وهذا لا يكون مشروعا بحال بخلاف المستمتع فإن له غرضا في الاستمتاع لكن التأجيل يخل بمقصود النكاح من المودة والرحمة والسكن ويجعل الزوجة بمنزلة المستأجرة فلهذا كانت النية في نكاح المتعة أخف من النية في نكاح المحلل وهو يتردد بين كراهة التحريم وكراهة التنزيه أهـ. ماحكم زواج المسيار. بس على فكره بعض علماء أهل السنه و الجماعه ردوا حرموه لأن الناس قامت تستغله استغلال خاطئ و سووه مثل الزنا. قناة زدني علماقناة غير رسمية تعنى بنشر اقتباسات ومقاطع قصيرة لفتاوى و فوائد الشيخ عبدالعزيز الطريفي. زواج المسيار ، تعريفه ، وحكمه. لا زواج المسيار ما يصلح زواج المسيار منكر لا بد من أن يكون مشتملا على الشروط الشرعية ولا بد أن يكون معلنا يعرفه الناس يعرفه جيرانه وأهله. Nov 25 2019 حكم زواج المسيار. Aug 21 2010 مجلس الفقه وأصوله. فقد شرع الله الزواج لأهداف متعددة منها تكاثر النسل والحفاظ على النوع الإنساني وإنجاب الذرية ومنها تحقيق العفاف وصون الإنسان عن التورط في الفواحش والمحرمات ومنها التعاون بين الرجل والمرأة على شؤون العيش وظروف الحياة والمؤانسة ومنها إيجاد الود. كل هذا يزول مع زواج المسيارفتصبح حرة لا علاقة لزوجها بها ألا هذه الساعة التي يأتي لقضاء الشهوة كالبهيمة كالبهائم والعياذ بالله هكذا يريدون وهكذا يقصدون ولكن نسأل الله عزوجل أن يكف شرهم عن.
حكم الشرع في زواج المسيار.
ما هو الزواج المسيار وما حكمه، بالرغم من انتشار زواج المسيار في المجتمع الخليجي بكثرة، وبخاصة في المملكة العربية السعودية، ف ما هو زواج المسيار وما حكمه، يشمل هذا الزواج الكثير من المشاكل المستقبلية، التي ستعاني منها الزوجة، والاولاد في حال تمّ انجاب اولاد، حيث ستفتقد الزوجة لسند في تربية الابناء، وتحمل جزء من مسؤوليتهم، وكذلك سيعاني الابناء من الحرمان من مشاعر الابوة، والتي لها دور كبير في تنشئتهم تنشئة صحيحة، واختلف شيوخ وعلماء الاسلام في حكمه، ولكن رجّح الكثير جوازه، في حال استيفاء جميع شروط واركان الزواج الشرعي، ف ما هو زواج المسيار وما حكمه، هذا ما سنتطرق اليه في مقالنا. ما هو زواج المسيار اتجه العديد للزواج بطريقة زواج المسيار، الذي يُعرّف على انه عقد شرعي يتم بين المرأة والرجل، ويشتمل هذا الزواج كل شروط الزواج الاسلامي الصحيح واركانه، ولكن تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها مقارنة بالزواج الشرعي التقليدي، فتتخلى عن حقها في النفقة، والسكن، وذلك بمحض ارادتها الشخصية، وبدون اجبار من أي احد، ويمتاز زواج المسيار بعدم اتمام معاملاته من خلال مأذون شرعي، انما يتم عقد قرانهما عن طريق مأذون غير مرخص، ويُوقع الرجل والمرأة على عقد غير رسمي، ولكن بحضور شهود، ولا يتم عمل اشهار لزواج المسيار، كما يحدث في الزواج الرسمي.
وقال الشيخ ابن جبرين رحمه الله: " من عمل ذنباً كالزنا، وشرب الخمر، وأخفى ذلك ، فالأولى نصحه وتحذيره ، فإن علم منه الندم والتوبة ، والصدق في ذلك ، فعليك الستر عليه ، فإن علم منه الكذب والتمادي في هذا الجزم ، سيما إذا كان ضرره متعدياً فلا يجوز الستر عليه ". تزوجت وربي ستر علي التوزيع. انتهى من "فتاوى الشيخ ابن جبرين" (10/ 11) بترقيم الشاملة. ثانيا: كل ما كان في معنى الستر على المسلم المستتر ، التائب من ذنبه ، غير المجاهر: من كتمان أمره عن الناس ، والذب عنه في غيبته ، والثناء عليه في المجالس ، وإحاطته بالنصح ، وحثه على فعل الصالحات ، وتصحيح التوبة وتجديدها: داخل في معنى الستر الوارد في الحديث المتقدم وما في معناه. ولا شك أن زواجك بقريبتك - حيث تابت وأحسنت - تبتغي بذلك سترها وإعفافها: داخل في معنى الستر الوارد في الحديث ، وزواجك بها يستتبع ما هو دون ذلك من معاني الستر المندوب إليها ، وزيادة على ذلك: إعالتها ، وكفايتها ، والقيام على أمرها ، وإعفافها ، وقطع داعية النفوس عن التطلع إلى الحرام. سئل الشيخ ابن جبرين رحمه الله: أنا شاب تزوجت بامرأة ، ولما دخلت بها لم أجدها بكرا ، فظلت تبكي بعدها، وسردت لي كثيراً من الحكايات عن هذا الموضوع التي تبرر فعلتها، فأخذت على نفسي عهداً أن أسترها أبغي الأجر والثواب من الله ، ولكن الآن أنا في حيرة من أمري.
