وتمنى أمير منطقة المدينة المنورة استمرار تفوق أندية المدينة المنورة في حصد البطولات وفي مختلف الألعاب وتبوئها المكانة اللائقة ضمن الأندية الرياضية المتقدمة.
1 Current technical staff 13 External links 14 References........................................................................................................................................................................ معلومات عامة تأسس بإسم نادي العقيق عام 1376هـ وتم تحويل الإسم إلى نادي الأنصار بموافقة الرئاسة العامة لرعاية الشباب برقم 630 بتاريخ 17جمادى الثاني 1388هـ. الملعب: ملعب الأمير محمد بن عبدالعزيز ، السّعة 24. نادي الأنصار السعودي - المعرفة. 000 متفرج. شعار النادي: أخضر + برتقالي + أبيض. مقر النادي: تم تشييد المقر ضمن خطة الرئاسة العامة لرعاية الشباب لبناء مجمعات النوادي النموذجية أ ، ب لعدد عشرة أندية من ضمنها نادي الأنصار الرياضي عام 1399هـ. هاتف النادي: 8471770 ـ فاكس: 8475007 ، (رمز المنطقة 04).
وأوضحت الهيئة، أن... "صالح الحناكي" يشن هجوماً عنيفاً على "أحمد الشمراني".. " يجيد الإندساس وصب الزيت على النار بين الأندية"! نادي الأنصار (السعودية) - أرابيكا. 19, 326 شن الكاتب والناقد الرياضي صالح الحناكي هجوماً عنيفاً على الإعلامي الرياضي أحمد الشمراني بسبب مقال منشور في صحيفة عكاظ بعنوان " النصر يظلم فمن ينصفه؟ ". وكتب الحناكي تغريدة... "السويلم" ينتقد أرضية "الدرة" ويقترح ملعب عبدالرحمن بن سعود لمواجهات فريقه 24, 090 وصف رئيس نادي النصر، سعود السويلم، أرضية ملعب الملك فهد الدولي "الدرة" بأنها غير صالحة للعب كرة القدم، مطالبا المسؤولين باستكمال مواجهات فريقه المقبلة في الدوري والكأس على ملعب... Continue Reading...
وحضر المدرب الجديد فيتوريا أمس الخميس... الهريفي ينتقد بيتزي بعد خسارة الأخضر من قطر ويغرد: "رقع يا مرقع.. بدأ بتشكيلة خاطئة" 43, 908 حمّل لاعب النصر السابق فهد الهريفي مدرب المنتخب الوطني خوان أنطونيو بيتزي مسؤولية الخسارة التي تعرض لها الأخضر، مساء أمس أمام نظيره القطري، بنتيجة هدفين دون مقابل. وانتقد الهريفي... الملحم لـ "آل سويلم" و"البلطان": إذا تريد حماية لاعبيك وعدم خسارة ملايين الدولارات فلا تقبل بهذه الأرضية 47, 838 خلال لقائه في برنامج "كورة" بقناة "روتانا خليجية"، علّق الكاتب الرياضي عادل الملحم، اليوم الخميس، على اعتراض رؤساء أندية النصر والشباب على أرضية ملعب إستاد الملك فهد الدولي... عبدالله الثقيل: يدعو الجماهير النصراوية لمقاطعة برنامج "الوقت الأصلي" 38, 478 طالب الكاتب الرياضي عبدالله الثقيل جماهير النصر بمقاطعة برنامج "الوقت الأصلي" الذي يقدمه سلمان المطيويع على القناة السعودية.
