واسف لعدم ذكره. ::: التوقيع::: 24-06-2012, 03:46 PM عسى الله ينير دربك ودرب من احببت شرفت الموضوع بالزيارة العطرة::: التوقيع::: 24-06-2012, 03:57 PM ابو الريم شرفت الموضوع عسى الله يطول بعمرك::: التوقيع::: 24-06-2012, 03:58 PM استاذة فلونة يا هلا ومرحبا شرفتي الموضوع::: التوقيع:::
عن العيادات مستوصف ابو زيد الطبي تأسس عام 1990م وكانت البداية متواضعة بتخصصات أربعة تقريباً ومنذ ذلك الوقت والعمل في مستوصف ابو زيد مبني على ثلاث محاور أساسية الأولى خدمة المريض بالشكل اللائق والثانية جلب افضل الكوادر الطبية المرخصة والثالثة التطوير المستمر للعمل وحيث انه من جد وجد فقد اثمر هذا الجهد والتفاني في العمل وأدى الى كسب ثقة المراجعين على مدى 29 عام مما جعل من التوسع امراً ملحاً لتلبية الطلب المتسارع على الخدمات حيث لا يتأخر فريق العمل عن أي وسيلة تخدم تطوير العمل وتأمين الكوادر و الأجهزة.
Post Views: 18 مستشفى أبو زيد العنوان: محلة البرج – طريق كفر الشيخ ت: 0402236678 المنطقة: المحلة الكبرى الأسرة: 6 التخصص: عامة
574 km مستوصف ابو زيد 3368 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi 3. 576 km Hospital 3368 King Abdulaziz Road, 8363, Al Duwadimi 3. 596 km مجمع ابوزيد الطبي 3348 King Abdulaziz Road, الفيصلية, Al Duwadimi 3. 641 km مستشفى أبو زيد 3288 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi 3. 726 km الوحدة الصحية المدرسية بنين الدوادمي 3. 765 km Ambulance Dawadmi Center 3273 طريق الملك عبدالعزيز، الديرة الدوادمي 17441 8159 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi 3. 912 km مركز طب الاسنان مستشفى الدوادمي العام 3135 King Abdulaziz Road, الديرة, Al Duwadimi 3. 🕗 مجمع المهيدب لطب الأسنان الدوادمي öffnungszeiten, 4193 طريق الملك عبدالعزيز، النهضة الدوادمي 17452 6864 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi, kontakte. 994 km مركز صحي جنوب الدوادمي 3135 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi 4. 14 km مدخل العيادات 8775 King Abdulaziz Road, Al Duwadimi
قدم "تلفزيون اليوم السابع"، بثاً مباشراً، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، لتفاصيل حادث إصابة 10 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص على طريق "دمياط - بورسعيد ". انحرفت سيارة ميكروباص انقلبت بركابها، على الطريق الدولي الساحلي ببورسعيد، وذلك على جانب الطريق المار وسط بحيرة المنزلة بمحافظة دمياط. وعلى الفور انتقلت سيارات الاسعاف إلى موقع الحادث، الذي أسفر عن إصابة 10 أشخاص بينهم فتاة، وتولت نقل المصابين إلى المستشفيات المختصة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية. وتلقى اللواء حسام بدرة، مدير أمن دمياط، إخطاراً من شرطة النجدة يفيد بوقوع حادث على الطريق الساحلي الدولي، ويوجد عدد من المصابين، وجرى الدفع بعدد من سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى مستشفى دمياط التخصصي، وتبين أن أغلبهم يعانون من كسور وارتجاج بالمخ وكسور بالساق والعمود الفقري. وتضمنت قائمة أسماء المصابين: علي محمد علي عبد الحميد، 30 سنة. مستشفى ابو زيد الدوادمي الرياض. حسام علي السيد، 29 سنة. ردينة عاشور السيد حسام، 27 سنة، اشتباه كسر بالعمود الفقري. محمد إبراهيم التمامي، 24 سنة. كريم محمد معروف، 19سنة. أحمد محمود معروف، 25 سنة، اشتباه كسر بالعمود الفقري. محمد عبد الرازق أبو زيد، 30 سنة.
من جهة أخرى كرم مستشفى الدوادمي متقاعديه في حفل اتسم بالوفاء والتقدير لما قدموه خلال رحلتهم العملية في خدمة المرضى حتى التقاعد. وشمل التكريم كلاً من: منير سطا الحبيل وسلطان محمد أبو زيد وعبدالرحمن سعد الرويضان ومخلد خرصان الشيباني وهداج حامد العيسي ومقبل مشعل المطيري وبندر محسن الدعجاني وفهد حمدي العصيمي (رحمه الله) وموضي فهد الحافي. من جهتهم أعرب المتقاعدون خلال كلمتهم عن عمق سعادتهم بهذه الاحتفالية وقدموا الشكر والتقدير لزملاء العمل لتعاونهم التام لتقديم مستوى متميز من الخدمات الصحية، وشكرهم لإدارة المستشفى على هذه اللفتة الطيبة والتي تنم عن مدى ترابط منسوبي المستشفى.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.