بيوديرما أتوديرم أشهر أنواع كريم مرطب للبشرة الجافة لكل من يبحث عن الترطيب الأمثل للبشرة. هو كريم من المنتجات المشهورة للعناية بالبشرة، حيث أنتجت شركة بيوديرما الكثير من منتجات البشرة والتى انتشرت بشكل واسع في عالم العناية بالبشرة وذلك بسبب ماتقدمه من مميزات لعلاج جميع مشاكل البشرة، كما أن الكريم يحتوي على مكونات فعالة تساعد في ترطيب البشرة طوال اليوم، كما انه يعمل على تعزيز خلايا الجلد مما يساهم في القضاء علي التصبغات، ولذلك قررنا ان نوفر لكم كافة التفاصيل عن هذا المنتج. بيوديرما أتوديرم كريم مرطب للبشرة الجافة تتسائل الكثير من السيدات والأنسات للحصول علي أفضل كريم مغذي للبشرة و كريم مرطب للبشرة الجافة ، ومن أفضل الكريمات بيوديرما أتوديرم وذلك لأن له الكثير من الخصائص المفيدة للبشرة، ومن بينها: يعتبر كريم بيوديرما من الكريمات المناسبه للترطيب اليومي للبشرة وتدوم إلى 24 ساعة. كما أنه ليس له قوام دهني، مما يجعله مناسب لجميع أنواع البشرة. يعمل كريم بيوديرما على تغذية البشرة وحمايتها من العوامل الخارجية التي تؤثر على البشرة. يحتوي الكريم على عناصر غذائية مهمة تجعل البشرة نضرة وأكثر إشراقاً.
كريم بيوديرما أتوديرم يساعد في إعادة بناء حاجز البشرة بشكل دائم وصحي عن طريق معالجة إختلالاتها الوظيفية وذلك لإحتوائه على مواد مرطبة مثل (الفازلين - الجليسرين - فيتامين E) الذي يجعل بشرتك صحية ونضره ويعطي بشرتك الترطيب العميق عن طريق تحفيز مادة السيراميد في الجلد مما يؤدي إلى ترطيب عميق وتغذية للجلد. كريم بيوديرما أتوديرم يتميز بقوام غني ومريح لسهولة الإستخدام اليومي, و يمنح بشرتك عناية مكثفة ضد الحكة, وترطيب غني وتغذية فائقة وأيضاً يعوض بشرتك بالماء والدهون التي تحتاجها ويوفر طبقة حماية خارجية ضد البكتيريا اللي ممكن تسبب تهيج للبشر ة. كريم بيوديرما أتوديرم مناسب للوجه والجسم, و مناسب للبشرة الجافة والملتهبة أو البشرة التي تعاني من الجفاف مع تغير الفصول أو البشرة التي تعاني من الحساسية أو ا لبشرة التي تعاني من الجفاف الشديد المعرضة للإكزيما التي تحتاج ترطيب ورعاية زيادة في فصل الشتاء, ومناسب لجميع الأعمار وكبار السن, ومناسب للأطفال وحديثي الولادة. " مميزات " كريم بيوديرما أتوديرم Bioderma Atoderm Intensive Baume ": يرطب البشرة الجافة. مرطب للوجه والجسم. كريم لا يترك أثر دهني. يهدىء الإلتهابات والحكة.
