حدد صفة من صفات أبي سعيد الخدري رضي الله عنه؟ مرحباً بكم أعزائنا الزوار إلى موقع "المرشد السامي" الذي يسعى بالنهوض بالتعليم في الوطن العربي، نطل عليكم طلابنا الأعزاء من خلال منصة المرشد السامي لنفيدكم بكل ما هو جديد من حلول المواد الدراسية. آملين أن نكون عند حسن ظنكم، وذلك بتقديم حلاً نموذجياً وشاملاً لجميع المواد الدراسية من أجل مساعدة الطلاب في دراستهم وتحضيرهم للإمتحان النهائي بشكل متكامل. إضافة إلى ذلك فإننا نقدم الحلول النموذجية لكافة الأسئلة التي يطرحها الزوار. ونؤكد لكم أن موقع almurshid7 لن يتوانى عن السير بخطى حثيثة ومدروسة لتحقيق أهدافه الرامية إلى تنوير الجيل وتسليحه بالعلم وبناء شخصيته المتزنة والمتكاملة القادرة على الإسهام الفاعل في بناء الوطن والتعامل الايجابي مع كافة التطورات العصرية المتسارعة. أعزائنا الزوار نستقبل استفساراتكم واقتراحاتكم في خانة التعليقات، وسيتم الرد عليها في أقرب وقت من خلال فريق almurshid7. وفيما يلي نعرض لكم إجابة السؤال الآتي: والإجابة الصحيحة للسؤال هي أنه أحد فقهاء الصحابة المجتهدين كان مفتي المدينة
اذكر صفتين من صفات أبي سعيد الخدري – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » ثالث متوسط الفصل الثاني » اذكر صفتين من صفات أبي سعيد الخدري بواسطة: محمد الوزير 25 يناير، 2020 11:07 ص سؤال من أسئلة تقويم الدرس الثاني في الوحدة الأولى من كتاب الحديث للصف الثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني قررنا أن نقدم لكم الآن يا أحبتي طلاب وطالبات الصف الثالث متوسط الكرام حتى نوضح لكم ضمن هذه المقالة الحب الصحيح والنموذجي له. والسؤال يا أحبائي الطلاب والطالبات الكرام هو عبارة عن ما يلي: اذكر صفتين من صفات أبي سعيد الخدري رضي الله عنه والحل الصحيح الذي يتضمنه السؤال السابق هو عبارة عن ما يلي: كثرة روايته لحديث النبي صلى الله عليه وسلم فقد روى عنه 1170 حديثا. حضوره مع النبي صلى الله عليه وسلم اثنتي عشرة غزوة وبيعة الرضوان.
اقرأ أيضًا: قصص عن حب الصحابة لبعضهم المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3 المراجع الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 49 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] [ ↩] الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم: 6470 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] [ ↩] الراوي: أبو هريرة | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 76 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] [ ↩]
ثم وضع طرف ردائه على وجهه فبكى وشهق وبكى الناس وكانت آخر خطبة خطبها. سعيد بن محمد الثقفي قال سمعت القاسم بن عزوان قال كان عمر بن عبد العزيز يتمثل بهذه الأبيات: أيقظان أنت اليوم أم أنت نائم... وكيف يطيق النوم حيران هائم فلو كنت يقظان الغداة لحرقت... مدامع عينيك الدموع السواجم بل أصبحت في النوم الطويل وقد دنت... إليك أمور مفظعات عظائم نهارك يا مغرور سهو وغفلة... وليلك نوم والردى لك لازم يغرك ما يغنى وتشغل بالمنى... كما غر باللذات في النوم حالم وتشغل فيما سوف تكره غبه... كذلك في الدنيا تعيش البهائم وعن القاسم بن غزوان قال كان عمر بن عبد العزيز يتمثل بهذه الأبيات. وعن هاشم قال لما كانت الصرعة التي هلك فيها عمر دخل عليه مسلمة بن عبد الملك فقال يا أمير المؤمنين انك أفقرت أفواه وولدك من هذا المال وتركتهم علية لا شيء لهم فلو وصيت بهم إلي والى نظرائي من أهل بيتك. قال فقال اسندوني ثم قال أما قولك أني أفقرت أفواه ولدي من هذا المال فوالله أني ما منعتهم حقا هو لهم ولم أعطهم ما ليس لهم وأما قولك لو أوصيت بهم فان وصيي
وكلف بالسفر إلى نجران لفتح المعهد العلمي هناك سنة 1385هـ، ثم كلف لإدارة المعهد العلمي في حفر الباطن في سنته الأولى، ثم نقل إلى مكة المكرمة لإدارة المعهد العلمي بمكة، وانتدب للرياض لدراسة اللغة الإنجليزية بمعهد الإدارة عام 1388هـ، وكلف بالسفر إلى الإمارات لفتح المعهد العلمي في رأس الخيمة وإداراته، وفي عام 1402هـ كلف برئاسة القضاء الشرعي في رأس الخيمة إلى جانب الإشراف على المعهد، كما عين قاضي تمييز في المحكمة الكبرى بمكة المكرمة عام 1413هـ،. وصدر التوجيه بنقله إلى مكة المكرمة بناء على طلبه، ثم طلب الإحالة إلى التقاعد للتفرغ للتدريس في المسجد الحرام عام 1422هـ وتم له ذلك، كما كلف من قبل جامعة الإمام بالسفر إلى إندونيسيا وماليزيا واليابان والصين لإلقاء المحاضرات العلمية هناك، وخطب بالمسلمين في جامع هونغ كونغ في صلاة الجمعة، وكلف أيضا من قبل رئاسة البحوث العلمية بالسفر إلى اليمن وعمان والبحرين للعمل في مراكز الدعوة هناك في فترة الصيف، وكان يدرس مادة الفقه في جامعة أم القرى في مكة المكرمة. وشارك في التوعية بالحج لمدة عشرين عاماً، وكلف بالإشراف على التوعية في المسجد الحرام، وعمل خطيباً في عدة جوامع بمكة المكرمة بتكليف من وزارة الأوقاف، وقدم برامج علمية في إذاعة رأس الخيمة والإذاعة السعودية والتلفزيون في الإمارات، كما أم فضيلة الشيخ محمد العجلان المصلين في المسجد الحرام فجر يوم السبت الثامن من ذي الحجة عام 1389هـ الموافق الرابع عشر من فبراير عام 1970م عندما تأخر إمام المسجد الحرام.
