أبي قابوس نم قرير العين بعد التعبي يا ابي الاكبر من بعدي - YouTube
نم قرير العين يتقدم بشكوى لخطف
لما وصلني خبر صعود روحك للرفيق الأعلى عادت بي الذاكرة بعيدا، إلى أكثر من عقدين من الزمن، حين كنتُ على مفترق طرقٍ، ﻛﺎﻧﺖ الخيارات منحصرةً في اثنين لا ثالث لهما، أولهما التوجه غرباً للانخراط في عمل يدوي، وكانت الحاجةُ تغري هذا الخيار، أما الخيار الآخر فكان مواصلةَ الدراسة، الذي كان يعززه الحلم الشخصي وطموح العائلة، خصوصا والدتي، ولكن ضيقَ ذات اليد كان يجعل الإصرار على هذا الخيار مجازفة وطلباً لما لا طمع فيه. جاء الفرج لتحقيق الحلم من والدك صاحب السمو الشيخ سلطان القاسمي، أطال الله عمره، حيث منَحني أنا وأربعة من الزملاء منحا دراسية في جامعة الشارقة، وتحمل سموه جميع نفقاتنا الدراسية.. كان المُخَلّص.. نم قرير العين يانور العين. تابعتُ على حسابه تعليمي الجامعي حتى حصلت على الشهادة، ونجوْتُ من غربة في ديار الغرب، كان أدنى سلبياتها، لو قُدّرَتْ، أن يتوقف تعليمي عند المستوى الثانوي.
كُنا طلبة من جنسيات شتى وأصقاع مترامية، أيقظ نبلُ والدك صاحب السمو الشيخ سلطان القاسمي وعمقُه الفكري فينا رابطة الأخوة الإسلامية، ومُثل وقيّم هذا الدين السمح، فكما كنا نرى أنفسنا إخوة لم نكن نرى في الشيخ مُحسناً، بل والداً، وأنا مُتيقن أنه، حفظه الله، رامَ ذلك وسعى له سعيَ مُدركٍ، لأن ما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على انباء عدن وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي. أحمد أبراهيم
صحفي وكاتب مقالات محترف في الاقسام السياسية والفنية خريج كلية الاعلام جامعة طنطا واقوم بدراسة تمهيدي ماجستير اعلام
نم قرير العين يانور العين
رحمك الله يا والدي الحبيب كم كنت عظيماً رحوماً كريماً وكل الصفات الحسنة كانت عنوانك في حياتك ومماتك.. فنم يا أبي قرير العين وإلى الملتقى في جنة الخلد بإذن الله.
رحل والدي الفقيد المناضل سالم منصور دعوس الجعدني بلغة الأوفياء وودعنا بصمود وشموخ الكبرياء بعد أن عاش حياته بكفاح ونضال وتاريخ مشرف للأجيال القادمة.. مات أبي وماتت معه الأفراح التي منحنا إياها طوال حياتنا.. محمد بن راشد يكتب «نم قرير العين بعد التعب». وجف بحر العطاء الذي كنا نستقي منه كؤوس السعادة وتساقطت أوراق شجرة الأمان الوارفة الظلال التي كانت تظلنا بأمنها وأمانها من مصائب الدهر وظروف الزمان.. فقدنا الرداء الذي كان يدفئنا بالعطف والرحمة.. أبي الذي كان يبث فينا روح الحماس ويعطينا الدافع بجمال الحياة ورونقها البديع. أن الحزن العميق والدموع الساخنه لن تخفف من هول الصدمة التي فاجئت الأهل والأصدقاء ومن الأوساط الشعبية والثقافية الواسعة التي تحترم أبي وتحبه لما يتمتع به من أخلاق نادرة وتقدر طيبة قلبه وكرمه وتواضعه المثالي ومبادرته لتقديم المساعدة قبل طلبها.
نم قرير العين حسين الجسمي
وجهت الممثلة المغربية حنان الفاضلي، في أول أيام رمضان، رسالة مؤثرة لوالدها الراحل الفنان عزيز الفاضيلي، الذي توفي عن عمر ناهز 87 عاما في إحدى مستشفيات هولندا، إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد. ونشرت حنان صورتان رفقة والدها الراحل، وعلقت قائلة: "أول رمضان يحل ولست هنا يا أبي.. جسدك يغيب لكن روحك تضيء المكان، وكل ما لقنته لي ولإخوتي، بمحبة، من قيم عطاء واجتهاد وتسامح ينير دروبنا وبه نواصل المسير". وأضافت: "أبي صديقي، صحيح أن جسدك يغيب عنا في هذا الشهر الفضيل لكن كل نفحة منك حاضرة وخالدة دوما وأبدا. نم قرير العين حسين الجسمي. وصحيح أننا، يارفيق الحياة وشغف المهنة، لن نجتمع على مائدة الإفطار هذا العام، ونشاهد ونناقش ما نشتغل عليه ونتابعه من أعمال تلفزية، لكني أسمع همسك ليبالحرص على الإنصات ومزيد من التعلم". وتابعت: "هذا العام سأشاهد بدونك آخر عمل انجزناه معا (بنات سي الطاهر) بكل حب، وأشرفت على إدارته بإخلاصك المعهود، وتعود بي ذاكرتيلأول إبداع فني لي بدأته معك، قبل العشرين، وأنت الذي حرصت على ري عطشي، وسبقتني إلى كل طريق أمشي فيه لتعبده بسخاءك. سيدي عزيزالفاضلي، أيتها الروح الطاهرة الخالدة في الوجدان، أعدك أن أنصت لصداك في خشوع ولصدى عملك سلسلتك الأخيرة لدى جمهورنا الكريم،ويقيني، كل اليقين، أن ما يقدم بصدق وحب يجد طريقه يسيرا إلى القلب".
ت + ت - الحجم الطبيعي
نَمْ قَريرَ العينِ بَعْدَ التَّعَبِ
يا أبي الأكبرَ مِنْ بَعْد أبي
صانعُ المَجدِ ورُبَّانُ العُلاَ
وفَتَى الخيرِ وزاكي النَّسَبِ
أنْتَ ما كُنت لشعبي قائداً
بلْ زَعيماً لجميعِ العَرَبِ
من قصيدة" نَمْ قَريرَ العينِ بَعْدَ التَّعَبِ "
لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،
لمشاهدة الـملف PDF أضغط هنا