جلسرين: يعمل على التعمق داخل خلايا البشرة وإجراء عملية الترطيب العميق للبشرة. مميزات كريم بيوديرما: يقوم الكريم بعناصره الفعالة في ترطيب عميق للبشرة ويجعلها رطبة على مدار اليوم. يعطي ملمس ناعم للبشرة ويجعلها منتعشة ورطبة. يقوم بعمل طبقة حماية للبشرة ليعطيها القدرة على تحمل الأشياء التي من الممكن أن تضرها. يعزز قوة تحمل البشرة ضد مستحضرات التجميل والكريمات الأخرى. يعمل على إعادة اتزان نسبة الدهون وترطيب البشرة. يقوم بتلطيف الحكة وتهيج الجلد ويهدئ من احمراره. يمكن استخدامه للترطيب اليومي دون أي مشاكل أو بعد الاستحمام. لا يحتوي على عطور أو عناصر تُسبب حساسية البشرة. ليس له قوام دهني او زيتي. علاوة على ما سبق أنه يصلح لجميع أنواع البشرة وخاصة البشرة الجافة و الحساسة. عيوب كريم بيوديرما: سعره مرتفع مقارنة بغيره من المنتجات لكنه مناسب لجودته ذلك على عكس كريم نيفيا سوفت للبشرة الدهنية. للشراء من امازون السعودية أراء المستخدمات حول كريم بيوديرما: عبرت إحدى مستخدمات كريم بيوديرما عن أنه من أفضل الكريمات التي استخدمتها لترطيب بشرتها وأنها تستخدم المنتج و منتجات بيوديرما الأخرى منذ 20 عامًا، أضافت قائلة أن كريم بيوديرما يرطب البشرة بدرجة ممتازة حيث يجعل البشرة رطبة ونضرة لفترة طويلة على مدار اليوم.
تنتج شركة بيوديرما للبشرة والعناية بها مجموعة كاملة مخصصة للبشرة الجافة إلى البشرة الحساسة، ومن أهم منتجات تلك المجموعة هو بيوديرما أتوديرم كريم Bioderma Atoderm Cream. تتميز منتجات بيوديرما عامة بأنها فريدة في تركيبها وحاصلة على براءة اختراع، فمن الصعب أن تجد منتجاً آخر يحمل نفس التركيب والخصائص. تعد لذلك منتجات بايوديرما أكثر من مجرد كريمات للترطيب، سنتعرف اليوم في ذا المقال عن Bioderma Atoderm كريم للبشرة الجافة. مكونات بيوديرما اتوديرم كريم يتكون كريم بيوديرما للوجه من مجموعة فريدة من المكونات التي تعمل في تجانس مع بعضها لتوفير أقصى ترطيب منتج ولتحفيز البشرة على التجدد ومحاربة العوامل الخارجية لتحتفظ بتركيبها دون خلل. تختلف المكونات أحياناً بين الإصدارات المختلفة لتلائم كل جديد في عالم التجميل، من أهم المكونات: بارافين سائل. جليسيرين. فيتامين سي: لتوحيد لون البشرة وزيادة نضارتها. حمض البالمتيك: لمنع التهابات البشرة وزيادة النعومة. إكسيليتول: لمنع تكون الحبوب. فيتامين PP ومجموعة مختلفة من السكر: للحفاظ على ترطيب البشرة ومنع سهولة فقد الترطيب بعمل حاجز فسيولوجي خارجي على البشرة. بالإضافة إلى مجموعة كبيرة أخرى من المعادن والفيتامينات المهمة في مرطب بيوديرما للبشرة الجافة.
يستخدم مرة أو مرتين يومياً – 7 أيام في الأسبوع يوضع كريم اتوديرم (Atoderm Crème) على البشرة بعد تنظيفها باستخدام جل اتوديرم للاستحمام (Atoderm Gel douche) أو كريم اتوديرم ليفانت ثم يجفف بلطف. يعطي كريم اتوديرم مفعول الترطيب المثالي إذا تم وضعه على بشرة خفيفة الترطيب (بعد الاستحمام، أو عمل دوش) 4- كريم أتودرم مينز – علاج يغذي ويصلح البشرة التالفة اليدين بعمق – يستخدم اتوديرم مينز (Atoderm Main) هو علاج يومياً لتقوية الطبقة الدهنية الرطبة ويوفر للبشرة حماية تدوم لتستعيد البشرة الوظائف البيولوجية الطبيعية لحاجز البشرة. – يستخدم عدة مرات يومياً – 7 أيام في الأسبوع – يوضع اتوديرم على بشرة اليدين الجافة ويدلك بخفة. – يكرر وضعه حسب الحاجة وبعد تعرض اليدين للماء لفترات طويلة. ثانيا مستحضرات بيودرما سبيوم خلال سن البلوغ يحدث تغيراً على البشرة خلال سن البلوغ لتصبح أكثر سماكة، مشرقة وأقل نعومة، و التصبغات الجلدية الأكثر وضوحاً أو غير الواضحة تستمر بالظهور خلال مرحلة المراهقة. بيودرما جيل هو حل جديد من العلاجات المضادة للتصبغات التي تؤثر مباشرة على نوعية الإفرازات الدهنية بفضل مركب فلوداكتيف (Fluidactiv) الحاصل على براءة اختراع والموجود في كافة منتجات المجموعة 1- بيودرما سبيوم جل موسنت – جيل للتطهير اللطيف ومنع الشوائب يستخدم في مرحلة التنظيف.