7- كما نصحتكِ الأخوات والإخوان عليكِ بنصحها بالتوكل على الله وعدم الاهتمام بهذا الأمر فسيتكفل الله بنصرتها فهي مظلومة ولن يتركها الله سبحانه فهو أرحم الراحمين. اعتذر عن ذكر التفاصيل ولكن لا حياء في الدين. أسأل الله لها وللجميع الستر والتوفيق. لتوفير الجهد والوقت للجميع: 1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب. 2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا. اعترافاتي لزوجي اثرت على علاقتنا. 3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه. 4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
#1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مساء الخير خواتي بدش بالموضوع سيده حبيباتي عندي كذا استفسار وحبيت تجاوبوني بكل شفافية ووضوح اللي تزوجت عن حب ربي يوفقها ويسخر زوجها لها يارب كذا موضوع دشيته وااايد عارضوا زواج الحب ؟ ويفضلون التقليدي بحكمة إن زواج الحب فترررررة وينتهي الحب ويؤدي للشك والطلاق! هالكلام يخلي الوحده تحاتي الصراحة بحكم إن الكل يشوف الوضع من زاوية وحدة فقط! تزوجت وربي ستر عليه. انزين شاللي خلاهم كلهم يتفقون على شي واحد ؟ الا وهو الطلاق والعياذ بالله يعني جذي غصب يخلون اللي تزوجت عن حب تنادي نهايتها وجنها دارية ان ريلها بيشك فيها واي مشكلة توصل طلاااق والاهم ان حبه لها فترة بس وبيتغير..... خلونا من هالمقدمة المشتتة! اللي تزوجت عن حب ابيج تساعديني حبيبتي كأخت لأختها والجواب بشكل عام * أدى الزواج عن الحب للشك ؟ ( اعتقد اذا كانت معاه شفافة وواضحة مستحيل يؤدي للشك ؟ ولا بكل الأحوال بيشك)؟ * زوجج تغير عليج ؟ يعني اللي حبتيه عكس اللي تزوجتيه؟ * في مره صارحج بشي ضايقج يعني مثلاً انتي مثل ماكلمتيني بتكلمين غيري وهالأشياء؟ * منو كان يدري إن بينكم حب وهل نشرتوا ولا كتمتوا وربي تمم لكم والحمدلله بينكم عيال وبيت ومسؤولية ؟!
ومهما كانت المواجهة صعبة معهم فمواجهة الزوج أصعب.
هل أنا زانية؟ وهل أستحق زوجًا صالحًا أم أنا سيئة وشريرة؟ تأنيب الضمير يقتلني، ساعدوني. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فما يعرف بعلاقات الحب بين الشباب والفتيات، سواء كانت تلك العلاقات عبر الإنترنت أو الهاتف أو غيرها؛ فكلها منكرة لا تجوز، وهي باب شر وفساد. وما حصل منك من المحادثة وإرسال الصور العارية ونحو ذلك؛ فهو منكر بلا ريب، وليس هو من الزنا الحقيقي الذي يوجب الحد، ولكنّه من الزنا المجازي، فقد سماه النبي -صلى الله عليه وسلم- زنا؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا، مدرك ذلك لا محالة؛ فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطى، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه". قصة رجل ستر على امرأة انظروا ماذا فعل الله به. متفق عليه. وعلى أية حال؛ فما دمت تائبة من هذا الذنب، فلا حرج عليك؛ فإنّ التوبة تمحو ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، حتى لو كنت وقعت في الزنا الحقيقي، ثم تبت توبة صادقة، فإنّ وصف الزنا يزول بالتوبة؛ قال ابن قدامة -رحمه الله- في كلامه على نكاح المرأة الزانية: "... وهي قبل التوبة في حكم الزنى، فإذا تابت زال ذلك؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- «التائب من الذنب كمن لا ذنب له»، وقوله: «التوبة تمحو الحوبة»".
ان تزوجة بالفاتحة مع رجل متزوج وبعدما حصلو مشاكل عائلية بيني وبينه وبعد سنتين من الزواج ارسل امه واخته للبيت عند والدي وابلغني معهم بالطلاق ومن ذلك الوقت لم ارجع وبعد 3 سنوات تزوجت من رجل آخر ولما سمع زوجي الاول قال لي انا لم اطلقكي وما تقومين به من زواج فهو زنا ارجومنكم ان تفيدونني وترشدونني وشكرا إجابات السؤال
الروابط المفضلة الروابط المفضلة