شدد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين على أننا "في كل يوم نطمئن إلى أنه في الاستحقاق الانتخابي وفي غيره، يستحيل على من خبر المقاومة وعرف قضيتها وقدم شهيدا في سبيلها وعرف صدقها وصدق قيادتها، أن يتخلى عنها، وسيثبت أهلنا وشعبنا من جديد أن خيارهم الدائم هو المقاومة والدفاع عنها". كلام السيد صفي الدين جاء خلال رعايته حفل توقيع رواية "قالها محمود" تكريما لشهيد الحزب محمود توفيق ديب، في حسينية السيدة الزهراء (ع) في بلدة ميس الجبل، في حضور عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله، مسؤول منطقة الجنوب الأولى في حزب الله الحاج عبد الله ناصر، وعدد من العلماء والفاعليات والشخصيات الإعلامية والاجتماعية والثقافية والبلدية والاختيارية والتربوية، وجمع من الأهالي. وقال السيد صفي الدين "صحيح أن أميركا تضغط، ولكن الأصح، أن الذي فتح الأبواب مشرعة أمام الأميركي، هو بعض الداخل المرتبط بالأميركي ويحمل نفس أفكاره وأهدافه، أو بعض الداخل الجبان والخائف من أميركا أكثر مما يخاف من شعبه وناسه". وأشار إلى أن "لبنان يعيش أزمة خانقة على مستوى فقدان المحروقات التي إن وجدت تكون بأسعار مرتفعة جدا، وكذلك لا يوجد كهرباء ولا مياه، وبالتالي فإن الخطر الحقيقي الآن هو على الأمن الغذائي كالقمح والاحتياجات الضرورية مثل الدواء، وهذه مشكلة في العالم كله وليس فقط في لبنان، ومضافا إلى مشكلة العالم هي مشكلة لبنان القائمة، حيث أنه يعيش هذه الضائقة التي تضغط على كل اللبنانيين، والحكومة لأسباب عديدة متعثرة في خياراتها التي تعالج المشكلة الاقتصادية، وقد تكون المعالجات إن وجدت نظريا تحتاج إلى وقت وزمن".
منوعات 29/03/2022 رعى رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين في بلدة ميس الجبل الجنوبية، حفل توقيع رواية "قالها محمود" التي تؤرخ لتجربة الشهيد محمود توفيق ديب كأحد شهداء المقاومة في زمن الانطلاقة. لبنان السيد هاشم صفي الدين إقرأ المزيد في: منوعات
اعتبر رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين أن "كل التجارب أثبتت أنه لا يمكن لأحد أن يحكم لبنان وحده، لا طائفة ولا مذهب ولا حزب". وقال في كلمة له خلال حفل تأبيني في بلدة ميدون الجنوبية: "أنصح بعض شركائنا في الوطن بعدم المبالغة في التحريض العنصري والمذهبي والطائفي والمناطقي على حزب الله، لأن هؤلاء أنفسهم يعرفون أنهم غير صادقين فلا يكذبوا على أتباعهم من أجل صوت انتخابي". وأضاف، "هؤلاء أنفسهم يعرفون أن هذا التحريض لا يوصلهم إلى أية نتيجة، وإذا كانوا يعملون في الليل والنهار على توجيه الشتائم والتخوين والاتهامات لكل شعبنا وشهدائنا وناسنا، فكيف سيتمكنون من اقتاع الناس بأنهم قادرون على بناء وطن؟"، معتبرًا أنهم "أخذوا قرارًا بتفجير هذا الوطن إلى ما لا نهاية، ويئسوا من إمكانية بناء الوطن مع اي شركاء، وباتوا ضعفاء إلى حد كبير"، وقال: "نصيحة: المبالغة الكبيرة التي تصرف في الهجوم على حزب الله لا تفيدكم ولا تنفعكم". وتابع، "حزب الله بسلاحه وشهدائه ومجاهديه حمى البلد وطرد الاحتلال الإسرائيلي"، مؤكدا أنه "لو لم يكن هذا السلاح لكنتم جميعًا في لبنان ليس تحت وطأة السلاح، بل تحت الجزمة الإسرائيلية".
ولفت إلى أنّ "الطرف الآخر في لبنان عندما يهاجمنا يتهمنا بأننا نقفل عليه باب الخارج، فهذا يعني أن هؤلاء مسلّمين بأن الحل يكمُن بالخارج وليس بالداخل، وهذه نقطة ضعف قوية في ثقافة هؤلاء وفي ما يدعون إليه". وشدّد على وجوب أن "يعتمد لبنان على نفسه، وأن يكون جيشه الوطني قوياً ومستقلاً، وأن يكون اقتصاده وطنياً ومستقلاً، وأن لا يخضع لبنان لا لجشع البنوك ولا لطمع هؤلاء المتوحشين الذين لا يشبعون، فلا يصح لأحد أن يطلب منّا العودة من جديد إلى نفس التجربة، وهذه أحد عناوين الخلاف الأساسية بيننا وبين هؤلاء، وهذا هو مقتضى العلم والمعرفة والموضوعية، وهذا ما دعونا إليه وما ندعو إليه من جديد".