قام الزهراوي بعلاج النواسير الشرجية. فيما يخص خلع العظام والكسور، كان له طريقته في تحديد وتقليل الآثار الناتجة عن الكتف المخلوع. تحدث عن إزالة حصوات المثانة البولية، وذلك عن طريق إدخال إصبع في مستقيم المريض، وتحريك الحجر إلى أسفل عنق المثانة، ثم القيام بعمل شق في جدار المستقيم وإزالة الحجر. ابتكر أبو القاسم الزهراوي أدوات يقوم بها بفحص مجرى البول. هو أول الأطباء الذين وصفوا الحمل خارج الرحم. ابتكر العديد من الأسنان الاصطناعية المصنوعة من عظام الحيوانات. [1] وكان لهذه الفصول تأثيرًا ملحوظًا في مجال الطب، حيث أنه قام بشرح تفصيلي للكثير من العمليات الجراحية التي تخص بعض الأمراض، كما أن أبو القاسم الزهرواي استطاع أن يغطى جميع فروع الجراحة، كما أنه أوضح أهمية دراسة علم التشريح ومدى ارتباطه بإجراء أي عملية جراحية. [3ٍ] وفاة أبو القاسم الزهراوي استطاع أبو القاسم الزهراوي أن يقدم مسيرة طبية طويلة ومميزة، وتوفي الزهراوي عام 1013 ميلاديًا عن عمر يناهز 77 عامًا، بعد أن عمل كطبيب لنحو 50 عامًا، وبعد وفاته بـ 500 عام، اعتمد الكثير من الجراحين تقنياته حيث أن قام جاي دي شولياك، الجراح الفرنسي في القرن الرابع عشر، بالاعتماد بشكل كبير على "كتاب التصريف"، والآن هناك شارع في قرطبة يحمل أسم والد الجراحة "أبو القاشم الزهرواي"، حيث كان يعيش في هذا الشارع في منزل رقم 6 والذي لا يزال مُحتفظ به من قبل مجلس السياحة الإسباني.
ويعد أيضًا أبو القاسم الزهراوي أول طبيب يقوم بوصف الحمل المنتبذ، كما أنّه أيضًا أول طبيب قام باكتشاف الطبيعة الوراثية لمرض الناعور، كان أبو القاسم قد ذكر في أحد الكتب والذي كان من تأليف ابن حزم الذي كان قد عده من ضمن أعظم الأطباء الذين مروا على الأندلس، وقد قام الكثير من العلماء بذكر أبو القاسم الذين اتّفق جميعهم أنّه من أساسات علم الطب والجراحة، وأنّه من أهل الفضل والدين. كان أبو القاسم الزهراوي قد تخصص في علاج و دواء الأمراض عن طريق الكي، كما أنّه قام باختراع كثير من الأدوات الجراحية والتي كانت سببًا في تسهيل عمل الأطباء بعد ذلك، كالأداة التي يتمّ من خلالها فحص الاحليل الداخلي والتي يتمّ من خلالها أيضًا فحص الأذن وغيرها الكثير. وقد كان لأبو القاسم الزهراوي السبق في استخدام كثير من الأدوات التي لم تكن تستخدم قبل ذلك نهائيًا، ومن هذه الأدوات سبقه باستخدام الخطافات المزدوجة في العمليات الجراحية لأول مرة، وكان أبو القاسم أوّل من توصل إلى طريقة ناجحة وناجعة تؤدّي إلى وقف النزيف وذلك بربط الشرايين الكبيرة وقد كان ذلك قبل باري بـ 600 عام، وكان له السبق في استخدام الكثير من الأمور التي تستخدم اليوم في طب والجراحة.
