03-13-2018 لوني المفضل Darkred شيله, شوفتك تبري جروحي سكت المؤدب من أدبه فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته.
شله اماراتية.. شوفتك عني تبري الهم - YouTube
آمين واياك والله يرفع قدرنا عند ربنا 21-04-2010, 11:47 AM المشاركه # 17 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحرف لبيه ياللي شوفتكـ تبري العوق (ابرة شفا) من دون وصفه ولا شي افتقدناك واشتقنا لاختياراتك سلمت يمناك وسلم ذوقك هلا بك ابو عمار وماتفقد غالي وربي يسلم الجميع والشافي هو الله سبحانه وماقدر اعدل على كلام الشاعر ماستئذنت منه:8:
التجاوز إلى المحتوى اللهم تقبل منا هذا القربان شعار (اللهم تقبل منا هذا القربان)، شعار من نوع فريد، لا يصدر إلا عن إنسان فريد يحمل بين خافقيه سرا من أسرار النبوة، وسرا من عظمة الإنسان، الإنسان المملوء طهرا ونقاء. هذا الشعار الملحمي الخالد لا تقف عظمته عند حدود الإدراك الحسي، لأنه يتحدى جميع العواطف الإنسانية … لأنه يخالف كل نواميس الطبيعة البشرية المعروفة … لأنه شعار يتحدى منظومات السلوك والتصرف والفعل ورد الفعل وجميع النظريات الاجتماعية والتربوية والنفسية والأخلاقية. هذا الشعار، أطلق لأول مرة في كربلاء الإمام الحسين (عليه السلام)، ظهيرة الطف، فبعد أن قطعوا رأسه الشريف؛ الذي لثمه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مئات المرات، وحملوه ليقايضوه بثمن بخس دراهم معدودات، وبعد أن داست خيلهم الجسد المطهر، وبعد أن انجلت غبرة الحرب، تحمل معها حقد التاريخ لتعطر به قادم التاريخ المملوء زيفا، وقفت السيدة زينب على جسد أخيها الطاهر، لتشعل وسط هذه العتمة مصباح أمل، وتزرع في صحراء هذه الكراهية زهرة عقيدة؛ ورفعت يديها نحو السماء، وأطلقت أعظم صرخة في التاريخ تصدر من قلب مكلوم: "اللهم تقبل منا هذا القربان".
الحمد لله. لا حرج في الدعاء بقول: " اللهم تقبل منا صالح الأعمال "، وليس فيه أي محذور شرعي ، بل منطوق هذا الدعاء ومفهومه صحيح مقبول ؛ لأن الله عز وجل يتقبل " صالح الأعمال "، ولا يتقبل سيء الأعمال. يقول الله عز وجل: ( لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ) ويقول سبحانه: ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا) قال العلامة السعدي رحمه الله: " المراد بـ ( أحسن ما عملوا): أعمالهم الحسنة الصالحة ؛ لأنها أحسن ما عملوا ، لأنهم يعملون المباحات وغيرها ، فالثواب لا يكون إلا على العمل الحسن ، كقوله تعالى: ( لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كَانُوا يَعْمَلُونَ). " تفسير السعدي " (ص/569) ثم إن الذي يسأل الله أن يتقبل منه " صالح الأعمال " ، لا يخطر في باله أنه يسأل الله أيضا أن لا يتقبل منه سيء الأعمال ، وإنما يأتي بكلمة " صالح " لبيان سبب القبول ، وهو صلاح العمل ، وهذا أسلوب صحيح في اللغة ، ويسميه علماء الدلالات اللغوية بالوصف الكاشف ، ويمثلون له بقول الله تعالى: ( وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ) المؤمنون/117.
أنظر من حولي، وأتمعن جيدا في أحوالي وأحوال الآخرين، وأعثر على أسئلة كثيرة. أتوفر على اقتراحات أجوبة، لكني لا أتجرأ على الجهر بها تفاديا لنز الأعصاب في هذا الشهر الفضيل. أشاهد مباريات الكرة، وأشاهد وثائقيات كثيرة بجنسيات مختلفة، وأشاهد نفسي في المرآة عساني أفلت من حال الشرود الذهني، وأشاهد بعضا من أشياء تعرض في رمضان. كذبة الّلهم تقبّل منّا هذا القربان!!. حتى أكون صريحا، هناك أناس يحاولون تقديم أعمال فيها شيء من اجتهاد، وهؤلاء لا يستحقون منا إقحامهم في نفس الخانة التي يقطن فيها أولئك الذين ألفوا الاعتداء على العيون. هل أنا مجبر على قصف أعمال محلية وعربية تعرض في شهر رمضان؟ بصدق لا تتوفر لي الرغبة للقيام بهذا الأمر، بل أبحث فقط عن طريقة لتحفيز بعض من مبدعينا على قلتهم للاجتهاد أكثر. أتكلم هنا عن فئة المبدعين، أما مرتزقة الفن لا أنتبه لهم حاليا. وأعثر على ممثلة تقول في موعد إعلامي كلاما لا تستوعبه، وتتحدث عن دور التلفزيون عندنا، دون أن تتذكر ولو للحظة بأن الشجاعة لا تكمن في قول كل شيء ولا شي، بل في التركيز على مجال اشتغالها ومحاولة إثبات ذاتها. فعلا نستحق ممثلات يفتحن ولو في النادر من مناسبات كتبا للتعلم قبل التكلم، عوض التهافت الذي لا يفيد، وإطلاق جمل تنتقص من ذكاء الخلق.
ومع أني بكيت بحرقة وأنا أرى فيها كل هذا الصمود، إلا أني حمدت الله كثيرا أن العقيدة لا زالت بخير، وأن كيد المجرمين سيرتد إلى نحورهم ليعمروا قعر جهنم، بموعدهم مع شياطينهم، أما نحن رجالا ونساء فموعدنا غدا مع زينب ومع الحسين، وإن غدا لناظره قريب. صالح الطائي التنقل بين المواضيع
[الكبريت الأحمر في مجالس أهل المنبر: ج3، ص17، ط الحجريّة].
منتدى الملكة الأول السلطنة أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!