طريقة عمل كيكة الفانتا تعرف على أحلى أنواع الكيك عالي القوام مع المشروبات الغازية والآن سوف نقدم لكم كيكة الفانتا اللذيذة وهي كالتالي: المكونات ملعقة كبيرة من السمنة. كوب من مشروب الفانتا. ملعقة صغيرة من الخل. كوب ونصف من السكر. ملعقة كبيرة من البيكنج بودر. ٣/٤ كوب من الزيت. رشة صغيرة من الملح. الطريقة في وعاء الخفق نضع كلاً من البيض والفانيليا والملح والسكر ونضربهم جيداً. ثم نضيف عليهم الزيت والزبدة والخل ونستمر في الضرب. بعد ذلك نضع مشروب الفانتا ونقلب حتى يتجانس الخليط. نضع الدقيق والبيكنج بودر إلى الخليط السابق بالتدريج ونعجن حتى نحصل على قوام ثقيل. نسكب الخليط في صينية مدهونة وندخلها الفرن على درجة حرارة ١٨٠ ونتركها حتى تنضج تماماً لمدة ٤٥ دقيقة. نصائح عند عمل كيكة السفن لكي تنجح هذه الكيكة وتكون ذات قوام مرتفع يجب أن نتبع هذه النصائح وهي كما يلي: يجب استخدام كوب واحد عند تقدير المكونات وعدم تشكيل الأكواب. عدم الخفق كثيراً عند إضافة السوائل إلى المكونات الجافة. وضع الكيكة على درجة حرارة مناسبة وعدم وضعها على نار عالية. استخدام قالب مناسب للخليط وعدم استخدام إناء أكبر من الكمية حتى ترتفع الكيكة.
طريقة تحضير كيكة البرتقال الهشة: سنقدم إليكم متابعينا في السطور الآتية المقادير المستخدمة في تحضير كيكة البرتقال الهشة في المنزل: كأس كبير من عصير البرتقال الطازج. ملعقة من البيكنج بودر. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
محمد حسن فقي طاهر زمخشري يقول في مقدمة الكتاب: من خلال استعراضي لهذا المعجم وغيره من فهارس المطبوعات، لم أجد مؤلفاً يتحدث عن مكة في الشعر في عصر واحد عدا العصور الأدبية من العصر الجاهلي وحتى العصر الحاضر، والأغرب من ذلك أن الدراسات التي قامت على أسس دينية واتجاهات إسلامية أو لعصور وبيئات الأدب لم تلتفت إلى مكة في الشعر، وإنما انصبت عنايتها على الحديث عن الشعر في مكة كوعاء أو بيئة، لذلك أخرجت هذا الكتاب الذي يليق بمكانة هذه المدينة الخالدة ويكون لي ذخراً وشرفاً. هذا وقد كسر المؤلف كتابه على خمس أقسام حيث تناول مكة المكرمة في كل عصور الشعر ففي الشعر القديم يضّمن كتابه قصائد خالدة في العصور الجاهلية والإسلامية والأموي والعباسي ذاكراً أعداداً ضخمة من شعراء هذه العصور الذين ذكروا مكة المكرمة في قصائدها تارة في مدائحها وتارة في فخرها وأخرى في الوصف وأيضاً في الحنين إليها.
وشهدت الجلسة السابعة ستة أبحاث، تحدثت عن تفاوت المقاربات النحوية واللغوية من منظور معرفي، وشارك فيها كل من الدكتور عيد بلبع، الدكتور البشير التهالي، الدكتورة عائشة هزاع، الدكتور كيان، د. ناصر الرشيد، د. يحيى اللتيني، وفي الجلسة الثامنة والختامية تحدث الدكتور حبيب بو زوادة، والأستاذ حسين تروش، والدكتور محمد منوّر، والدكتور محمد وسيم خان، والدكتور نضال الشمالي، وختمت أعمال المؤتمر بورقة للدكتور محمد ظافر الحازمي بعنوان «مصطلحات أدوات الثقافة المادية العربية في أعمال البروفيسور آجيوس».