كان الزهراوي يمارس بنفسه فنَّ الجراحة بدلًا من أنْ يُوكل ذلك -كما كانت العادة- للحجَّامين أو الحلاقين، فمارس الجراحة وحذق فيها وأبدع، حتى صار عَلَمًا من أعلام طبِّ الجراحة، لدرجة أنه لا يكاد يُذكر اسمه إلاَّ مقترنًا مع الطب الجراحي [3] ، وقد حلَّ مبحث الزهراوي في الجراحة خاصة محلَّ كتابات القدماء، وظلَّ العمدة في فنِّ الجراحة حتى القرن السادس عشر، وباتت أفكاره حدثًا تحوُّليًّا في طرق العلاجات الطبية؛ حيث هيَّأ للجراحة قُدرة جديدة في شفاء المرضى أذهلت الناس في عصره وبعد عصره، وقد ساعدت آلاته الجراحية التي اخترعها على وضع حجر الأساس للجراحة في أوربا [4]. وقد وصف الزهراوي هذه الآلات والأدوات الجراحية التي اخترعها بنفسه للعمل بها في عملياته، ووصف كيفية استعمالها وطرق تصنيعها؛ منها: جِفت الولادة، والمنظار المهبلي المستخدم حاليًا في الفحص النسائي، والمحقن أو الحقنة العادية، والحقنة الشرجية، وملاعق خاصة لخفض اللسان وفحص الفم، ومقصلة اللوزتين، وجفت وكلاليب خلع الأسنان، ومناشير العظام، والمكاوي والمشارط على اختلاف أنواعها، وغيرها الكثير من الآلات والأدوات التي أصبحت النواة التي طُوِّرَتْ بعد ذلك بقرون لتُصبح الأدوات الجراحية الحديثة( [5]).
وقد فصل الزهراوي ثلاثة أنواع من السرطان هم: سرطان العين: حيث يذكره الزهراوي في كتابه "التصريف لمن عجز عن التأليف"، ويقول: في الفرق بين سرطان القرنية وسرطان البدن "أنه إذا ما حدث في العين لزمه وجع شديد مؤلم مع امتلاء العروق والصداع وسيلان الدموع الرقيقة، ويفقد العليل شهوة الطعام ولا يحتمل الكحل، ويؤلمه الماء، وهو داء لا يبرأ منه، لكن يعالج بما يسكن الوجع". انفرد الزهراوي بذكر سرطان الكلى بشكل صريح؛ إذ قال: "الصلابة على نوعين إما أن تكون ورمًا سرطانيًّا، وإما أن يكون التحجر من قبل الإفراط في استعمال الأدوية الحادة عند علاج الورم، وعلامة الصلابة فقْدُ الحس بدون وجع ويحس العليل بثقل شديد وكأن شيئاً معلقا بكليته العليا إذا اضطجع، ويكون الثقل أكثر من خلف من ناحية الخاصرة، ويتبع ذلك ضعف الساقين وهزل البدن واستسقاء، ويكون البول يسير المقدار رقيقا غير ناضج. سرطان الرحم: يذكر الزهراوي عنه أنه على نوعين إما متقرح وإما غير متقرح، وعلامته أن يكون فيما يلي فم الرحم جاسيا (صُلبًا) ليس بالأملس، ولونه كلون الدرد إلى الحمرة وربما كان إلى السواد ويعرض معه وجع شديد عند الأربيئتين (أصل الفخذين) وأسفل البطن والعانة والصلب، وعلامة المتقرح سيلان الصديد الأسود المنتن منه، وربما سال منه شيء مائي أبيض وأحمر وربما جاء منه دم".