عُرف باهتمامه بالمبتعثين.. وفاة عبدالعزيز المنقور أول ملحق ثقافي بأمريكا توفي عبدالعزيز محمد المنقور أول ملحق ثقافي للمملكة بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك عن عمر ناهز الـ95 عاماً. ونعى عدد من أقارب المتوفى؛ الفقيد، لافتين إلى أنه ستتم الصلاة... الملحقية الثقافية بواشنطن تدعو المُبتعثين لتوخي الحذر من أعاصير ضربت عدة ولايات أخبار 24 12/12/2021 2, 994 دعت الملحقية الثقافية بسفارة المملكة لدى واشنطن، الطلاب المُبتعثين وعائلاتهم المُقيمين في عدة ولايات أمريكية إلى توخي الحيطة والحذر من الأعاصير التي تشهدها تلك الولايات حالياً. سفارة المملكة لدى أمريكا تُحذر من عمليات نصب عن طريق الاتصالات والرسائل البريدية الوهمية. وشددت... الملحقية الثقافية بواشنطن تحذر المبتعثين من رسائل احتيالية.. وهذا محتواها 12 ديسمبر 2021 4, 953 حذرت الملحقية الثقافية بواشنطن الطلاب المبتعثين بشأن رسائل احتيالية قد تصلهم على شكل رد من أحد موظفي الملحقية.
وأعلنت الملحقية عن إنشاء مركز للاتصال لاستقبال الاستفسارات خلال... إخلاء 5 آلاف سعودي إلى مناطق آمنة تحسبا لإعصار "دوريان" 03 سبتمبر 2019 29, 751 أفاد الملحق الثقافي لدى واشنطن الدكتور محمد العيسى، أنه تم إخلاء نحو 5 آلاف طالب وطالبة سعوديين في 4 ولايات أمريكية بينها ولاية فلوريدا ونقلهم إلى أماكن آمنة، وذلك تحسبا لإعصار... قريباً.. صدور قرار من "التعليم" بإلغاء شرط وجود "محرم" للمبتعثات 06 أغسطس 2019 74, 052 كشف الملحق الثقافي السعودي لدى الولايات المتحدة الدكتور محمد العيسى، عن قرب صدور قرار رسمي من وزارة التعليم، بإلغاء شرط مرافقة محرم للمبتعثة؛ لإتمام إجراءات سفرها لبلد الابتعاث.
خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ كاملة ليوم الجمعة – المنصة المنصة » اسلاميات » خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ كاملة ليوم الجمعة بواسطة: حكمت ابو سمرة خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ، تعتبر الخطبة وسيلة لإيصال القيم والمثل العليا والأخلاق الحسنة من قلب قائلها إلى قلب مستمعيها ومن الفكر للفكر، فالخطبة هي كلمات يوجهها الخطيب إلى مجموعة من الناس تتضمن مواعظ يهدف من خلالها بث الوعي في الناس وترغيبهم بما ينفعهم وترهيبهم مما يضرهم، وتتجلى أهمية الخطبة بما تتركه من أثر عميق على نفوس المستمعين، فهي تعمل على إنعاش الروح وإصلاح المجتمعات، ومن خلال مقالنا سوف نقدم خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ.
التعفف والزهد عما يملكون في أيديهم، إكرام جميع المسلمين والبذل السخي في سبيل ما يحتاجون إليه، والمحافظة على أعراض وأموال المسلمين وكف النظر عن أعراضهم، والابتعاد عن اتباع مسارئهم أو الشماتة بهم وإحراجهم. مراقبة النفس وتعديل مسارها في الحياة ومحاسبتهم، وإخلاص الأعمال والنيات لله عز وجل، وردّالنفس إليه تعالى إذا غفلت عن ذكر وشكر الله جل جلاله وحسن عبادته الخروج لنشر الدعوة مع التقييد بأربعة أشياء لا بُدَّ منه، وهي: الخروج بالنفس، والخروج بالوقت الحلال، والخروج بالمال الحلال، والافتقار إلى الله تعالى. شاهد أيضًا: خطبة عن الوطن ومن خلال هذا المقال نكون قد قدمنا لكم خطبة عن التحذير من جماعة التبليغ ، وضرورة السير في هذه الحياة وفق ما شرعه لنا الله سبحانه وتعالى وعلى نهج رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم. المراجع ^, جماعة التبليغ, 09/12/2021 ^, التحذير من الأوراد البدعية, 09/12/2021 ^, الصفات الست التي تتمثل في دعوة جماعة التبليغ, 09/12/2021
ومما ينتقد على جماعة التبليغ: عدم اهتمام كثيرٍ منهم بطلب العلم الشرعي, ويُقدِّمون الخروج للدعوة على طلب العلم, وهذا خللٌ ولا شك, وتنتشر بينهم الأحاديث الضعيفة والموضوعة, والقصص الوعظيَّة التي لا خطام لها ولا زمام, وكذلك في مواعظهم يهتمون بالمنامات أيَّما اهتمام.
