وأكد سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن الشهيد - رحمه الله - استشهد في ميدان عز وشرف وهو يؤدي واجبه الذي أؤتمن عليه, مؤكداً سموه أن الشهيد قد أفنى حياته في سبيل الحفاظ على أمن هذه البلاد وحمايتها, مشيراً إلى أن شهادته - رحمه الله - دليل إخلاص وتفاني في خدمة الوطن وقيادته التي تفتخر بأبنائها وبما يقدمونه من تضحيات في سبيل الدفاع عن أمن هذا الوطن. وعبّر ذوو الشهيد عن شكرهم وامتنانهم للقيادة الحكيمة ولسمو أمير منطقة القصيم على مواساتهم التي كان لها بالغ الأثر في نفوسهم وتخفيف مصابهم، مؤكدين أنهم ناذرين أنفسهم للدفاع عن الدين والوطن، سائلين الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة.
ومنها الموت برشح الجبين:فعن بريدة أنه كان بخراسان فعاد أخاً له وهو مريض فوجده قد مات وإذا هو يعرق جبينه فقال:"الله أكبر سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم يقول:"مَوْتُ الْمُؤْمِنِ بِعَرَقِ الْجَبِينِ" ( أحمد، والنسائي، والترمذي). ومن علامات حسن الخاتمة الموت ليلة الجمعة أو نهارها:لقوله صلى الله عليه وسلم:"مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلَّا وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ "(الترمذي وأحمد). الاستشهاد في سبيل الله والشهداء كثر منهم شهيد المعركة ومنهم شهيد المرض ولهم أجر عظيم يقول صلى الله عليه وسلم-:"لِلشَّهِيدِ عِنْدَ اللَّهِ سِتُّ خِصَالٍ يُغْفَرُ لَهُ فِي أَوَّلِ دَفْعَةٍ وَيَرَى مَقْعَدَهُ مِنْ الْجَنَّةِ وَيُجَارُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَيَأْمَنُ مِنْ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَارِ الْيَاقُوتَةُ مِنْهَا خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا وَيُزَوَّجُ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً مِنْ الْحُورِ الْعِينِ وَيُشَفَّعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَقَارِبِهِ"(الترمذي). الصمعاني للقضاة المعينين: التأخير ملازم لعدم الإتقان - جريدة الوطن السعودية. اللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها واختم لنا بخاتمة السعادة يارب العالمين.. عباد الله أقول قولي هذا وقوموا إلي صلاتكم يرحمكم الله وأقم الصلاة.
وأردف: "نعم رحل صاحب (وجاء دور المجوس) وصاحب مجلة السنة، وصاحب الجولات الدعوية من القصيم إلى الكويت إلى لندن، وصاحب المؤلفات عن إيران ودور إيران في المنطقة، تعرفت عليه من كتبه فملأ قلبي وعقلي ثم التقيته في منزله فازدادت مكانته ومحبته في قلبي، رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وإنا لله وإنا إليه راجعون". وولد محمد سرور (78 عاما) عام 1938 في قرية تتبع حوران جنوبي سوريا، وانتسب لتنظيم الإخوان المسلمين قبل أن يترك الجماعة ويتنقل في عدة دول خليجية مثل السعودية والكويت. أسس في بريطانيا "المنتدى الإسلامي" و"مركز دراسات السنة النبوية". وأصدر مجلة "السنة" ولديه مؤلفات عديدة بينها "وجاء دور المجوس" و"جماعة المسلمين" و"التوقف والتبيّن" و"اغتيال الحريري وتداعياته على أهل السنة" و"أزمة أخلاق". كان الشيخ يعمل مدرساً في المعهد العلمي في بريدة في منطقة القصيم، خلال وجوده بالسعودية، ومن أبرز من تتلمذ على يديه في تلك الفترة الشيخ "سلمان العودة". ألف الشيخ عدداً من الكتب كان لها دور كبير في طرح رؤية مغايرة لعلاقة السلفية بالعمل السياسي ومنها: (دراسات في السيرة النبوية، منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله، حقيقة انتصار حزب الله، العلماء وأمانة الكلمة، وجاء دور المجوس، أزمة أخلاق).
1 زهـــور الأشــــــواق (عاشقة الاحترام) 9 2017/06/15 صفر بالمئة. 1 أحمر قاتم 6 2017/06/15 لا اعرف الطريق الصحيح لاحسب مقدار انحرافي عنه 1 El Maestro (المايستــرو) 7 2017/06/15 نسبة إنحرافي عن هدفي الشخصي أعتقد 80%:( اما نسبة إنحرافي الأخلاقي 0% 1 Unrequited Love 7 2017/06/15 0%
تسجيل الدخول / التسجيل تسجيل الدخول عبر Facebook جاري تسجيل الدخول...
Ads 1 قم بعمل لايك لصفحتنا في النافذة المنبثقة التي ستخرج بعد الضغط ملاحظة: نحن لا نقوم بحفظ أي معلومة شخصية متعلقة بك
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد