بلاك بورد جامعة الجوف رابط دخول البلاك بورد جامعة الجوف نظام تطبيق البلاك بورد جامعة الجوف نظام البلاك بورد التعليم عن بعد بجامعة الجوف سجلات طلاب و طالبات جامعة الجوف الحدود الشمالية تطبيق البلاك بورد جامعة الجوف. رابط الصفحة: تاريخ الاضافة: 06/03/2018 عدد الزيارات: 15, 360
إدخال البريد الجامعي في حقل اسم المستخدم ورقم الهوية في حقل كلمة السر. الإمكانات والتجهيزات متوفرة وكان رئيس جامعة الجوف دعا جميع الطلاب في الجامعة إلى الاستفادة من الإمكانات والتجهيزات والخدمات المتوفرة في الجامعة وتقدمها الكليات والعمادات المساندة، كذلك الاستفادة من المكتبة المركزية ومكتبات الفروع التي تتضمن أكثر من مليون عنوان لمصادر معلومات متنوعة ما بين دراسات علمية ومؤلفات ودوريات وغيرها. وأكد خلال استقباله عددًا من الطلاب المستجدين أن الجامعة تتابع كل شؤونهم بدقّة وتحرص على تسهيل بداية حياتهم الجامعية والأخذ بأيديهم حتى يحققوا أفضل النتائج، ويحققوا طموحات أهاليهم ووطنهم وقيادتهم، ويحافظوا على مكتسبات هذا الوطن الذي ينتظره مستقبل مشرق مع رؤية المملكة 2030 بمشيئة الله.
صور دوره مياه وحدة المسكن ارخص شركه شحن من امازون الامارات الي السعوديه قرار وزارة الداخلية بمنع سحب السيارات
قصة قصيرة - قصه جميلة - اجمل قصص وحكايات قصيرة منوعة مفيدة شمس اليمن 07-11-2013, 07:04 PM "الكلمة الطيبة مفتاح القلوب" "الكلمة الطيبة مفتاح القلوب" قصة جميلة: دخل لص بيت مالك بن دينار رحمه الله فبحث عن شيء يسرقه فلم يجد ثم نظر فإذا بمالك يصلى عندها سلم مالك ونظر إلى اللص فقال: جئت تسأل عن متاع الدنيا فلم تجد فهل لك في الاخرة من متاع ؟؟ فاستجاب اللص وجلس وهو يتعجب من الرجل! فبدأ مالك يعظ فيه حتى بكى وذهبا معا إلى الصلاة وفي المسجد تعجب الناس من أمرهما: " اكبر عالم مع اكبر لص... أيعقل هذا ؟؟!! "
قال تعالى: ((وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليم)) 5 ـ الكلمة الطيبة اختيار حكيم وانصياع تعبدي من قبل المسلم لأمر الله عز وجل امتثالا لقوله تعالى: ( (وَقُولُواْ ِلنَّاسِ حُسْنًا)) وقال سبحانه: ((فَقُل لَّهُمْ قَوْلاً مَّيْسُورًا)) طرق استثمار الكلمة الطيبة: • بالكلمة الطيبة ندعو الناس بأحب الأسماء إليهم وأوقعها في نفوسهم. • بالكلمة الطيبة نحبب إليهم الطاعات ونوضح لهم مسائل الدين استجابة لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم من خلال الترغيب في الخير والترهيب من الشر. قال تعالى: ((وَلْتَكُن مّنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ(( • بالكلمة الطيبة نقدم الشكر لمن أسدى لنا معروفا. • بالكلمة الطيبة ندعو بها لعلمائنا ومشايخنا بالتوفيق والسداد. • بالكلمة الطيبة تكسب الأم والأب قلوب أبنائهما ويضمنا صلاحهما. • بالكلمة الطيبة يكسب الزوج قلب زوجته ويتواصل معها بالتوجيه والنصح في مسيرة بناء الأسرة الصالحة.
الكلمة الطيبة هي تلك الكلمات التي تسر السامع كما تحدث الأثر الطيب في نفوس الجميع، كما أن الكلمة الطيبة من شأنها إثمار الأعمال الصالحة في كل وقت بإذن الله عز وجل، كما أن الإنسان يفتح أبواب الخير من خلال تلك الكلمات وتغلق أبواب الشر بها،وقد حثنا الدين الإسلامي على الكلمة الطيبة بل وجعلها أساس العلاقة الإنسانية بين الناس وبعضهم البعض، وقد حثنا الله عز وجل كثيرا في القرآن الكريم عن الكلمة الطيبة وأثرها في نفوس البشر. الكلمة الطيبة صدقة من بين الأشياء التي وردت عن الكلمة الطيبة على أنها تكشف عن ما يكنه الأشخاص في الداخل، وهو أن ذلك الشخص يحمل المزيد من الخير للأشخاص بداخله، كما أن الإنسان الذي يعتاد على طيب الكلام لا يصدر منه إلا الكلام الجميل فقط، والكلمة الطيبة تشمل ذكر الله عز وجل وأيضا تعليم الغير وأمر الناس بالمعروف والنهي عن المنكر والفواحش، كما أن الإنسان بتلك الكلمة الطيبة تجنب الشخص الشرور ووجع الصدور. وفي الدين الإسلامي تم رفع مكانة الكلمة الطيب حتى تصبح في مقام الصدقات استنادا إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الكلمة الطيبة صدقة وأيضا أن الإنسان من الممكن أن يتقي النار بالكملة الطيبة وقد وردت تلك الكلمات في أحاديث شريفة.
