وأثناء استقرار جيش سليمان في إيريجلي لفترة من الوقت عرض رستم باشا على مصطفى الانضمام إلى جيش والده وفي الوقت نفسه قام رستم باشا بتحذير السلطان سليمان بأن مصطفى كان قادما لقتله قبل مصطفى دعوة رستم باشا وجمع جيشه للانضمام إلى والده حيث رأى سليمان هذا بمثابة تهديد. ولكن كانت الرسائل مزورة مع وجود العديد من الدسائس الأخرى التي رتبت حول هذا الأمر، اقنعت السلطان سليمان القانوني في النهاية بخيانة ابنه وأمر بإعدامه، وفي 960 هـ/1553م نفذ الأعدام عندما حضر الأمير مصطفى للقاء والده في خيمته أثناء الحملة ثم قبض عليه وخنق حيث أُعدم بخيط من حرير من قبل أشخاص صم بكم وفقا للتقليد العثماني في إعدام الشخصيات الهامة ودفِن في بورصة وتحديدًا في سنة 1553.
كما لعبت دور البطولة في أكثر من مسلسل ، مثل العشق الفاخر ، والعريس الرائع ، والطفولة ، وآخرها مسلسل حب منطقة رتاج. [1]
الزوار يشاهدون الآن إقرأ أيضا: لإيجاد تردد موجة طولية يلزم عدّ عدد ………………………. التي تمر بنقطة كل ثانية قصة نابليون الثاني قصة قصيرة باللغة الإنجليزية عن الحيوانات قصة خيالية عن السفر عبر الزمن قصة كفاح الطفل داود قصة نجاح عالمة الذرة سميرة موسى قصة كنز القرصان المفقود Levassore هوري جيهان وبايزيد حيث بدأت الأحداث عندما جاءت سلطانة هاتيس إلى القصر مع سلطانة فاطمة أخت السلطان سليمان ، وسرعان ما وقع السلطان بايزيد في حبها ، لكن السلطان سليمان وافق ، وأثناء حبهما الأسطوري ، غضب السلطان سليمان من سلطانة هيام والتآمر. ضدها والمؤامرات. سلطانة فاطمة ، أخت السلطان سليم ، ترسل خادمة إلى القصر مرة أخرى وتقع في حبها وتتزوجها سرًا ، حيث أطلق عليها اسم فاليريا أو نازين بعد زواجهما السري ، وأنجبت منه ابنة. قصة حريم السلطان الحقيقية. الاختفاء حتى لا يعرفهم أحد ويفصلهم عن بعضهم البعض كما اغتالت سلطانة هيام الخادمة فاليريا أو نازنينو. عندما علم السلطان بايزيد بذلك ، اتبع نهج والده وقرر الزواج من حبه الأسطوري هوري جيهان في السر ووافق على ذلك وتزوج. بعد إخفاء حبهم وزواجهم عن السلطان ، رغم علم الجميع ، أراد السلطان سليمان الأول إرسال سلطانة هوري جيهان ، لكنها أرادت أن تعترف له ، لكنها صدمت لأن السلطان سليمان علمت بذلك.
التجاوز إلى المحتوى قصة سلطانة حوري جيهان من المعروف أن Huricihan sultan هي الشخصية التي تجسدها البطلة التركية Borgo Osberk في مسلسل حريم السلطان ، أو كما هو شائع بين الأتراك في مسلسل (Magnificent Century) ، تلك السلسلة التي شاهدها الملايين وحققت نجاحًا كبيرًا حيث كان يقوم بأدوار مجموعة من النجوم الأتراك الشباب والناشئين الذين أصبحوا الآن نجومًا بفضل هذا المسلسل. سلطانة هوري جيهان من سلاطين الدولة العثمانية. المعلومات عنها نادرة جدًا على مواقع التواصل الاجتماعي ، لكن وفقًا لأحداث مسلسل حريم السلطان ، فهي ابنة هاتيس سلطان أو ما يعرف أيضًا بالسلطان خديجة وابنة إبراهيم باشا. قصة حريم السلطان الحقيقية احمد الفديد. بايزيد ، نجل سلطانة هيام (الكسندرا ليسوسكا) ، التي أخفت حبها له في البداية ، لكنها تمكنت من الزواج منه بعد العديد من الأحداث. كانت شخصية سلطانة هوري جيهان هادئة. كانت تحب العزف على الكمان ، وكان الأمير بايزيد يحب الاستماع إليها كثيرًا. ذكر أن كمانتها تحطمت مرة وكانت حزينة للغاية ، لكن الأمير اشترى لها أخرى لتثبت حبه ، إذ لم تستطع مغادرة القصر لتشتري واحدة أخرى ، فلفق الأمير بايزيد قصة وجعلها ترتدي وشاح حتى لا يتعرف عليها أحد ، وعندما أراد رؤيتها ذهب سرًا ليفعل ذلك بعد أن وجد رفضًا قويًا من والده السلطان سليمان باشا لهذه العلاقة.
