ديانة ياسمين عز ديانة ياسمين عز هي ديانة الإسلام، فقد ولدت لعائلة تعتنق الدين الإسلامي في جمهورية مصر العربية، أثارت ياسمين عز الجدل في شهر فبراير عام 2022م، حيث أنها قامت بالدفاع عن العريس الذي ضرب زوجته في يوم زفافهما، وكيف أنها طلبت من النساء مسامحة الأزواج التي تعمل على تعنيف زوجاتهم، ما جعل الأمر ينتشر بشكل كبير في مواقع التواصل الاجتماعي، وطالب الكثير من الناس بإيقافها، الة أنها وبتاريخ التاسع عشر من شهر فبراير عام 2022م، اعتذرت من الجمهور، وقالت أنها لم تستطع التعبير عن الموضوع بشكل صحيح. أي أن ياسمين عز إعلامية تحمل جنسية دولة مصر، نالت على شهرة واسعة من خلال البرامج التي قدمتها، تبلغ من العمر أربعة وثلاثون عام، كان لها تجربة في التمثيل بعام 2010، وعام 2012م، أثارت الجدل في عام 2022م، عندما دافعت عن الزوج الذي ضرب زوجته يوم عرسهم.
من هي ياسمين عز ويكيبيديا وزوجها وديانتها، تعتبر ياسمين عز واحدة من اشهر الاعلاميات والمذيعات في جمهورية مصر العربية، حيث حققت سلسلة من الانجازات والنجاحات طوال مسيرتها المهنية، ونالت شهرة كبيرة وقاعدة جمهورية ضخمة، وسوف نتعرف في هذا المقال عن اهم المعلومات التي تتعلق بالمذيعة ياسمين عز ومعلومات تتعلق بحياتها الخاصة مثل عمرها وديانتها ومن هو زوجها، واهم اعمالها وانجازاتها.
جئنا إليك لنشتكي الأحزان في زمن الهوان كل الذي نبغيه بيت يجمع الأشلاء من هذا الطريق في كل درب تسرق الأحلام ينتحر البريق ويضيع العمر منا في الطرقات نسأل يا زمان الكفر والجهل العميق بالله خبرنا متى يوما تفيق؟!
فأخذ نفَساً عميقاً ثمّ عقد حاجبيه وقرأ بنبرة جادّة تخلو من أيّ عاطفة: فالعمر أجملُ.. من عيون حبيبةٍ رحلتْ وأغلى من عذابات امرأة --------------------------------------- جميع الأشعار الواردة في المقالة هي لشاعر الرومانسيّة والوطن، الأستاذ فاروق جويدة. القصّة غير حقيقية. الجزء الحقيقي منها هو اجتماعي والصّديقين المذكورين وتذاكرُنا أشعار الأستاذ فاروق، ولكن لم يكن ثمّة روميو ولم يدُرْ هذا الحوار.
♥ نائبة المدير♥.
قصيدة أعجبتني كثيرا.. فأحببت ان تشاركوني متعة القراءة.. ومعانقة الجمال..... وللجميع ارق تحية.. [/c]
ربّما غداً أو بعدَ غدْ.. ربّما بعد سنينٍ لا تُعدّ.. ربّما ذاتَ مساءٍ نلتقي.. في طريقٍ عابرٍ من غير قصد.. بدأ اليأس يتسلّل إلى قلبي، فلم تعطني عيناها طوال تلك السنين أيّ إشارة أو بشارة بوصلٍ أو لقاءٍ يكون في غير منامي وأحلامي.. ولكن كيف أنساهما ومفعول سحرهما ما زال سارياً منذ اللقاء الأوّل لا تُبطله رُقية ولا تعويذة؟! لماذا أراكِ على كلّ شيءٍ كأنكِ في الأرضِ كلّ البشر كأنكِ دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خُلقتُ لهذا السّفر.. إذا كنتُ أهرب منكِ.. إليكِ فقولي بربّكِ.. أين المفرّ؟! وبينما كنت ألملم أحزاني ذات مساءٍ صيفيّ.. جادت عيناها أخيراً على الصبّ المُعَنّى.. فأرسلتْ تؤذنني بِلقاء.. وتبشّرني بالوصل من بعد القطيعة.. نصحني الأستاذ فاروق فقال: ما قرّرتَ تركه بالمنطق، لاتعدْ إليه مهزوماً بالعاطفة!.. إلا أنّ شوقي إلى عينيها أعماني عن كلّ نصيحة سوى نصيحة قلبي.. قلبي يَصيخ مع اللقاء تمهّلي وأنا أخاف عليه بين يديكِ فأضمّ أيامي إليكِ مع المنى والقلبُ يخفق بالحنين إليكِ آهٍ من الزمن الذي قد خانني قد ضاع من عمري.. عيناك أرض لا تخون. بلا عينيكِ جلستُ إليها شاخصاً أمام عينيها أخيراً، فأدمتُ النظر خلالهما.. كانتا كعهدي بهما جميلتين فاتنتين.. قد ازداد بريقهما مع الأيام.. فيهما شيء من حزن.. وكثيرٌ من الشكّ والغرور.. فعاتبتُها وزدتُ في العتاب.. وخاطبتُها فعزَزتُها في الخطاب: رأيتكِ صُبحاً وبيتاً وحُلماً رأيتكِ كلّ الذي أشتهيهْ تجاوزتُ عن سيّئات اللّيالي وسامحتُ فيكِ الزمانَ السّفيهْ فماذا تغيّر في مقلتيكِ؟!