وفي مواجهة هذا التعقيد ومخاطره تقوم سياسة واستراتيجية حزب الله على الواقعية التي تقرأ الواقع اللبناني بعيداً عن الرغبات. فالتوافق يبقى قدر اللبنانيين ومرتكز صيغتهم السياسية، والانتخابات التي تشكل استحقاقاً مهماً يستعدّ حزب الله لخوضه والفوز بالأغلبية فيه مع حلفائه، لن تشكل حسماً للمشاكل وحلاً لها كما يصوّر البعض، فسيبقى التوافق هو المرجع الحاسم في أي جواب سياسي كبير، والسعي لهذا التوافق يجب أن يبقى هدفاً، مهما بدا صعب المنال. فالتجارب والاختبارات القاسية التي يخوضها اللبنانيون ستوصلهم لحتمية البحث عن قواعد صلبة لبناء هذا التوافق، وحزب الله سيكون جاهزا لذلك. فالقضية تبقى الانطلاق من إرادة التحرر من اي ارتهان للخارج والاستناد الى إرادة وطنية مستقلة في الإجابة عن أسئلة المصلحة اللبنانية.
وشدد على أن "العالم اليوم قد تغير، والمعطيات تبدلت، والمنطقة تغيرت وتبدلت، والمعادلات في العالم تتبدل وتتغير، ولبنان حتما سيكون متأثرا بكل ما يحصل في العالم، وقد تأثر بكل ما حصل في المنطقة، ولذا نحن كنا وسنبقى على يقين، أن الذي يكتب مستقبل لبنان في إطار التغيرات العالمية والدولية والإقليمية هو القوي وليس الضعيف، فالضعفاء ليس لهم مكان، لا في معادلة إقليمية، ولا في معادلة دولية، وليس لهم أي مكان على مستوى المستقبل، وهؤلاء الذين ما زالوا يأتمرون بأوامر الخارج، عليهم أن يعرفوا أن الخارج الذي يعتمدون عليه سوف يصل إلى وقت وزمن يقول لهم إنه ليس قادرا على فعل أي شيء أبدا". وقال السيد صفي الدين "إن العدو الإسرائيلي لا يشن حربا على لبنان اليوم لأنه ليس مطمئنا للنتيجة، ولأنه أصبح يائسا من إمكانية القضاء على هذه المقاومة، التي لا خوف عليها على الإطلاق، فالبعض يحيك ويتآمر ويأتي بمشاريع جديدة من خلال السياسة والإعلام والضغط والحصار كي يتعب هؤلاء الناس ويئنوا ويضعفوا ويتراجعوا وينفضوا عن دعمهم للمقاومة ونهجها، ولكن هؤلاء الناس الذين أعطوا أبناءهم شهداء، وصمدوا وصبروا طوال كل الحروب الماضية، ووقفوا كالجبل الشامخ في العام 2006، وكانوا مملوئين ببصيرتهم وثقافتهم ووعيهم وإيمانهم في حرب سوريا، لم ولن يتخلوا عن المقاومة في كل المواسم والمناسبات".
ولفت إلى أن السنوات التي مضت كانت سنوات الدفاع عن خيار المقاومة وتشكّل محور المقاومة، فمنذ تحرير عام 2000 إلى اليوم، واجه محور المقاومة أصعب التحديات العسكرية والفتنوية والإعلامية والتحريضية من كل حدب وصوب، من أجل أن يحاصروا المقاومة في منطقتنا، كي تبقى في موقع الدفاع عن وجودها، ولكننا اليوم، تجاوزنا مرحلة الدفاع عن الوجود، وبتنا في مرحلة لا نخاف على وجود مقاومتنا، ولا على محور مقاومتنا، وعليه، فإن محور مقاومتنا في المنطقة اليوم، ثابت وقوي وحقيقة سياسية وفي المعادلة والحاضر، وهو الحقيقة التي ستحدد المستقبل لبلدنا وكل بلدان منطقتنا بإذن الله تعالى.