اتركيه حتى يُهدئ نفسه، بعد ذلك أظهري بعض الاهتمام. أبقيه مشغولًا: يمكنن للملل أن يتسبب في البكاء أيضًا، لذا، احرصي على إبقاء طفلك منشغلَا بالأنشطة وكثير من المرح مع الوالدين، ولن يركز على الأشياء التي تثير بكاءه، فلديه دومًا البدائل التي تساعد على تهدئته. طفلي كثير البكاء وعنيد جداً فما الحل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ابدئي تعليمه التعبير عن نفسه: علمي طفلك بعض الكلمات البسيطة التي يمكنه استخدامها لوصف مشاعره، مثل السعادة والحزن والغضب والتعب. استخدمي تلك الكلمات كثيرًا وفي المواقف المناسبة حتى يتمكن من فهم كيفية استخدامها، وفي المرة القادمة التي يبدأ فيها الصراخ، اسأليه عما يشعر به، ابدئي توجيه تلك الأسئلة، ما بك؟ هل أنت حزين؟ هل تشعر بالملل؟ بمجرد أن يتمكن الطفل من التعبير عن نفسه، قد يصبح أكثر استخدامًا لتلك المرادفات بدلًا من البكاء المتكرر. اقرئي أيضًا: كيف تطورين من مهارات التواصل لدى طفلك؟ طفلي كثير البكاء عمره سنتين، مشكلة متكررة يعاني منها كثير من الأمهات، ولإيجاد الحل المناسب، اعرفي أولًا أسباب بكائه، ولا تليني له إذا كان الأمر لمجرد جذب الانتباه، كي لا تصبح تلك وسيلته المفضلة لطلب الأشياء، وحاولي تعليمه التعبير عن نفسه واكتساب بعض المرادفات الجديدة ما سيكون له أثر كبير في تعليمه تجنب البكاء.
يمكنك أن تقدم حافز أو وسيلة لإلهاء طفلك. لا تستسلم! يقول الدكتور راشيس: "بمجرد أن تستسلم، يتعلم طفلك أن نوبة غضبه ستجعله ينال ما يريد". [3] التعامل مع الطفل العنيد كثير البكاء والطفل العنيد المشاغب: قد تحتاج إلى التعامل مع طفلك العنيد كثير البكاء أو طفلك العنيد المشاغب بطرق تجنبكما الصراع الدائم فيما يلي بعض الأساليب للتعامل مع الطفل العنيد: لا تجادل: الأطفال العنيدون دائماً على استعداد لمواجهة الجدال وجهاً لوجه فلا تمنحهم هذه الفرصة واستمع إلى ما يقوله طفلك وحوله إلى محادثة بدلاً من جدال. التواصل الفعّال: لا تجبر طفلك على فعل شيء لا يريده هذا سيجعله أكثر تمرداً. الطفل العنيد وأسباب عناد الأطفال الصغار وخاصة في بداية عمر السنتين. تقديم الخيارات: قدم لطفلك خيارات لأن هذا يشعره كما لو أنه يتحكم في حياته ومنحه فرصة لأخذ القرار بشكل مستقل. ضع نفسك مكان طفلك: انظر إلى المشكلة المطروحة من وجهة نظر طفلك وحاول أن تفهم سبب تصرفه بهذه الطريقة. حافظ على السلام في المنزل: تأكد من أن منزلك هو مكان يشعر فيه طفلك بالسعادة والراحة والأمان في جميع الأوقات. تشجيع السلوك الإيجابي: انظر إلى عناد طفلك بنظرة إيجابية وحاول أن تحول الموقف للعبة عن طريق طرح أسئلة على طفلك بحيث تكون الإجابة "نعم" في معظم الأوقات لأن هذا يرسل رسالة مفادها أن طفلك يتم سماعه وتقديره.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط