تحدث نور الدين مرابط، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي السابق، عن تجربته مع العالمي. وكان نور الدين أمرابط، قد رحل عن صفوف النصر السعودي، قبل فترة قصيرة، بعد انتهاء عقده، حيث لم يتوصل الطرفان إلى اتفاق. وقال أمرابط، في تصريحات صحفية، أنه حين تلقى عرضًا من نادي النصر السعودي، فإنه قام بالبحث عبر اليوتيوب، وجوجل فشاهد جماهير النادي تملأ الاستاد، فهو ما شجعه على الانتقال إليه. مرابط لاعب النصر والفيصلي. وتابع، "في أوروبا يتحدثون بشكل سيء عن الدوري السعودي لكن ذلك غير صحيح، الدوري السعودي به العديد من الأسماء الكبيرة". وامتدح أمرابط، عبدالرازق حمدالله، قائلًا، "كل مايلمسه حمدالله يصبح ذهب"، فيما أوضح أنه سينصح شقيقه بالانتقال إلى النصر دون تردد، مؤكداً أنها كانت أفضل تجربة له. واختتم، "إذا تأخرت رواتبك في النصر ، سيكون حقك مضمون وسيدفعونها لك".
وأجل النصر حسم الاتحاد لمسألة البقاء في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بشكل رسمي، بعد أن تعادل معه بهدف لكل فريق ضمن المرحلة الـ 29. وتقدم فريق النصر بهدف المغربي عبدالرزاق حمدالله في الدقيقة الرابعة، وأدرك لاعبو الاتحاد التعادل بهدف ويلفريد بوني في الدقيقة 11 من ركلة جزاء.
مصدر نصراوي يوضح حقيقة رحيل أمرابط عن النادي نفى مصدر في نادي النصر، ما أثير مؤخرا حول رغبة لاعب خط وسط الفريق نورالدين أمرابط في الرحيل عن النادي بسبب اعتراضه على تخفيض راتبه. وأكد المصدر، وفقا لـ"عكاظ"، أن أمرابط كان من أوائل... لاعب النصر الأسبق يعلق على أنباء رحيل أمرابط أخبار 24 02/05/2020 31, 086 أكد لاعب النصر السابق هاشم سرور أن كل ما يتم تداوله مؤخرا بشأن رحيل الدولي المغربي نور الدين أمرابط عن صفوف الفريق غير صحيح. مرابط لاعب النصر اليوم. وكتب سرور عبر حسابه الرسمي على "تويتر": "ما أن يتوقف الدوري... السد يخطط لخطف محترف النصر 02 مايو 2020 28, 203 أبدى نادي السد رغبة شديدة مؤخرا بشأن التعاقد مع المغربي نورالدين أمرابط، لاعب خط وسط فريق النصر، خلال فترة الانتقالات المقبلة. وكشفت صحيفة "Ajansspor" التركية، عن خطة إدارة نادي السد... Continue Reading... "امرابط" يرد على مواطنه عبد الرزاق حمد الله 26 أبريل 2020 124, 203 حرص الدولي المغربي لاعب النصر نور الدين امرابط، على الرد على مواطنه عبدالرزاق حمدالله، زمليه في الفريق، الذي وصفه باللاعب الأفضل في بطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، عبر حسابه على... Continue Reading... تقارير: النصر يستهدف مغربياً ثالثاً لمزاملة حمد الله وامرابط 9, 579 تسعى إدارة نادي النصر في التعاقد مع لاعب مغربي ثالث، لينضم للثنائي الموجود بالفريق نور الدين امرابط وعبدالرزاق حمدالله.
عبدالله مادو - لاعب النصر سعودي 360 – أوضح عبدالله مادو مدافع النصر ، رأيه في ثنائية الكاميروني فينسنت أبو بكر والبرازيلي أندرسون تاليسكا في الخط الأمامي بالفريق العاصمي. مادو: تاليسكا وأبو بكر لم يقدما المستوى المأمول قال أبو بكر خلال تصريحاته نشرها حساب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان عبر موقع "تويتر": "أنخيل روسو مدرب كبير، كونه جاء في وقت حساس واستطاع التقريب بين نفسيات اللاعبين وتحفيزهم لتقديم كل ما لديهم والعودة إلى المسار الصحيح". اخبار ساخنة | نورالدين امرابط - صفحة 1. وحول رأيه في ثنائية أندرسون تاليسكا وفينسنت أبو بكر، قال: "هما لاعبان مميزان، لعبا في الدوري التركي والبرتغالي". وأضاف: "أعتقد إنهما لم يقدما المستوى المأمول منهما، خاصةً أبوبكر كونه لم يشارك بشكل أساسي خلال بداياته مع الفريق". قصص سبورت 360 🤔 كيف كانت بداياته مع #النصر ، ومن كان أكبر داعم له، وكيف يرى ثنائية أبوبكر وتاليسكا، والمدرب روسو؟ 🎙 لقاء مع نجم الدفاع في النصر @AlNassrFC عبدالله مادو 🌟👇 — دوري كأس الأمير محمد بن سلمان 🇸🇦 (@SPL) April 21, 2022 وواصل: "المفترض من لاعبي المنتخب الأولمبي الاقتداء باللاعب الأرجنتيني بيتي مارتينيز كونه رجع من إصابة قوية جداً، ولكنه يملك العزيمة والإصرار للعودة إلى مستواه".