قصته مع روكسيلانه اليهودية ضم السلطان سليمان فتاة تسمى روكسيلانا إلى حريمه، وكان يحبها كثيرا حتى أنجبت له الأبناء، فأصبحت هي ثالث أهم امرأة في القصر بعد والدته الأم، وزوجته گلبهار وردة الربيع، فعملت على تخطيط المكايد من أجل أزاحته كلبهار، وبالأخص بعد وفاة والدته الأم، حتى نجحت في ذلك فقام السلطان بجعل ابنه مصطفى من زوجته الأولى يتولى ولايات بعيدة ويأخذ معه أمه، وبهذا أصبحت هي السيدة الأولى، فقامت بطلب من السلطان الزواج منها رسميا بعد أن كان هذا أمر لا يحبذ فعله، فتزوجها رسميا في حفل كبير. ولكنها لم تكتف بذلك فخافت أن يتولى ابنه الأكبر مصطفى الحكم بعد وفاة أبيه، فقامت بإشعال الدسائس بالاتفاق مع كبير وزرائه، فقام رستم باشا بإرسال رسالة إلى سليمان الأول يخبره أن ابنه مصطفى الذي سافر في أحدي الحملات العسكرية إلى بلاد فارس ، يريد أن يثور عليه كما فعل أبوه سليم الأول على جده، فدخلت الحيلة على السلطان الذي سافر على الفور إلى الجيش وطلب حضور ابنه مصطفى وفور دخوله عليه قام بقتله، ثم توفى ابنه الثاني جهانكير بعد أخيه من شدة الحزن عليه. ولكن ما فعلته روكسيلانه لم يمر بسلام فأراد الله يفعل ما فعلته مع مصطفى في أبناءها، فبعد وفاتها أراد ابنها الأصغر سليم أن يكيد لأخيه الأكبر "بايزيد" من أجل أن يصبح هو السلطان، فقام باستئجار مربي من أجل تسريب معلومات خاطئة تفيد أن أبيه السلطان ينوي أن يولي أبنه "سليم الأصغر" الحكم، وظلا يتراسلان حتى مس "بايزيد" كرامة السلطان، فقام "سليم" بإرسال الخطاب إلى أبية الذي أمر بنقله إلى ولاية أخرى، فخاف بايزيد من غدر أبيه فقام بجمع عشرين ألف جندي للتمرد عليه إلا أن استطاع سليمان استطاع إخماد التمرد وأرسل من قتل ابنه وأحفاده الأربعة.
حريم السلطان القصة الحقيقية أسرار الحرملك والبلاط العثماني وروكسلانا اليهودية وقتل القانوني لابنه! - YouTube
وقالت زُبَيْدَة للمأمون عند دخوله بغداد: أهنيك بخلافة قد هنأت نفسي بها عنك قبل أن أراك، وإن كنت قد فقدت ابناً خليفةً لقد عُوِّضت ابناً خليفةً لم ألده، وما خسر من اعتاض مثلك وثكلت أم ملأت يدها منك، وأنا أسأل الله أجراً على ما أخذ وإمتاعاً بما عوض. ما قيل فيها: – قال ابن تَغْري بَرْدي: "أعظم نساء عصرها ديناً وأصلاً وجمالاً وصيانةً ومعروفاً … وكانت مع هذا الجمال والحشمة فصيحةً لبيبةً عاقلةً مدبِّرةً". وقال الرَّحالة ابن جبير: "هذه المصانع والبِرَك والآبار والمنازل التي من بغداد إلى مكة هي آثار زُبَيْدَة ابنة جعفر بن أبي جعفر المنصور زوج هارون الرشيد وابنة عمه؛ انتدبت لذلك مدة حياتها، فأبقت في هذا الطريق مرافق ومنافع تعمُّ وفد الله تعالى كل سنة من لدن وفاتها الى الآن، ولولا آثارها الكريمة في ذلك لما سُلِكَت هذه الطريق، والله كفيل بمجازاتها، والرضا عنها". عين زبيدة - ويكيبيديا. الحرم الشريف- مكة المكرمة – نهاية القرن 19 – مكتبة الكونغرس وفاتها: – توفيت زبيدة بنت جعفر ببغداد، في شهر جمادى الأولى، سنة 216هـ، ورآها عبد الله بن المبارك في المنام فقال لها: ما فعل الله بك؟ قالت: غفر لي الله بأول معول ضُرِبَ في طريق مكة، قال: قلت ما هذه الصفرة في وجههك؟ قالت: دفن بين ظهرانينا رجل يقال له: بشر المَرِيْسِيُّ، فزفرت جهنم عليه زفرة فاقشعر لها جسدي، فهذه الصفرة من تلك الزفرة.
