ويبين فيها إلى أن جزءاً كبيراً من السوريين في الداخل السوري، يعتمدون على مساعدات أقربائهم ومعارفهم في الخارج؛ ويتم تحويل مبالغ شهرية أو شِبه شهرية صغيرة تتراوح بين 125 و150 دولاراً بالمتوسط. ويُقدر المركز عدد المستفيدين من هذه التحويلات بأكثر من 5 ملايين نسمة، متوزّعين على مختلف مناطق البلاد وبمبالغ شهرية تُقدَّر بـين 125 و150 مليون دولار شهرياً. ويشير المركز في ورقته، إلى أن هذه الحوالات تزداد في شهر رمضان من حيث المبالغ المرسلة وحجم الشريحة التي تغطيها لأسباب تتعلق بثقافة أغلبية الشعب السوري التي تحضّ على زيادة الإنفاق في رمضان. وتناقش الورقة طرق تسليم هذه الحوالات، والعملات المحلية والأجنبية التي يتم استلامها في الداخل، إن كان في مناطق سيطرة النظام، أو المناطق الأخرى. وتبحث في دور هذه الحوالات في تحسين درجة المعيشة للسوريين، وانعكاسها على مختلف الأسواق المحلية، وتتوقع أن يصل عدد المستفيدين منها لأكثر من 7. تدافع على السلع وتحذير من وضع قاتم بعد ذعر عودة كورونا إلى الصين. 5 مليون نسمة. وسلط المركز الضوء على آلية الرقابة والضبط التي تنتهجها السلطات المحليّة المسيطرة على المناطق السورية المختلفة على هذه التحويلات. وتطرق إلى درجة استفادة كل من "هيئة تحرير الشام" و" الإدارة الذاتية من الأموال الخارجية المحولة بشكل غير رسمي.
الرنجة والفسيخ من الأكلات الرسمية في مصر احتفالا بعيد شم النسيم ، الأمر الذى دعا عزة عاطف ابنة محافظة الإسكندرية، للاحتفال ولكن على طريقتها الخاصة، مستخدمة الصلصال الحراري في صنع وتشكيل مصغرات الرنجة والفسيخ لاحتفال من نوع آخر. حب الرسم مع المطبخ قالت عزة عاطف في حديثها لـ"دوت مصر": من وأنا صغيرة بحب الرسم والطبخ جدَا لكن فكرة اكتشاف اللعب بالخامة كان منذ 6 سنوات بدأت ألعب بالصلصال الحراري في تشكيل بعض المصغرات من الأكلات المختلفة حبًا في الأكل، ومن هنا كانت بداية العشق وقعت بحب الصلصال وبدأت أشتغل على نفسي وأطور من نفسي في صنع أكتر حاجة بحبها ومن هنا بدأت في تصميم مصغرات لجميع أنواع الأكلات المصرية الشعبية والأكلات الأكثر تناولا في المناسبات". شم النسيم: واستكملت:" في شم النسيم حبيت احتفل على طريقتي بما إني في رمضان وصعب الاحتفال الحقيقي فقررت إني أعمل الرنجة والفسيخ تشبه الحقيقة ولكن هي من الصلصال الحراري وكنت حريصة أيضًا على تحضير السفرة الخاصة بعيد شم النسيم بالكامل ولكن حجمها لا يتعدى كف اليد. فن ليس للبيع وعن أعمالها الفنية بالصلصال قالت عزة:" شغلي كله ليا بحب احتفظ بكل قطعة عملتها وبحب اقتنيها كقطعة انتيك بمنزلي ومش بحب أبيع شغلي لأن بتعب فيه جدًا فمش أي ثمن يوافي تعبي فممكن اقدمها هدايا لكن مش ببيع شغلي أنا حقيقي بحس أنهم أولادي وشئ غالي عليا جدًا يمكن الكثير يستغرب من كلامي لكن حقيقي المصغرات مقتنيات غالية عندي.