حقيقة كنا نحتاج لائحة لحفظ الذوق العام ولحماية الآداب العامة، وللحد من التصرفات الطائشة والسلوكيات الغريبة، وحفظ قيمنا الدينية والأخلاقية والوطنية، ومصدر اللائحة نابع من تعاليم الدين الإسلامي الذي يدعو أبناءه إلى المحافظة على البيئة، وعدم إيذاء الحيوانات، وإلى حفظ اللسان وإعطاء الطريق حقه، والالتزام بالحشمة، واتباع منهج التعامل باحترام مع الآخرين دون خدش للحياء الذي هو شعبة من الإيمان، هذا هو ديننا الحقيقي في أبهى صوره النقية ووسطيته السمحة المعتدلة التي نتمسك بها «بلا إفراط يؤدي للتشدد، أو تفريط ينزلق بنا إلى الانحلال».
الذوق العام هو مجموعة السلوكيات والآداب العامة التى تعبر عن قيم ومبادئ وأخلاقيات المجتمع وتكشف عن هويته، والمتتبع لما يحدث الآن في الشارع وعلى السوشيال ميديا، وفى العلاقة بين أفراد المجتمع بل العلاقة بين أفراد الأسرة نفسها، يجد للأسف خللا في الذوق العام، وغيابا حقيقيا للثقافة الإنسانية في كثير من السلوكيات، وخاصة على منصات السوشيال ميديا، وفى سلوكيات الحياة بشكل عام. فكم نعانى من تصرفات خادشة للحياء على منصات السوشيال ميديا، وتلفظ الشباب بألفاظ غير لائقة في الشارع دون اعتبار لكبار السن واحترام الآداب العامة، والكارثة أنها تتضمن تصرفات ذات طبيعة جنسية مما يتطلب دق جرس إنذار، وكذلك هناك سلوك أخر يهدم الذوق العام وهو تعمد رفع صوت الموسيقى وأغانى ما تسمى بالمهرجانات في الشارع وفى وسائل المواصلات وفى إقامة حفلات الزفاف والخطوبة، ناهيك عن حالة الضوضاء المستفزة في المحلات التجارية حتى أثناء أوقات أذان الصلاة. وكذلك تصرفات البعض بقيامهم بالبصق وإلقاء المخلفات دون وعى في الشوارع وأمام المنازل وعدم تكليف أنفسهم بإلقائها في الأماكن المخصصة لها، في مشاهد مؤسفة، بل تتكرر هذه المشاهد في وسائل المواصلات عندما يلقون الركاب مخلفات فى الشارع وكأنهم لا يقترفون جريمة فى حق المجتمع.
تعكس هذه الازدواجية التوترات الوطنية في بناء الهوية حيث تسعى القيادة السعودية إلى إظهار التحول الاجتماعي السريع الخطى والاحتفال به مع الحفاظ على المزايا التقليدية التي تحتفظ بها الفئة المحافظة من السكان.
وإذا كانت الشهامة والمروة سمة يسعى إليها الجميع، إلا أننا نشاهد مثلا في المترو إهدارا لقيمة الذوق العام، حيث يتم إشغال مقاعد كبار السن من الصغار من خلال حالة لامبالاة تامة من قبل البعض وتجاهل أن هذه الأماكن مخصصة لكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة، ناهيك عن احترام آداب المجالس، فلا توقير ولا احترام. وكم نعانى أيضا من ارتداء اللباس غير اللائق في أماكن العامة، ونموذجا "البنطلون المقطع" التي يحرص كثير من الشباب على ارتدائه بزعم إنه موضة، وكذلك لباس بعض الفتيات الخادشة للحياء، والتى لا تتناسب مع طبيعة المرأة والتقاليد التي تنص عليها أعراف المجتمع والثوابت الدينية، بل أن الخطورة في أن البعض يرتدى ملابسا تحمل عبارات أو صور تخدش الذوق العام. ونختتم مقالنا، بذكر مشهد مأساوى نتمنى أن لا نراه، لأنه فعلا أصبح ظاهرة آخذة في الاتساع، وهى التلفظ الغير لائق في الأماكن العامة، من ألفاظ سيئة السمعة أو المخالفة للشرع والأصول والتربية السليمة، والعجيب أنه يتشارك في هذه الظاهرة الكبير والصغير، فنجد أطفالا يسبون ويتلفظون بألفاظ صعبة للغاية وكأنها شيء عادى، ونجد أيضا كبار يتلفظون بأشياء لا تتناسب مع الوقار والاحترام، ومكمن الخطورة أن هذه الظاهرة طالت المجتمع الأنثوى فنجد من تتلفظن بألفاظ وكأنها نسيت نفسها أنها أنثى، وأخيرا لا صلاح للمجتمع إلا بصلاح ذوقه العام، وكما قال نبينا الكريم: «حُسنُ الأدبِ زِينةُ العقلِ»..