أما إذا أردنا إلقاء نظرة على أعمال الشيخ فسنجد أنه درّس في المعهد العلمي بالمدينة قبل تخرجه في الجامعة بسنوات وفي هذا دليل على نبوغ علمي مبكر، ثمّ افتتح معهدًا في نجران، وأدار معاهد مماثلة في حفر الباطن ومكة، وتوج هذه الجهود بافتتاح معهد رأس الخيمة الذي أضحى فيما بعد كلية للشريعة واللغة العربية، ومن اللطيف أن المؤلفة تخرجت في هذه الكلية التي كان أبوها على رأس بناتها الأوائل، وإن التعليم ونشره لمن أسنى الأعمال وأربحها. كما مارس الشيخ تدريس الفقه في المعاهد العلمية والكلية الشرعية، ورأس القضاء الشرعي في رأس الخيمة بداية من عام (1402) إلى أن عين قاضي تمييز في محكمة مكة الكبرى بين عامي (1417-1422) إذ استعفى من القضاء من تلقاء نفسه. بينما أصبح مدرسًا ومفتيًا في المسجد الحرام منذ سنة (1419) إلى قبيل وفاته بأسبوع، ولم يتغيب عن التدريس في المواسم، ولا في أيام زواجات بناته، ولا وهو مريض ينوء بحمل جهاز تنفس معه. ومن أعماله المباركة الأخرى إشرافه على مراكز دعوية إقليمية، ومشاركته في أعمال التوعية بالحج لمدة عشرين عامًا. من أخبار الشيخ دقته في المواعيد، وضبطه للوقت وتنظيمه، وولوعه بالقراءة مع تخصيص جزء منها لكتب الأدب، وتدوين الفوائد في قصاصات، وحفظ الأوراق والوثائق، وأتصور بأنه يمكن استخراج كناش مفيد من بعض تلك الكنوز؛ حتى يكون لصاحبه أجرًا وذكرًا.
وله عناية بطلابه لدرجة أنه أوصى ابنته بأن تدعو كريمة أحد طلابه لحفلة العيد التي تقيمها أسرة زوج بنت الشيخ؛ لأن ابنة الطالب تسكن في المنطقة الشرقية وحيدة مع زوجها. وعندما استشفع به طالب لم ينم ليلته حتى تواصل مع الطالب بعد عناء البحث عن رقم هاتفه، وأنجز له مطلوبه الذي لم يستطع سماعه في الحرم بسبب قرب انتهاء شحن جهاز التنفس. ومن خصاله الاعتراف دون تردد بالمعروف لأهله، ويستبين ذلك من تكراره لقصة شاهي السبيل، وثنائه على موقف العبودي من تسجيله وأخيه في المعهد العلمي ببريدة. ومنها التفاؤل فسيارته مباركة وإن لم تكن فخمة، ومزرعته مباركة حتى وهي صغيرة، ويزين ذلك القناعة بما ملك وإن قل، مع رؤية الجمال فيما بين يديه من نعماء الله وآلائه، وإظهار الحفاوة بمن يزوره، ويستجيب لطلبات أطفال بناته ولو كانت من قبيل طبخ سمك على الغداء في أيام التشريق وعيد الأضحى! كذلك فمن أخلاقه الكريمة لطف القول، ويتضح ذلك في طلبه إخلاء المكان بكلمتين "إن رأيتم" حتى يخلو بمن شاء دون إحراج له، وإجابته لمن رغبت في الحج معه من أقاربه بقوله: أنا أحج معكم. ومن أجلّها -وهو مفقود في كثير من الناس- السماحة والتساهل في المعاملات، والتغاضي عن حقوقه في البيع والشراء وشؤون الدنيا التي لا تمس الدين أو العرف، وتجنب "التشره" وهو اللوم على كلّ شيء، والإحصاء على الصغيرة والكبيرة، والمحاسبة على أيّ تقصير، وإن "المتشرهين" لمن أكثر الناس قلقًا واضطرابًا.