انتشار التعصب والظلم في مجتمع ما يؤثر في طريقة تفكيرنا، من أسباب التعصب والظلم في المجتمعات هو الجهل فالجهل أساس لكل شيء سلبي ، فنى ان هناك مجتمعات يسودها التعصب والظلم لانهم لم يخرجوا من قوقعة جهلهم الا عالم النور والتفتح والمعرفة وهذا يؤثر سلبا على العلاقات الاجتماعية بين الناس الجاهلة والتي تسمى " المتعصبة ". نرى ان بعض الأحزاب السياسية والدينية تتعصب لمبدأ ما لدرجة انها لا تستوعب الطرف الاخر ولا تحب ان تجادل او تناقش او ان تسمع للطرف الاخر حتى وان كان الحق معه وهذه الأحزاب تسمى المتعصبة لافكارها ومبادئها وقد كره الإسلام التعصب والقبلية ووصفها بانها من صفات الجاهلية ولقد قال الله عزوجل في كتابه و":يقولن أئنا لتاركوا الهتنا لشاعر مجنون " فهذا تعصب بعينه للالهة حتى انهم رفضوا سماع الحق من النبي الكريم ، وللتعصب عواقب وخيمة يسود المجتمع الظلم والتفكير المعقد ، الإجابة صحيحة.
معايير صارمة. لكنه يظهر أيضًا القليل من التسامح والرضا عن الآراء المعارضة، وهناك أشكال وأنواع من التعصب، منها: التعصب العاطفي، والتعصب العرقي، والتعصب القومي، والتعصب الديني، والتعصب الرياضي، وغيرها، والظلم يعرف بأنه وضع شيء ما فيه. مكانه، وهو التصرف في ملكية الآخرين وتجاوز الحد، يسمى غياب العدالة أو الحالة المعاكسة، حيث يُستخدم هذا التعريف للإشارة إلى فعل أو حدث معين، أو للإشارة إلى الوضع الحالي. : ماذا يعني التفكير؟ التفكير هو مجموعة من التوضيحات والعمليات الذهنية التي يقوم بها العقل البشري للقيام بمهام معينة قد فكر فيها العقل، وبالتالي تمهد الطريق لتحقيق أهم الأهداف والرغبات والأهداف التي حددها، كما يمكن تحديدها. مثل تشغيل العقل في مشكلة والوصول إلى حلها، وبعبارة أخرى، فإن التفكير هو عملية ذهنية في المعلومات الموجودة من أجل الحصول على الهدف المرصود، أي أنه حركة ذهنية بين الواضح والمخفي، ويمكن تعريفه على أنه تصور مفصل ودقيق للحادث من حيث العوامل والتكوين والطرق والعلاج. تتضمن عملية التفكير عدة أشياء، بما في ذلك التعامل مع المعلومات، ودعم عمليات حل المشكلات، واتخاذ القرارات اللازمة واستنتاجها.
صح