لم يقفِ الأمر عند العين فحسب؛ فمن آثار زبيدة أيضاً المصانع، والبِرَك، والآبار، والمنازل التي من بغداد إلى مكّة، وممّا يُنسَب إليها بناءُ مسجد زبيدة أمّ جعفر في بغداد، وكان قريباً من مسجد معروف الكرخي، وكان هذا المسجد واسعاً وطيد البُنيان قويّ الأركان، غير أنّه لم يبقَ من ذلك المسجد إلا خبر زبيدة. الوَرَع كانت زبيدة ورِعةً؛ يُسمَع من غرفتها صوت القرآن الكريم كدويّ النحل، فضلًا عن أنّها كانت تصِل الفُقَراء، وتجود بالمال عليهم وعلى العلماء وأرباب التّقوى والصلاح، وذكر المُؤرّخون أنّها دفعت في إحدى حجّاتها ألف ألف دينار، ووصل ما دفعته في ستّين يومًا إلى 45 ألف درهمٍ، فأرسل إليها أحد موظّفيها الحساب، فأنكرت عليه ذلك وقالت: (ثواب الله بغير حساب). الكرم عندما وضعت زبيدة محمّداً الأمين، قال مروان بن أبي حفصة في ذلك: لله دَرُّكِ يا عقيلةَ جعفر ماذا ولدت من النّدى والسّؤدد؟ إنَّ الخلافةَ قد تبيَّن نورُها للنّاظرين على جَبين محمَّدِ إنّي لأَعلَمُ أنّهُ خليفةٌ إنْ بيعةٌ عُقِدَت وإنْ لمْ تُعْقَدِ فأمر الرّشيد لمروانَ بن أبي حفصة بثلاثة آلاف دينارٍ، أمّا زبيدة فأمرت أن يُحشى فوه بالجواهر، فبلغت قيمة هذه الجواهر عشرة آلاف درهمٍ.
ومن النوادر التي حدثت بين السيدة زبيدة والخليفة هارون الرشيد، أنهما اختلفا في يوم من الأيام على نوع من أنواع الحلوى، أيها أشهي، فقد اعتبرت زبيدة أن الفالوذج أطيب من اللوزينج، وبالمقابل قال هارون الرشيد أن اللوزينج أشهى _بعكس ما قالت زبيدة، فتخاصما، وبعثا إلى حكم بينهما، فجاءهم أحد قضاة البلاد، وقد كان يعرف أن أحدهما سيغضب لو نصر الآخر، فطلب قطع حلوى من النوعين، وظل يأكل، فلما سئل عن أطيبهما، قال بذكاء: كلما قررت أن أحكم لأحدكما جاء الآخر بحجته، وهكذا. فكلاهما لذيذ أعجبت زبيذة بذكائه وصرفت له مبلغاً عظيماً. ولما توفي هارون الرشيد، طلبت السيدة زبيدة من الخليفة المأمون، وهو ابن زوجها، أن يرعاها، ويهتم بأمرها فهي تحبه من قبل أن تراه، لما عرفت عنه من خصال طيبة من أبيه. توفيت رحمها الله في بغداد سنة مائتين وعشرة للهجرة.
كما أن الحب الذي حمله لها زوجها وابن عمها هارون الرشيد، وثقته في سلامة رأيها ورجاحة عقلها، جعلا منها مستشارة له. قصر صاحبة اليد البيضاء في قصرها الواقع على شاطئ دجلة الغربي، والذي يسمى "قصر زبيدة"، ويلقب "دار القرار" وتحيطه الحدائق والبساتين ولم يكن له شبيه في تلك الحضارة، يشير "جرجي زيدان" الكاتب والمفكر اللبناني في كتابه "العباسة أخت الرشيد"، إلى أن "زبيدة" احتفظت بـ 100 جارية يحفظن القرآن، ولكل واحدة ورد عشر من القرآن، ويقمن على تلاوته طيلة اليوم، حتى كان يسمع في قصرها كدوي النحل من القراءة. كانت "زبيدة" صاحبة اتجاه جديد في الملابس في العصر العباسي آنذاك، وأول من اصطنع القباب من الفضة والأبنوس والصندل، تفضل الحرير الطبيعي والألوان الزاهية كالأحمر والأصفر والأخضر والأزرق. وتتخذ الخفاف المرصعة بالجواهر، وكانت النساء في بغداد حريصات على نسخ تصاميم ملابسها البراقة. وعلى الرغم من أن الرائي قد يجد فيما تنفقه بذخا كبيرا وإسرافا، فإنها لقبت على الصعيد الآخر بـ"صاحبة اليد البيضاء"، فكانت تنفق الكثير من الأموال على أعمال الخير وإعانة الفقراء. ساقية الحجيج خلال إحدى رحلاتها إلى مكة لقضاء فريضة الحج، وكان عاما جافا بشكل استثنائي، لاحظت "زبيدة" معاناة الحجاج والمقيمين في مكة المكرمة من نقص المياه في الوادي الجاف، وبمجرد عودتها إلى قصرها، قررت أن تأخذ الأمور بيدها، وكان أول عمل لها هو تعميق بئر زمزم، وتخفيف بعض المعاناة على الفور.