كما أن شيوخها التي قامت الجماعة على أيديهم ماتُريدية ديوبندية فجمعوا إلى التصوف والخرافات وتعظيم القبور جمعوا إليها التحريف والتأويل في الأسماء والصفات، ومخالفة السلف في تعريف الإيمان، والتعصب الأعمى للمذهب بتقديمه على طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم واتّباع سنته. فإذا كان هذا حال الشيوخ المؤسسين والقادة المتبوعين فما الظن بحال التلاميذ والمريدين. معاشر المؤمنين: إن منهج هذه الجماعة ووجودها في بلادنا له آثار خطيرة وعواقب وخيمة توجب الحذر والتحذير منها ، فمن أخطارها: أولاً: أنها تشق مجتمعنا إلى شقين اثنين، شق مع ولي الأمر وهم الرعية الذين يعتقدون أن في أعناقهم بيعة للملك فهم يأتمرون بأمره في غير معصية الله ومن ذلك طاعتهم له فيما يتعلق بتنظيم الشؤون الإسلامية والدعوة إلى الله والتعليم والإرشاد، وشق آخر (وهم هذه الجماعة) بيعته وولاؤه وانتماؤه إلى أمير جماعة التبليغ في الهند أو باكستان أو بنقلاديش أو قطر حيث توجد المراكز الكبيرة لهذه الجماعة. وحيث يوجد كبار قادتها ومراجعها. فمنهم يتلقون الأوامر والترتيب والتنظيم لتحركاتهم وأسفارهم وجولاتهم وزياراتهم ومناهجهم. ثانياً: أنها جماعة تميت دعوة التوحيد وعلوم التوحيد ودروس التوحيد وكتب التوحيد، وتوحيد الله هو أصل الدين وقاعدته وهو خلاصة دعوة الأنبياء والرسل، وهو الحكمة الكبرى من خلقنا وإيجادنا وتكليفنا كما قال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) أي ليوحدوا الله ويفردوه بالعبادة.
يأخذون الأحاديث العليا والضعيفة بشكل متكرر. لا يتحدثون عن الشر ولا يستغنون عنه إلا بالفضيلة. يقعون في الغطرسة والإعجاب بالنفس ، مما يؤدي بهم إلى احتقار الآخرين واحتقارهم ، وأهل العلم وغيرهم. يجعلون الدعوة أفضل من العبادات كالجهاد وطلب العلم. الجرأة عندهم في وجه الفتوى والتفسير والحديث بغير علم. إهمال حقوق أطفالك وأزواجك. يلجأون للنوم في المساجد وتناول الطعام فيها لخفض النفقات. يأخذون بعض الإسلام ويتركون شيئًا وراءهم. من هم جماعة التبليغ في السعودية؟ خطبة تحذير جماعة التبليغ جماعة التبليغ جماعة إسلامية وهي أقرب إلى جماعة الدعوة والإرشاد منها إلى جماعة أو منظمة. لا يهتمون بشرح ونشر مذهب السلف والتوحيد الخالص. بل إنهم راضون عن العموميات التي يقومون بها. إنهم لا يثنون شيئًا في دين الله ، ويتوسعون أفقيًا كميًا وليس نوعيًا. وأهل العلم لما ارتكبوه من أخطاء ، وهذه خطبة في تحذير جماعة التبليغ: الخطبة الأولى الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن شرور أعمالنا. لا شيء بعد ذلك ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، ورحمته وفضلته ، أرسله إلى الناس هاديًا وحاملًا للبشارة والإنذار.
أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيِثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ، وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ. عبادَ الله: الدعوةُ إلى اللهِ شرفُ هذه الأمةِ وزينتُها بينَ الأممِ، وهي الدعوةُ إلى توحيدِ اللهِ بإفرادِه بالعبادةِ ونبذِ الشركِ، وهي الدعوةُ إلى اتباعِ نبيِّهِ محمدٍ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-، والتحذيرِ منْ الابتداعِ في دينهِ؛ قال اللهُ -تعالى-: ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)[فصلت: 33]. ولقد قامتْ بلادُنَا -وللهِ الحمدُ والمنَّةُ- منذُ عهدِ المؤسِّسِ الملكِ عبدِالعزيزِ -رحمهُ اللهُ- على نصرةِ التوحيدِ ومحاربةِ الشِّركِ والبدعِ، وحمايةِ السُّنةِ ونشرِها، والدعوةِ إلى اللهِ على بصيرةٍ. عبادَ اللهِ: وإنَّ ممَا أصابَ الناسَ في زمانِنَا التَّفرقَ, وكثرةَ الجماعاتِ والفرقِ التي تدَّعي أنَّها تسيرُ على الطريقِ الصحيحِ، وتزعمُ الدعوةَ والإصلاحَ، وهيَ على خلافِ ذلكَ في دعوتِها؛ لبعدِها عن المنهجِ القويمِ، ومنْ تلكَ الجماعاتِ (جَماعةُ التبليغِ) التي يغلبُ على أفرادِها الجهلُ بالعقيدةِ، والسُّنةِ الصحيحةِ، ويكثرُ عندهم ذكرُ الخرُافاتِ والقصصِ الكاذبةِ، ويتباهونَ دائمًا أنَّهم أكثرُ الناسِ أثرًا على الدعوةِ منْ غيرهِم.