كلمات اغنية كان يهمني
بالإضافه الى انها سورية المولد و المنشا فقد حصلت اصاله كذلك على الجنسية البحرينية. فى عام 1986 حين كانت اصاله فالسابعة عشر من عمرها، توفى و الدها الملحن السوري مصطفى نصري، وقد كانت و فاته صدمه كبار لها و اضطرت بعد و فاتة ان تكون مسؤوله مع امها عن رعايه اخواتها الأربعه ريم و أمانى و أيمن و أيهم. العبارات الاغنية كان يهمني 127 مشاهدة
كالنار في الهشيم انتشرت خلال اليومين الماضيين صورة لقائد الجيش الأفغاني السابق، الجنرال هيبت الله علي زاي، جالساً على أحد الأرصفة في الولايات المتحدة. وأشعلت صورة القائد العسكري الرفيع في مخيم للاجئين في فيرجينيا، جدلا واسعا بين الأفغان، لاسيما أنه عين قبل أسبوع واحد من سيطرة طالبان على العاصمة كابل. هیبتالله علیزی یک هفته قبل از فروپاشی، بهحیث رئیس ستاد ارتش گماشته شد. او گفت: " این جنگ را میبریم. " او حالا در کمپ مهاجران افغان در ویرجینیا است. شاهد.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا - جريدة البشاير. سرخورده از یک شکست تلخ. بسیاری از سربازان ارتش افعانستان به وطن و سرزمین شان تعهد داشتند، اما همه قربانی خیانت رهبری مملکت شدند. — Mukhtar wafayee مختار وفایی (@Mukhtarwafayee) October 23, 2021 وقد وعد حينها بربح الحرب، راسما صورة وردية عن الأوضاع الأمنية. إلا أنه ما إن دق الخطر أبواب مقره، ومراكز الحكومة حتى فر هاربا خارج البلاد. بدا مهزوما يشار إلى أن صورة زاي تناقلها العديد من الصحافيين الأفغان، وقد التقطت في لحظة بدا فيها وكأنه مهزوم، متأملا الخروج من مخيم اللاجئين، والحصول على لجوء سياسي، والاستقرار ربما في الولايات المتحدة. وكانت القوات الأفغانية تداعت بسرعة في أغسطس الماضي، فاتحة المجال لسيطرة الحركة المتشددة على البلاد.
كل هذا لم يؤت أكله وسقط الجيش الأفغاني بسهولة وبسرعة كبيرة. استولت طالبان على أسلحة ومعدات ومركبات وطائرات وأسلحة من كل نوع. موقع نجوم مصرية هو بوابة ويب إخبارية مصرية مستقلة، تنشر باللغة العربية، تم تأسيسها عام 2009 وتعتمد على نظام مشاركة الأرباح،
تاريخ النشر | الخميس 26/أغسطس/2021 - 11:41 ص اتهم قائد في الجيش الأفغاني الرئيس الأمريكي جو بايدن بـ "عدم الاحترام وعدم الولاء" لقوله إن قواته لم تخوض معركة ضد طالبان، في مقال لاذع نُشر يوم الأربعاء، خلص إلى أن الحرب محكوم عليها بالفشل عندما أعلن الرئيس انسحابه. وصف سامي السادات كيف كان جنرالاً في الجيش الأفغاني، وقائدًا لفيلق 215 مايواند، وقاد 15 ألف رجل في القتال وخسر مئات الضباط ضد طالبان في جنوب غرب أفغانستان. وكتب في صحيفة نيويورك تايمز "صحيح أن الجيش الأفغاني فقد إرادته للقتال ". قائد الجيش الأفغاني السابق يجلس متعباً على رصيف مخيم للاجئين في أمريكا .. ( صورة ). ، لكن هذا بسبب الشعور المتزايد بالتخلي من جانب شركائنا الأمريكيين وعدم الاحترام وعدم الولاء الذي انعكس في نبرة وكلمات بايدن على مدار الأشهر القليلة الماضية. الجيش الأفغاني لا يخلو من اللوم، وكان لديه مشاكله مثل المحسوبية والبيروقراطية؛ لكننا توقفنا في النهاية عن القتال، وتابع "يؤلمني أن أرى السيد بايدن والمسؤولين الغربيين يلومون الجيش الأفغاني على الانهيار دون ذكر الأسباب الكامنة وراء ذلك ". وقال إن القوات المسلحة الأفغانية فقدت 66 ألف شخص إجمالا خلال 20 عاما من القتال، حيث قاتلنا بشجاعة حتى النهاية، وفقدنا 66 ألف جندي خلال العشرين سنة الماضية.
^ Sriram, Akash، "Ghost soldiers emblematic of a problem that has plagued Afghanistan's security for decades — corruption" ، Deccan Herald ، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2021. ^ Editor, Analysis by Nic Robertson, International Diplomatic، "Afghanistan is disintegrating fast as Biden's troop withdrawal continues" ، CNN ، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2021. ; Chaturvedi, Amit، "Choppers, rifles, humvees: What Taliban captured during Afghanistan blitzkrieg" ، Hindustan Times ، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2021. ^ "Opinion | Why Afghan Forces So Quickly Laid Down Their Arms" ، 16 أغسطس 2021، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2021. ^ Sanger, David E. ؛ Cooper, Helene (14 أغسطس 2021)، "Taliban Sweep in Afghanistan Follows Years of U. S. Miscalculations" ، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331 ، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2021. ^ Houtsma, M. Th. (1993)، E. قائد عسكري أفغاني: إيران تدعي صداقتنا وهي دولة عدوة. J. Brill's first encyclopedia of Islam 1913–1936 ، BRILL، ص. 150–51، ISBN 978-90-04-09796-4 ، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2021 ، اطلع عليه بتاريخ 24 سبتمبر 2010.
بحلول عام 2014م، خضعت معظم أفغانستان لسيطرة الحكومة بمساعدة من حلف شمال الأطلسي. لكن السنوات اللاحقة شهدت -ببطء- خسارة الحكومة مناطقًا لصالح طالبان ، وانتهى الأمر بانهيارها وسقوط العاصمة كابل بأيدي طالبان عام 2021م. تلقى الجيش الوطني الأفغاني جلّ تدريبه في جامعة الدفاع الوطنية الأفغانية. في عام 2019م، كان قوام الجيش الأفغاني نحو 180 ألف جندي من أصل 195 ألف جندي يشكلون قوام القوة المأذون به. نظريًا، كانت القوة البشرية للجيش الأفغاني كبيرة، لكن جزءًا كبيرًا من تعداد القوة البشرية عبارة عن جنود أشباح عمليًا، أي جنودٌ يُقتصر وجودهم على الورق فقط. [4] [5] [6] [7] عقب انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان في صيف عام 2021 ، وتزامنًا مع هجوم سريع شنته طالبان ، تفكك الجيش الوطني الأفغاني إلى حدّ كبير. أدى ما سبق إلى سقوط كابل وفرار الرئيس أشرف غني من البلاد إلى دبي. تخلى العديد من الجنود عن مواقعهم، أو تفاوضوا مع طالبان على الاستسلام، تاركين للحركة كميات كبيرة من الأسلحة والمعدات المصنوعة في الولايات المتحدة. بعد هروب الرئيس غني وسقوط كابل ، فرّ مَنْ تبقى من الجيش الأفغاني أو استسلم لحركة طالبان، وانتهى وجود الجيش الوطني الأفغاني بحكم الواقع.