الكلمة هي ذلك اللفظ الذي يستخدمه الإنسان ليعبر به عما بداخله، فالكلمة الطيبة تسر السامع وتؤلف القلوب وتقربها،ولها أثرٌ طيبٌ في نفوس الآخرين، فقد تذهب حزن وتمسح غضب وتشعرنا بالسعادة عندما تكون صادقة من القلب لا تشوبها المصالح والحقد والضغينة. فالكلام الطيب يفشى السلام ويوصل الأرحام ويطرح في القلوب الطمأنينة، فعندما نسمع قولاً مؤذياً أو جارحا من قريب أو بعيد يقع بالقلب ألم ويحدث في النفس خدوش، فإذا العبد سكت وتجاوز عنها سمي هذا الحلم، العفو، ولكن كيف تتجنب هذا الألم ؟ وكيف تحافظ على قلبك من سهام تلك الكلمات المؤذية؟ قال تعالى: (أَلَمَيْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اَللَّه مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا في اَلسَّمَاء* تُؤْتَى أُكُلَهَا كُلّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبّهَا وَيَضْرِبُ اَللَّه الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) سورة إبراهيم. إن الكلمةُ هي الأداة التي يتعامل من خلالها الناس ويتفاهمون، فهي أداة نقل الأفكار إلى الآخرين وما يريده الإنسان منهم، فهي الوسيط في التفاعل الاجتماعي، وبناء الثقافة والحضارة والمعرفة، ومعظم العلاقات بين الناس.
قال تعالى: ((وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليم)) 5 ـ الكلمة الطيبة اختيار حكيم وانصياع تعبدي من قبل المسلم لأمر الله عز وجل امتثالا لقوله تعالى: ( (وَقُولُواْ ِلنَّاسِ حُسْنًا)) وقال سبحانه: ((فَقُل لَّهُمْ قَوْلاً مَّيْسُورًا)) طرق استثمار الكلمة الطيبة: • بالكلمة الطيبة ندعو الناس بأحب الأسماء إليهم وأوقعها في نفوسهم. • بالكلمة الطيبة نحبب إليهم الطاعات ونوضح لهم مسائل الدين استجابة لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم من خلال الترغيب في الخير والترهيب من الشر. قال تعالى: ((وَلْتَكُن مّنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ(( • بالكلمة الطيبة نقدم الشكر لمن أسدى لنا معروفا. • بالكلمة الطيبة ندعو بها لعلمائنا ومشايخنا بالتوفيق والسداد. • بالكلمة الطيبة تكسب الأم والأب قلوب أبنائهما ويضمنا صلاحهما. • بالكلمة الطيبة يكسب الزوج قلب زوجته ويتواصل معها بالتوجيه والنصح في مسيرة بناء الأسرة الصالحة.
من جهتها، تبيِّن مديرة إحدى المدارس الحكوميّة، الدّكتورة أمل بورشيك، أنَّ الكلمة الطيّبة هي جسر التّواصل السّليم بين الزّوجين، إذ تتيح انسياب الأفكار بكلّ سلاسة، وتوثّق العلاقة بينهما، وتزيل الحقد، ما يساعد على إنشاء علاقة قويّة ومتينة مبنيّة على الاحترام. وعكس ذلك، فإنَّ الكلمة السيّئة تؤدّي إلى تراكمات نفسيّة طويلة المدى، تبحث عن مناسبة ما لتخرج ما تراكم في النّفوس، ما يسبّب صراعات لا داعي لها. وتقول بورشيك: "إنّ الأهل هم قدوة للأبناء، وما استخدامهم لبعض الكلمات الطيّبة، مثل "يا أستاذ"، "يا بطل العالم"، "السيّد المحترم"، "يا عمي أو يا أخي"، إلا مداخل للتّواصل مع المجتمع باحترام، وسيتعلَّمها الأبناء منهم ويستعملونها". وتضيف: "قد ينعت بعض الأشخاص بعضهم البعض بصفاتهم الجسديّة، مثل "يا طويل"، أو بأسماء يقصدون بها الإيذاء النّفسيّ، مثل "الثعلب" أو "الحيّة"، وهذه الكلمات السلبيّة تؤذي الآخرين. وفي حال استخدمها أفراد الأسرة بين بعضهم البعض، فإنّها ستؤدي إلى فجوة ملموسة بينهم، وتقلّل من ثقة الفرد بنفسه، وتنعكس على أدائه سلبيّاً، فتتراجع رغبته في العمل أو الدّراسة". ومن آثار الكلمات الطيّبة الّتي يستخدمها المعلّم داخل صفّه، وفق بورشيك، احترام الطلبة له، وإقبالهم على حصّته باستمرار وعدم تغيّبهم عنها.