وتعالى على كل هذه النعم وكل هذه الأفضال في كل الأوقات. وإذا كان الكمبيوتر جهاز من صنع الإنسان، قادر على استقبال البيانات ومعالجتها في صورة معلومات، ثم يتم تخزينها في وسائط مختلفة بمساحات صغيرة ومتوسطة وكبيرة، وقادرًا في نفس الوقت على تبادل هذه النتائج وتلك المعلومات مع أجهزة أخرى متوافقة معه حول العالم. فأسرع الحواسيب في زمننا، تقوم بمئات المليارت من العمليات الحسابية في ثوانٍ قليلة، من خلال برمجيات ووندوز معينة ومن دونها يصبح الكمبيوتر، كم مهمل وقطعة من الحديد البالية وخردة لا قيمة له ولا يمكن استخدامها على أي حال في أي غرض من الأغراض، بالرغم من فهم آليات عمل الكمبيوتر وتطبيقاتها في كل المجالات.