وأوضحت:" علاقتي بالسوشيال ميديا بدأت بعد ما بدأت أنفذ أول قطعة وبدأت أشيرها على مواقع التواصل كان رد الناس غير متوقع وهم السبب في إني أكمل وحبيت مجالي بشكل قوي كل شغلي حقيقي مفيش أي فوتوشوب. الرنجة والفسيخ طريقة تحضير الرنجة من الصلصل مصغرات للرنجة والفسيخ الرنجة والفسيخ طريقة تحضير الرنجة من الصلصل ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أحمد أبراهيم صحفي وكاتب مقالات محترف في الاقسام السياسية والفنية خريج كلية الاعلام جامعة طنطا واقوم بدراسة تمهيدي ماجستير اعلام
وقد تمت هذه الزيارة بالفعل في الساعة الحادية عشرة من صبيحة يوم ٢ أبريل ١٩٢٩، وقد أثنى جميع الأساتذة على سير الفتيات في علومهن، وقالوا: إنهن يتميزن على الفتيان بعدة أمور منها إتقانهن اللغة، وجلدهن على العمل، وتخصيص أغلب أوقاتهن للدرس. الفصل الحادي والأربعون | مذكرات هدى شعراوي | مؤسسة هنداوي. أما عن الوجهة الأخلاقية فكان الثناء على الفتيات مقرونًا بالإعجاب التام. مؤتمر برلين وكان من المقرر أن يعقد مؤتمر الاتحاد النسائي الدولي اجتماعه السنوي الخامس والعشرين في شهر يونيو في مدينة برلين، وقد تعودت المرأة المصرية منذ شاركت في مؤتمر روما عام ١٩٢٣ أن تحضر هذه المؤتمرات دوريًّا، وأن تشارك فيها بالدراسة والمناقشة، وكان الغرض من عقد مؤتمر برلين «السعي لتحرير نساء جميع الأمم بتوسيع نطاق حق تصويت المرأة وإصلاح أمور أخرى لا بد منها لإيجاد مساواة حقيقية في الحريات والحالات بين الرجال والنساء، وتعليم النساء ليتمكن من زيادة تنورهن في الحياة العامة». وكان الاتحاد النسائي الدولي قد ازدهر في هذه الفترة، فبعد أن كان يضم في البداية عددًا قليلًا من الدول، كبر شأنه واتسع نطاقه وصارت له فروع في ٤٥ قطرًا من أقطار العالم، وجدير بالذكر أن اللجنة العاملة للمؤتمر كانت تضم اثنتي عشرة سيدة من اثني عشر قطرًا من أوروبا وأمريكا ومصر، فلم يكن بين هذه الأقطار أي قطر شرقي آخر غير مصر.
وإذا كان الوفد النسائي المصري قد استطاع أن يحقق فوائد أدبية كثيرة في هذا المؤتمر، فلا جدال في أن فوزه الأكبر كان في حمل المؤتمر على إقرار الاقتراح التالي: جهودنا لإلغاء الامتيازات نظرًا؛ لأن نظام الامتيازات لا يدع للسلطات المصرية أية سيطرة على منازل البغاء الأجنبية، كما أنه لا يدع لها أية سلطة لمراقبة تجارة المواد المخدرة التي تفتك بالشرق فتكًا ذريعًا. ونظرًا لضرورة إلغاء تلك المنازل وهذه التجارة كما تقدمت توصيات بذلك إلى جمعية الأمم. فإن المؤتمر يطلب من الجمعيات المشتركة فيه أن تسعى كل لدى حكوماتها لتسهيل ما تقوم به السلطات المصرية من أعمال التطهير صحيًّا وأدبيًّا. وقد لقي هذا الاقتراح بعض الاعتراض، وبخاصة من جانب رئيسة الوفد الإنجليزي لعلاقته بنظام الامتيازات ما يجعل له صفة سياسية. أطباء بجامعة المنصورة ينقذون حياة مريض بجراحة نادرة.. أول مرة في مصر - المحافظات - الوطن. وكان المطلوب هو إرجاء النظر فيه إلى مؤتمر قادم. ولكني حرصت على الاتصال برئيسات سائر الوفود بين الجلسات حتى كللت مجهوداتنا بالنجاح. ونذكر هنا بالفضل دور رئيسة الوفد الفرنسي مدام كرامر باك المحامية، فقد حملت على نظام الامتيازات المجحف حملة صادقة، فوافق المؤتمر على الاقتراح المصري بالإجماع ما عدا الوفد الإنجليزي الذي امتنع عن التصويت.